[ مُحَاكَمة الْزيدي ]

[المنبر]

http://www.alarabiya.net/files/image/large_79340_62238.jpg

في تطورات قضية الصحفي العراقي منتظر الزيادي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش، أكد مصدر عراقي مقرب من مجريات التحقيق، أن التهم التي وجهت له جاءت "وفق مادة من قانون عقوبات أقر في زمن حكم البعثيين العراقيين، ولا يزال يعمل به في العراق حتى اليوم"، فيما قرر إقليم كردستان وقف التعاطي مع هذه المادة في 2003 .

وأكد المصدر أن التهم الموجهة إلى الزيدي، وفق تلك المادة، هي إهانة رئيس دولة أجنبية والشروع بالاعتداء عليه، مؤكدا أن الإحالة الرسمية للمحكمة سوف تتم بعد تقرير "رفع البصمات عن الحذاء".


"إهانة بوش"

وقال المصدر العراقي، الذي رفض نشر اسمه لأسباب أمنية، لـ"العربية.نت": إن "التحقيق مع منتظر اكتمل الأربعاء 17-12-2008 بحضور محام عينته المحكمة ووافق عليه، وقد وجه له التحقيق القضائي تهمتين".

وأضاف المصدر "قاضي التحقيق كان وراء فكرة الاتصال بعائلته، ولم يحضر محامون، كما لم يكن هناك ممثلون عن اتحاد المحامين أو نقابات أخرى، ومع اكتمال الأدلة الجناية وبصمات الأصابع في تقرير الداخلية وإرسالها إلى قاضي التحقيق يوم الخميس، سيقرر إحالته رسميا للقضاء وتحديدا محكمة الجنح وليس المحكمة الجنائية الخاصة أو العليا".

وأما التهم – وفق المصدر العراقي- فهي تهمتان: إهانة رئيس دولة أجنبية، والشروع بالاعتداء على رئيس دولة عن سبق الإصرار.

ويقول المصدر: إنه "تم توجيه هذه التهم وفق قانون العقوبات النافذ الموضوع في زمن الحكم السابق، أي صدام حسين، وبالتحديد المادة 227، وهو قانون قديم ومستمر حتى الآن، ولن تتم المحاكمة وفق قانون الإرهاب كما قيل".

ويتابع "وفق هذه المادة إذا أسقطت الحكومة حقها في الشكوى أو الحق العام، من الممكن أن يطلق سراحه بعد دفع غرامة مالية".

وتقول المادة 227 من قانون العقوبات العراقي: "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين أو بغرامة لا تزيد على مائتي دينار كل من أهان بإحدى طرق العلانية دولة أجنبية أو منظمة دولية لها مقر بالعراق أو أهان رئيسها أو ممثلها لدى العراق أو أهان علمها أو شعارها الوطني متى كانا مستعملين على وجه لا يخالف قوانين العراق. ولا تقام الدعوى عن هذه الجريمة إلا بناء على إذن تحريري من وزير العدل".

وقد أوقف العمل بهذه المادة في إقليم كوردستان بموجب قانون رقم ( 21 ) لسنة 2003.

وقال المصدر العراقي للعربية.نت: إن الوضع الصحي للزيدي "مستقر رغم الخدوش الموجودة على يديه نتيجة الضرب الذي تعرض له".



المصدر - العربية نت

[فاطمة العرجان]

عزي لحالك يالزيدي ..

.

من أخذ بحق الأراضي العربية حين تمت إهانتها ؟
ومن دافع عنها وعين محام لها حين انتهكت واعتدي عليها فعلياً وليس شروعاً !!.

