ط ف ل متـــــمّرد !

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى

خذيني طفل متمرد نشد من هالمطررششششه

هل تصنع من النبض زخات مطر تُغرقنا بالجمال والإبداع
سعيد
أنت رجل يُجيد رسم حكايات الدفء والمظلة تحت الأعاصير
حقاً مازال طعم الندى بين معطف الذهول يا صديقي !

شكراً لك أن امطرت من سنا حرفك سُقيا فتنة

رقة الندى : مثل ما إسمك له نصيب من المطر
كذلك قلبك والله يارقـه !
دمتي طيبة ياصديقتي البيضاء جداً

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد

ماتعٌ حرفك يا سعيد ..

و به الحكايا غير عن كل الحكايا ..

سلمت ..

صدقني ياماجد العيد حروفي تتراقص بهجة بإطلالتك ياصديقي العزيز جداً .
الحكايا في الشعر لاتتعدى أن تكون روايات قلبية !
قد لايترجمها أي قلب لايشبه قلب ماجد الجهني

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرعي ونيس

إذا صار الحكي انتي ،
ترا كل الحروف جبال
.

واذا صار الشعر انت

لذّ أرتشافه

تماماً كــ أنت يامرعي , كأنك الماء الزلال !

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وديع الأحمدي

إذا صار الحكي انتي ،
ترا كل الحروف جبال
أحس انفاسك النرجس وداخل شفتك غررررشه!




هذا النص هو الغرشة , وحروفك الشذى يا فواااااااااااح ...



أنت من القلائل الذين يصنعون الدهشة يا سعيد ...




كل الود / الورد




تحاياي

الجميل / وديع الأحمدي
وأنت من القلائل الذين يقرون الشعر بما يحمل ...
شكراً ياوديع

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

مُمْتــِع يَاسعيد

شكراً ياأبا عبدالعزيز

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

عذوبه
عفويه
مطر
و
زهر
و
عطر
وأكثر
أجتمعت في قصيدة القدير سعيد موسى
صح لسانك وطاب فالك
تحيه طيبه

أهلاً ياشمس الشعر ...
أتشرف بثنائك ياأختي
شكراً لك ِ

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

صدقو حين قالو عنك
انشودة المطر

اعدتنا لعذوبة البدر بهذا المقطع الجذاب جداً
مبدع ياسعيد
تقديري لـ أخي

أهلاً ياشقيقة المطر ...
يكفيني شرفاً والله أن تشبهيني بالبدر ...
والله أنه شرف ٌ عظيم ياميّ
شكراً ياأختي الغاليه

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

وما بين الرعشة وتلك الطفلة المتمردة العديد من الصور الفنية المتحركة التي تتكئ على الفعل ليشحنها بطاقة حيوية ودينامية ترتقي للتواتر النفسي لدى الشاعر ومناخ النص العام ..

فشكرا لك أيها الصديق الأنيق على هذا النص المشرق المغدق بالحب والوعي والجمال .

صديقي وناقدي وأستاذي وأخي الغالي / إبراهيم الشتوي
مازلنا نتعلّم منّك ومن رؤاك ونستفيد من وعيك ...
شكراً ياناقدي الذي طالما أفادني وأستفدت من وعيه
وكل ٍ عام ٍ وأنت بخير وساحة الشعر بك في خير