..[.. .’, وْ .. أتنّفـس .’, ..]..

[بَسمَة آلْ جَابر]

التفاتةُ شوقٍ
تبكي مامضى
بِ حنانٌ
وْ سرابُ ذكرى
ينشدُ الأملَ
وطهرٍ
نفسٍ
أبتْ أنْ تَكونْ .!.




وْ كَانْ الحُلم .!.


،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

فقط :
تعب يرحل بي عنْكم ..
و تعب
و .. تعب .!.

تَسج يل خروج

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،
سـ أرى الموت حينْ يأتي
و سأقبْلهُ
رٌبما كنْا [ أنا ..و .. هو ] الأوفياء .!.


،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
أحٌب اخي الذي يصغرنْي كثيراً
حتّى أنْي أشعر بأنهٌ يقرأ مابعيني وإنْ أطبقتْ شفتاي : صمتّاً ، حٌزنْاً ، فرحاً ، سهواً
لِذا سـ يأتي اليوم الذي يجعله يقرأنْي هٌنا
ويعلم بِ مدى حبي لِـ وجوده



أفتقدكْ [ ]



،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
خٌلِقتْ " المَشاعِر " تسير في عروقنْا وتُسيّر في أجسادِنْا ،
وْ هُنْاك حيث أنتْ
غنيت
بِ صوتي لكْ .. وأنتْ هٌنْاك ،

[ كُلْ عام وأنتْ تتنْفس بِ خير ]

أخبئ المحبّة التّي ولدتها مَشاعِري مِنْذ إلتصق قلبْي بِ نْبضكْ
وأخشى مِنْ كلمة " أشتّاقُكْ " .!.
حيثُ بعدكْ .
وْ .. قربكْ .







،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

[
لَأ يٌطال المشيئة والقدر سِوى الله ؛ وأنَا مٌتيّقنة بإنْ القلب لايسكنْ عرشِه سِوى كُرسي واحد
أخبر صدري المٌكتظ مِنْ شهقاتْ مٌتعبة مِنْ دٌنيّاي ، وأخبر أنفاسي المٌتراخيّة حٌزنْاً حد الإنْصهَار ، إنِّي سَ أسعد
س أسعد رغٌم موتْ إيمَانْي بِ [ السعَادة ] ،

أنْا هذهِ الليلة : لوحَة مٌموجَة أطرافها بِ سواد وقلبْها ولٌبها يُشع نُوراً
]




،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
حّدثتنْي نفسي الأمارة بِ الإبتسامة انْ شي ما سـ يجلي حٌزنْي تماماً : ت م ا م ا ً .!.
وأنْا أطوي الأرض والوقتْ بِ ميولي المٌتراخي
وضيفتْ حٌنجرتْي بالضحك الشاهِق قليلاً : وكأنْي سَوَّفْتُ الفرح بأنْ يُضاجِعٌ قلبي

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

نزفها ، و بٌكاها
سألـاها
يارفيقة قلمكِ متى تفارق ـيه.!