شكــرا يـ منبر المنابر

[عبدالله الراشد]

الله يكون في عونه

[نورا إسماعيل]

وماهي التهم الموجهة لبوش
وهل لو اجتمعت أحذية الأرض ونعالها ستعوض حرقتنا في يوم عيدنا يوم نحرنا ؟؟

منتظر لم يرتكب أية جنحة بكل وضع وساما على صدر أغبى رجل في العالم وأكثر رجل دموية فاقت هتلر

لك الله يامنتظر
وبحق هذه الجمعة المباركة نرجوا لك حسن النهاية لأجمل قصة

[أسمى]

ممم.. حينَ ذّكّر بوش مقاس الحذاء بتهكُّم..
وحينَ قال للصحافة في أفغانستان :إن كانت أسئلتكم حول الحذاء فلن أُجيب لقد
كان يُريد مني أن أتحدث عنه أمام الصحافة ،وهو يُريد الشهرة فقط).
وحينَ تدَخلت الحكومة الأمريكية تَكَّرُماً بِ الإفراج عن الثلاثة الآخرين المُصاحبين
لِمُنتظر بِنفس المجموعة..
قُلت :
سَ تكون ردة الفعل قاسية.!
بوش ذَكي ويهتمّ بِ واجهته أمام الاعلام .
.
في هذه الحالات فقط لا يُعمَل بالديموقراطية.!!
:






أتمنى هُنا فقط أن تُحكِمَ الأقدار القبضَة على :
من يَضحك أخيراً يَضحك كثيراً...

[عبدالعزيز رشيد]

بتعقّل
ومنطقيّة ,
فعل فعلة استوجبت عقابا بحكم القانون المعمول به الآن والذي يعيش عليه ملايين العراقيين,فلا جرم.

والله يكون بعونة على فعلته

[شقران الزيادي]

الله يكفينا الشر ..
من شفت المانشيت وانا اقول وش انا مسوي وانا مادريت ! :)
للتصحيح وبعيداً عن الإثارة الإيجابية والتي لن اخفي اعجابي بها وبحس المنبر الإعلامي الأسم الصحيح ( منتظر الزيدي ) وليس الزيادي !


تعقيباً على الموضوع ..

المنبر / لي وجهة نظر أتمنى أن لا تتسبب في هجوم
الآخرين علي .. ومن أعترض عليها يجب أن لا يجردني من أحترام وجهة نظري التي أراها من زاويتي فقط .

منتظر الزيدي
اعلامي باحث عن الشهرة لا اكثر ويعرف مسبقاً حجم التعاطف وأشدد على التعاطف مع حركة كهذه .. وحجم الشهرة التي سوف تلمع اسمه لأنه عزف على وتر يعجبنا جميعاً.

لا انكر ان حركتة قوية ومتهورة جداً وكفيلة بأن تكلفة حياته او جزء منها في غياهب القاعة الإسمنتية التي سوف تحتضنة فترة لا باس بها وهي فترة كفيلة بأن تنبش خفايا الموضوع الذي اجزم انه رتب له ومن فترة كافية تدل على جهلة وبحثة عن الشهرة ولن استغرب بتورط آخرين معه ..!


ومن المؤسف أن ننساق خلف حذاء الزيدي الذي لن يزيد المواطن العراقي سوى ضرب وضرب ( بالجزمة القديمة ) ..

للواعين فقط ..
هل تصرفة يخدم الإسلام او العروبة بشئ ؟!
طبعاً لا ولن يزيدنا الا فجوه فكرية ستنعكس بالسلب على العرب المغتربين
وقد تصل إلى مضايقتهم ..

فلم 11 سبتمبر حصدنا ثماره على نطاق واسع
ومازال البعض يؤمن بأنها ضربة موجعة لأمريكا وفي عقر دارها
والصحيح أنها ضربة قاسية وجدا لنا في ديارنا ما زلنا نسدد فواتيرها حتى تاريخة !





مساحة للتفكير قبل الرد ..





































نعم وجهة نظري لن تعجب من تعاطف مع الزيدي الباحث عن الشهرة .!




