-- اهْتِمـَـــامَـــــــ/ ـــات --

[شموخ الكبرياء]

#قصة_عُمْر_في _سَطر رجلاً امتلأتُ بهِ ، خَنقتهُ بـِ إهتَمامي,,, فـَ ماتْ .

 

[شموخ الكبرياء]

. . ضجيج المطارات ... نداء الرحلات .. ازدحام البشر .. يختلط في كوب قهوتي الموكا .. أبحثك في تهندمهم وبين مخابئ حقائيبهم الكبيرة .. يرهقني النظر إليهم .. ولكن لهفتي عليك .. تتعالى مع حرارة أنفاسي المختلطة بالقهوة .. حقا تتعبني المطارات دونك ....

 

[شموخ الكبرياء]

#آخر_المواعيد . . تساقطتْ هذه الليلةَ من ذاكرتي مواعيدُ المساءِ المجنونة ِبكَ ، عدا ''تفاصيلَ الموعدِ الأخير'' .. وكيف لمجُونه التشّبثِ برمق آخر الأنفاسِ المُنهكة على قَارعة اللانسيانِ".. شطرَ قلبي بيني وبينكَ ،، بين ضعفي وقوتكَ ،، بين حياتي ورحيلكَ .. بين دمعي وضحكاتكَ .. بين صوتي الممزق وبكائكَ الصامتٍ ... .. "آخرُ المواعيدِ " لن تدركَ كم عبثَ بآخري معكَ ،وبدايتي دونكَ ،، آخر المواعيدُ ،،وأنا بذاكرة ٍمثقوُبة من أحلامي بكَ ... آخر المواعيدُ .. وزفرةُ الموانئ تعانق ثورة غضبي عليك. وأنا أتتبع خطى رحيلك .. آخرُ المواعيدِ .. عُقم أُمنياتي .. ضَجيجٌ يقتُلني .. وفاجعةُ 'يناير' ... آخرُ المواعيدِ بيننَا ياأنتَ .. قترةُ وجوهُ المُفارقين .. حسرةُ أمٌ ثَكلى ..يُتم طفلٍ مُشرّد.. آخرٌ المواعيدِ ... كـَ آخرِالمراسيمِ الحزينة ِ'' تشتعلُ فَقداً ''

 

[شموخ الكبرياء]

كُنتُ مُستعدةً لأن أتنازلَ عنْ شيئاً من غيرتي .. .شيئاً منْ أيامي معكَ بِالمُقابلِ ...... (( أن نهَرمَ معاً ))

 

[شموخ الكبرياء]

. . أفكرُ دَوماً بكَ ..لاتُفارقُ خيالي ..ولاأجَملَ ذِكريَاتي .. أَجِدكَ في كُلِ شئٍ لي ..انظرُ مرآتي وَأتفقدُ مَلامحَ وجهي الصَغير .. وأَظُّنُ أني أشبهُكَ كثيراً ..أسرحُ ..استرجعُ بَعضَاً مِنكَ ..وأتنهدُ ... أحاولُ تقريَب الشّبهِ أكثَر..رُبما لونُ عينيكَ العَسلي .. وعيني َّسوداويتين....وَأنا أتمعنُ لـِخلقِ شبهٍ بينهم . أُعيدُ النّظرَ ..رُبما نَظرة عَينيكَ ..التّي رأيتُ فيهاحُبّكَ لي.. رُبما أثرَ حَبةً على خَدكَ تُشبهُ شامةً على خدي.. أتأملُ ملامحي أكثرَ..وأتذكرُكَ وأنت تبتسمُ وأنا ألتقطُ لنَا صوراً مُختلِفةً أمام المرآةِ الطويلةِ.. أعيدُ التأملَ منْ جديدٍ فيمَا أنتَ تَشبهُني ياقَطعةَ القَلبِ وأنا أيقنُ أنهُ لاشَبهَ فيما بيننَا..سِوى نَبضُ حُبِنَـــــا... ولكنْ أحَاولُ أن أجدَ شَيئاً لايجعَلُني أنفصلُ عنكَ .. وَخالقي.... أَخشى أن أفقدَكَ يومــاً .. وَكثيراً ماأسألُ نَفسي ..(بـِ أيِّ صوتٍ سـَأُبكيكَ ) ..ماإن فقدتُكَ .

 

[شموخ الكبرياء]

كُلُ شئٌ يُناديكَ إليَّ ألا تسمعُ بـِقلبكَ ...!؟ اشتقتُكَ ..من مُبتدئكَ إلى مُنتهاكَ ...اشتقتُ العبثُ بـِ مشَاعِركَ ... لـِ يُخيفكَ رَحيلي ,,اشتقتُ لأن أغارَ عليكَ أكثرَ منْ ذي قبل . اشتقتُكَ ............. بـِ كُلِ مافيكَ

 

[شموخ الكبرياء]

. . مساءاً شَاحِباً مِنكَ .. متى تُمطرُني حتَى أُزْهِرُ في روحكَ منْ جديد..

 

[شموخ الكبرياء]

. . أزهرتُ بكَ من جديد ... وكأني أحلمُ أني عُدتُ فيكَ ..وإليكَ ... جنتي أنتَ .. فرحي أنتَ ... أنفاسي الطُهر لحظة العِناقِ .. احتضنتكَ واحتضنتُ عُمري ..أمنياتي ..أحلامي ..روحي التائهه.. استجمعتُ بينَ ذ راعيكَ عِطرَ السنينَ المُنصرمةِ .. الآن أنا الوردةِ المزهرةِ بينَ يديكَ ..وأنتَ وريفي الذي مازلتُ استظلَ بـِ حُبهِ ... هي دعواتنا ياسلوةَ العُمر ..التي ملأتْ أطرافَ السماءِ .. لم يُضعها الله حمداُ ربي أنكَ أنتَ من أحببتُ ..وبقيتَ كما انتَ تُحبني بكلِ حالاتي وسأظلُ مُعتكفةً في أحضانك مابقيَ منْ العُمرَ ..