الزيادي


بالنسبة إلى الإعلامي ( منتظر الزيدي ) أعتقد أن تصرفة مبني على تخطيط مسبق

[عبدالعزيز رشيد]

بل تعجبني ياشقران
وأعجبني المالكي يوم أن مدّ يديه لـ يحمي بوش
رئيس دولة (زائر) سيأتي من يقول(غازي) وأقول "الغزو انتهى وينكم من زمان؟" مايهمّنا هو الآن هنالك دولة لها حكومة شرعيّة_سيأتي من يقول أن الحكومة نصبها الأمريكان_ لأقول بأن صدّام نفسه نصّب من قبل الأمريكان لكن الآن المالكي منتخب وفاز بنسبة وليست بـ"99,99%",أتذكّر سعوديّا في مكانٍ آخر ردّ على عراقي وأنّبه ومنّ عليه بأنّنا نحن_الخلييين_ ارسلنا المجاهدين إليهم ليردّ العراقي ويقول"ليتهم لم يأتوا" صدق وربّ الكعبة عدد العراقيين الذين ماتوا برصاص اللذين يسمّونهم مجاهدين أكثر من الأمريكان,أكبر جريمة يرتكبها الخليجيين القدح في حكومة المالكي يوم أن كانوا يطبّلون لحكومة صدّام التي غزتهم يوما!وألقى عليهم بالصواريخ الكيماويّة تصرّفٌ مخجل أن أشجّع التفجيرات وأحرّض على الحكومة القائمة وأنا أنعم في سلام!
.. لوكنت قاضيا لحكمت على منتظر كما يقول القانون المكتوب

[فيصل الحلبوص]

شقران الزيادي




أنا أتفق معك بــ أنه يمكن أن الأمر كان يخطط له منتظر وينتظر أقرب فرصة



منتظر عندما ضربه كان يضربه بـ حرقه


حيث قال


هذه قبلة الوداع يا كلب من الأيتام والثكالى



منتظر ضربه بـ أسم




4 مليون يتيم



ومليون أرمله أو أكثر



و4 ملايين ونصف مهجر




وبـ أسم المغتصبات




بأسم شعب يأن من الجراح





حتى لو أنه كان يعلم بـ أنه سيصبح مشهور وسيذاع خبره بكل وكالات الأنباء





فلا ضير فقد اشتهر بغيرته لـ وطنه




ولم يشتهر بــ خيانه




الشهره ليست سببً تجعلنا نشكك في نواياه




فـ نحن لم نطلع على فؤاده





مستحيل أن يخاطر أحد بروحه وعائلته من أجل شُهره !



هذا قهر الرجال يا شقران




تقول هل يخدم الإسلام والعروبه في شيء ؟؟



يكفي بـ أن الشعوب الإسلاميه خرجت إلى الشوارع تتظاهر



وأثلج صدور المسلمين عندما قذف من قتل وهتك أعراض المسلمين





منتظر فعل الذي يستطيع فعله فلا يملك غير الحذاء




غيره يملك أنواع الأسلحة ولم يطلق رصاصة واحده ولو فاسده !!




منتظر بحذاءه كان أشجع منهم




عندما ضرب طاغوت العصر ووصل الحذاء إلى علم هذا الطاغوت



قذف الطاغوت وعلمه








نحترم رأيك يا شقران ونحترمك أنت ايضاً





مودتي

[عبدالعزيز رشيد]

فيصل الحلبوص باسألك
تقول منتظر ضربة باسم:
4مليون يتيم
مليون أرملة
4,5مليون مهجّر
هل هؤلاء كلّهم من غزو العراق؟؟ طبعا لا كلّهم من قبل الغزو إذا كان لابدّ من رمي بوش وغيره أيضا لابوش وحده المهجّرين كانوا قبل بوش بالملايين والأرامل والأيتام قبل بوش بالملايين- أين نحن عنهم من قبل؟ يجب أن نعرف بأن الملايين كانوا مهجّرين من قبل البعث فمن الإجحاف والظلم والإستهتار والـ..إلخ تجاهل كلّ ذلك
لاتقنعني وكأنّ مجاهدين حسب مايسمّون أنفسهم قتلوا ابن الـ"19"عاما بالسكّين وارسلوا فيديو اعدامه! لم يرمّلوا أحدا ولاتقعني بأن أكثر من 30000 ألف من حلبجة فقط (فقط) لم يكن من بينهم أيتام,حذاء منتظر كان طائشا بمعنى الكلمة

بالنهاية تقول"غامر بعائلته وروحه"
مستحيييل أجزم بأنّه يدرك جيّدا استحالة أن يُقتل في ظلّ النظام الحالي واستحالة أن تقاد عائلة للسجن فأين المخاطرة بالروح والعائلة؟؟

تقول "أثلج صدور المسلمين" إذا لأسألك الذين ظربوه ألم يكونوا صحفيّين عراقيين مسلمين؟؟؟,إن كنت ستقصد الموجودين في شوارع قناة اعربيّة والجزيرة سأقول بأنّ هؤلاء مستعدّين للصراخ والهتاف وهم يمشون فوق مقبرة جماعيّة بالعراق وهم لايعلمون

_أحترم وجهة نظرك وأحترمك أكثر لكن أرمِ العاطفة بعيدا_

[محمد الضويحي]

أنا أضحك بإستهجان ومرارة شديدة لرأي الإخوة عبدالعزيز رشيد وشقران
استأذن فقد أعرض رأياً يهدد المغتربين والمتمثلين بأن حكومة المالكي
وليّة أمر وأخشى عليهم أن يتعرضوا لأذى ... كما عرضهم حذاء منتظر
لكشف عمق تفكيرهم المرير ... مع تقديري لشخوصهم الكريمة

لكنهم أرجو أن لايبهرجو هشاشة رأيهم بكلمات مثل ( للتعقل والتمنطق )
و ( للواعين فقط ) ... فقط يا جميلين أتركو وعيكم ومنطقكم لكم ويكفي
حذاء منتظر أن يسمو بكل تعقل ووعي تزعمونه فيما قلتم من رأي


وشكراً بمرارة

[نسرين الأحمد]

يالبيه ولبى شهرته بس !! (:

يلي تقولون شهره ؟! عالأقل جاب شهرته بكل شجااااااااااااااااااااعه


يكفي يامنتظر انك بطل !!!!! :)

[عبدالعزيز رشيد]

محمّد,
أكرّرها لك
لاتحكم وتقول"هذا:صح و هذا:خطأ"ماذا تملك لتملك الحقّ بالحكم على الآراء وتحدّد ماهيّتها؟؟,عجبي كما أنّك تقول رأيك الذي يخصّك وحدك وقد يتّفق معك غيرك كذلك لنا رأينا وقد يتّفق مع غيرنا كلّنا سواسية هنا .. مصيبة إن كنت ستخوّل نفسك حقّ الاعتراف بحكومة عن حكومة كيفما تشاء أنت وعقلك ,
أمّا ضحكك فقد علمنا أنّك ضحكت (":
وماذا في ذلك؟؟

[فيصل الحلبوص]

فيصل الحلبوص باسألك
تقول منتظر ضربة باسم:
4مليون يتيم
مليون أرملة
4,5مليون مهجّر
هل هؤلاء كلّهم من غزو العراق؟؟ طبعا لا كلّهم من قبل الغزو إذا كان لابدّ من رمي بوش وغيره أيضا لابوش وحده المهجّرين كانوا قبل بوش بالملايين والأرامل والأيتام قبل بوش بالملايين- أين نحن عنهم من قبل؟ يجب أن نعرف بأن الملايين كانوا مهجّرين من قبل البعث فمن الإجحاف والظلم والإستهتار والـ..إلخ تجاهل كلّ ذلك
لاتقنعني وكأنّ مجاهدين حسب مايسمّون أنفسهم قتلوا ابن الـ"19"عاما بالسكّين وارسلوا فيديو اعدامه! لم يرمّلوا أحدا ولاتقعني بأن أكثر من 30000 ألف من حلبجة فقط (فقط) لم يكن من بينهم أيتام,حذاء منتظر كان طائشا بمعنى الكلمة

بالنهاية تقول"غامر بعائلته وروحه"
مستحيييل أجزم بأنّه يدرك جيّدا استحالة أن يُقتل في ظلّ النظام الحالي واستحالة أن تقاد عائلة للسجن فأين المخاطرة بالروح والعائلة؟؟

تقول "أثلج صدور المسلمين" إذا لأسألك الذين ظربوه ألم يكونوا صحفيّين عراقيين مسلمين؟؟؟,إن كنت ستقصد الموجودين في شوارع قناة اعربيّة والجزيرة سأقول بأنّ هؤلاء مستعدّين للصراخ والهتاف وهم يمشون فوق مقبرة جماعيّة بالعراق وهم لايعلمون

_أحترم وجهة نظرك وأحترمك أكثر لكن أرمِ العاطفة بعيدا_












كـ أنك تريد أن تقول بوش حمل وديع




دمر بلد بـ أكمله واغتصبت النساء





أين أنت من مجزرة حديثة وإغتصاب الفتاه العراقيه وقتلها وقتل عائلتها







من الذي يعذب السجناء بسجن ابو غريب ويغتصبهم ويمثل بهم






ألم يجعلوا القرآن هدف لهم ويرمونه بالرصاص






ألم يحرقوا المصاحف ويرسمون عليها الصليب







أهلاً بهذا الطيش إذا كان يضرب الطواغيت





ويضرب أعلامهم





الكثيرون يستحقون مثل هذا الطيش الحذائي




انا لم تأخذني العاطفة




بل أقول الحق



ولن اقول لك بأن عاطفتك لـ بوش









مودتي لك يا عزيزي ولك كل الاحترام والتقدير

[محمد الضويحي]

عزيزي عبدالعزيز : لاحظ جيداً أنا أبديت وجهة نظري في رأيك الذي سبب
لي مرارة أما شخصك أنت ستبقى أخ وعزيز ومحترم ..الرأي أنا أفصله
عن صاحبه ولي الحق بأن أخالفه وأقلل منه كيفما أشاء وتبقى أنت عبدالعزيز
الرجل الذي أحترمه جداً .. وأنت تعرف ذلك ... أرجو أن لاتضايقك طريقتي

دم بخير

[عبدالعزيز رشيد]

حيّاك يافيصل ,
الأهم هل أقررت بوجود ماذكرت من عهد صدّام؟والشيء الآخر أقولها نعم للأمريكان فظائع وهنالك من ينافسهم من العرب كذلك والساحة هي العراق!,بعيدا عن ذلك رغما عنك وعنّي وعن الكلّ حدث الغزو وانتهى الآن وجدت أمامنا حكومة وانتخب فلنحترم قرار العراقيين بذلك من نحن لنختار لهم طريقة حياتهم - هم لم يريدوا الغزو وبعد أن حصل الغزو اكتفوا بإقامة حكومة ورضوا فلنحترمهم


محمّد الضويحي
بالعكس لو كان غيرك ربّما لم أناقشه أبدا,مجرّد شعوري بأن الحوار ابتعد عن الشخصيّة اندفعت لأقول ماعندي ولأرى ماعندك بكلّ هدوء وأعرف أنّك لم تمسّ بي,لذلك بكلّ! أريحيّة ومودّة أقول لك"رأيك تفكيرك ووجهة نظرك في هذه القضيّة _فقط_" لايعجبني بل لاأراه إلا ابتعادا عن الصواب والحكمة

[م.عبدالله الملحم]

:
:

مسكين .. جابه لـــ نفسه
ما كان لها داعي أبد .. و بما أنه عارف أنه راح : يتعاقب
كان ضرب المالكي في دربه ..!! لأن : البلد فيها نظام ...!!



:
:

[فاطمة العرجان]

][منتظر الزيدي يطلب العفو من المالكي ][

بغداد، العراق (CNN)--
ذكر مسؤول بمكتب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أن الصحفي منتظر الزيدي، الذي قام برشق الرئيس الأمريكي جورج بوش بفردتي حذائه مطلع الأسبوع، عبر عن ندمه واعتذاره لفعلته، وطلب "العفو" من رئيس الحكومة العراقية.

وقال ياسين المجيد، المستشار الإعلامي والمتحدث باسم المالكي، في تصريحات لـCNN الخميس، إن الزيدي وجه رسالة مكتوبة بخط يده إلى رئيس الوزراء العراقي، وصف فيها فعلته بأنها "عمل قبيح جداً ارتكبته"، وأن الاعتذار لن يكون كافياً للتكفير عن ذلك العمل.

كما أشار الزيدي في رسالته، بحسب المسؤول العراقي، إلى المقابلة التي قام بإجرائها مع المالكي عام 2005، حيث استقبله خلالها رئيس الوزراء بقوله: "تفضل بالدخول، إنه بيتك أيضاً"، وأضاف أنه يأمل في أن يمنحه رئيس الحكومة هذا "الشعور الأبوي" مرة أخرى للعفو عنه.

وأشار المجيد إلى أن الرسالة التي تسلمها مكتب المالكي الخميس كُتبت في وقت سابق دون مزيد من التفاصيل، إلا أنه أضاف أن الوقت ما زال مبكراً للحديث عما إذا كان رئيس الحكومة سيضع طلب العفو عن الزيدي في اعتباره، نظراً لأن القضية ما زالت بيد السلطات القضائية.

وليس من المعروف المكان الذي تحتجز فيه السلطات العراقية مراسل قناة "البغدادية"، منذ اعتقاله بعد قيامه بإلقاء فردتي حذائه صوب الرئيس الأمريكي، خلال مؤتمر صحفي مشترك الأحد، مع المالكي بالعاصمة بغداد.

اقــرأ المزيد على الرابط ...

http://arabic.cnn.com/2008/middle_east/12/18/iraq.shoe/

[بدر العازمي]

قد تكون حقيقه أن يطلب العفو

ولكن هو يعلم ونحن نعلم أنه جازف لمصير غير معلوم ..

شكرا لكِ

[أكرم التلاوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أتمنى أن تسمحوا لي بتعقيب بسيط وأن تقرأوه بتعقل


أخي الغالي شقران يقول أن منتظر صحفي باحث عن الشهره , وأنا أطرح سؤال , وما الضير في ذلك , كل منا يبحث عن الشهره في مجاله , فصديقي شقران شاعر يبحث الشهره كما يفعل أي شاعر طبعا ً وفق مبادءه وهذا حق مكتسب له , وإن أنكر أي شخص بحثه عن الشهره إن كان شاعر أو كاتب أو إعلامي فأنا أقول له ُ بأنك غير صادق فيما تقول , وأنا أبدأ بنفسي وأقول بأني أبحث عن الشهره طبعا ً وفق مبادئي ولا يستطيع أي شخص أن يحرمني هذا الحق , ولا أرى عيب في ذلك , وإن كان هناك شاعر لا يبحث عن الشهره والإنتشار سأسأله لماذا تكتب الشعر , سيقول هوايه وفضفضه سأسأله لم َ تنشر ؟

أظن أننا نتفق أن البحث عن الشهره حق مكتسب لكل شخص ضمن مجاله ووفق مبادءه , ولأعط ِ أمثله سأقول :

الصحفي الذي يترصد الأخبار الصحفيه ويبحث عن سبق خاص به هو باحث عن الشهره وفق مبادءه

والشاعر الذي يكتب الشعر وينشره ويشارك في الفعاليات الشعريه هو باحث عن الشهره وفق مبادءه

المومس التي تقوم بتمثيل الأفلام الهابطه هي باحثه عن الشهره ووفق مبادئها أيضا ً

الشاعر الذي كتب قصائد كفريه للميس هو باحث عن الشهره وفق مبادءه أيضا ً

هنا أقول ان البحث عن الشهره أمر مشروع ولكن الفرق يكمن في المباديء التي أستخدمها للبحث عن هذه ِ الشهره , فلو كان مثلا ً هم منتظر فقط البحث عن الشهره بعيدا ً عن المباديء التي يحملها , كان يستطيع أن يقوم ويصلي ركعتين لبوش في تلك القاعه وأنا أضمن له ُ ان تصل أخباره إلى كل هذا العالم ويذكره ُ الناس لآلاف السنين , ومثالا ً على ذلك ذلك الرجل الذي بال في بئر زمزم منذ أكثر من ألف عام , وحين سألوه عن السبب قال ليذكرني الناس ويقولون فلان الذي بال في بئر زمزم , وها نحن في هذا المتصفح البسيط نذكره بعد كل هذه ِ المده , ليس عارا ً على منتظر إن بحث عن الشهره ولكن العار إن كان بحثه ُ عن هذه ِ الشهره يـُخرجه عن مبادءه , وأنا أرى أن ما فعله ُ منتظر فعل رجولي ينم عن مبدأ , هو أراد إيصال رساله للعالم بأن هذا البوش غير مرحب به ِ على أرض العراق حتى وإن رأيتم الإبتسامات الصفراء في هذه ِ القاعه , وقد أوصلها بكل شجاعه , وأضيف على ذلك بأن منتظر حين فعل فعلته ُ كان مهددا ً بالقتل , ففي مثل هذه ِ الظروف التي تحصل سريعا ً كان من الممكن أن يـُظن أن ما ألقاه قـُنبله وليس حذاء , ولا أظن أن تفكير أي شخص قد يجعله ُ يفكر بأن ما تم رميه هو مجرد حذاء , وكان من الممكن أن يكون هناك رد فعل من أحد رجال الأمن قد يودي بحياة هذا الرجل الباحث عن الشهره كما وصفه الأخ الغالي شقران .



لك الود يا شقران




وأنتقل بالحديث تعقيبا ً على كلام الأخ الجميل دوما ً عبد العزيز , والذي قال بأن الغزو قد إنتهى , وهذا أمر لم يحصل , ولكن فلنفترض ذلك , تعلم كما أعلم أن الوجود الأمريكي على أرض العراق غير مرحب فيه من العراقيين وهنا أقصد العراقيين كشعب , لا كسياده رغم أني لا أعترف بهم كسياده , وأجنح إلى تساؤلك أين كانوا في عهد صدام , أو أين كانوا كل هذه ِ الفتره وأنا سأجيب بأن التواجد في قاعه برفقة رئيس الولايات المتحده ليس أمرا ً يحدث كـُل يوم , وربما يكون هذا المنتظر ينتظر فرصه مماثله منذ سنوات كما ينتظر الكثيرون , ولا أخفيك أني واحد منهم , فكم نمت وأنا أحلم بأني قادر على إغماض عيني وفتحها لأجد نفسي في غرفة نوم بوش وفوق رأسه أو في مكان لا يكون فيه أحد سوانا لكي أشفي بعضا ً من غليلي به , ولا أظن أن هذه ِ أمنيتي فقط وأظن أن الكثيريين يتمنون فرصه مماثله للفرصه التي حصل عليها هذا المنتظر , أرى الكثيرين يقولون بأن ما فعله ُ منتظر لن يزيد العراق إلا وبالا ً على أهل العراق , وكم أود أن أعرف حقا ً أي وبال بعد هذا الوبال الذي يعيشونه ؟ وأود أن أعرف حقا ً هل لا زلتم تؤمنون بأن أمريكا تحترم إحترامنا لها وتقدره ؟ أو أن إحترامنا لها سيشعرها بالخجل إن رأت في صب الويلات علينا مصلحه لها ؟ , ولا زلنا نظن أن أفعال أمريكا هي ردات فعل لتصريحاتنا أو أفعالنا ؟ لا سيدي هي ليست كذلك بل كـُل أفعالنا هي ردة فعل لما تـُقرره أمريكا , حين غزا صدام الكويت كان قد ابتلع طعم أمريكا التي أوهمته بأن أمراء الكويت يتأمرون ضده , وحين غزاها كما كانت تتوقع فرضت الحصار على العراق ووقفت مع الكويت ضده وكأنها مـُحبه للكويت , وحين بدأ صدام بإطلاق التصريحات حول أسلحة الدمار كانت تنتظر حتى يبتلع صدام الطعم ويصدق نفسه وهذا ما حصل استمرت تصريحاته واستمرت أمريكا في لعب دور الحاميه لهذه ِ الأرض حتى سنحت لها الفرصه , وأيضا ً أحداث سبتمبر , أيا ً كان من قام بفعلها فهو قد فعلها تحت نظر أمريكا بل وأجزم أن كل التسهيلات قد تمت له , فليس من المعقول أن تخرج طائرتان عن مسارها في دوله عـُظمى كأمريكا ذاع صيت إستخباراتها حتى وصل عنان السماء دون أن تنتبه أبراج المراقبه لهما , حتى تصلا إلى وسط المدينه وتفعلا ما فعلتاه , بل حتى الأغبياء يصعب عليهم تصديق أمر كهذا , وطبعا كان هذا طـُعم آخر إبتلعه ُ الفاعلون وفتحوا الطريق للجيش الأمريكي صوب أفغانستان , وها هو الأمر يتكرر في إيران اليوم , أمريكا تفتح المجال لإيران كي تـُصرح بكل ما توده , بل وتقوم عبر إعلامها بتفخيم وتهويل القدره الإيرانيه وتساندها إسرائيل عبر التصريحات كالتي سمعناها منذ أيام في تصريحها بأن إيران إن لم يتم إيقاف مشروعها النووي ستقوم بضرب أمريكا , إيران لا زالت تبتلع الطعم وتزيد من تصريحاتها متباهية ً بقدراتها عبر تجارب تـُعلن عنها كل فتره , وسيأتي وقت تـُعلن فيه أمريكا بأنه ُ لا بد من إيقاف إيران بعد أن رأى العالم تبجحها وظن أنها تريد السيطره على كل شيء , حينها تبرز أمريكا كالملاك الحارس مدافعة ً عنّا .


يا سيدي شبعنا السناريو الأمريكي ومللناه وأصبح مكرر , تماما ً كنهاية كل فيلم أمريكي بفوز البطل و يقوم بتقبيل البطله .

حذاء مـُنتظر لن يجلب أي ويلات جديده غير المـُعده مـُسبقا ً , فلا داعي لأن نجزع ونلوم هذا المسكين الذي كان حذاءه مجرد كلمة حق في وجه سلطان جائر


لكم ودي ومحبتي واعذروني على الاطاله

دمتم بخير

[شقران الزيادي]

أخي أكرم التلاوي الغالي وأكثر
أولا احترم وجهة نظرك و سعيد حد الرضى لتعقيبك على الموضوع بهذه الطريقة الحظارية

اخي أكرم قلت في ردي السابق انه عزف على وتر يطربنا جميعاً ..
و لو فعل ذلك مواطن عادي لصفقت له وبحرارة ولكن كونه اعلامي ويعي حقوقه و واجباته استنكر منه هذا العمل الذي لن يبنى على شيء اكثر من حب الشهرة..
نعم جميعنا نبحث عن الشهر ولكن الغاية لا تبرر الوسيلة يا اخي الغالي ..

ابن باز رحمه الله اشتهر بعلمه الذي انتفع به المسلمين وفيفي عبده مشهورة بهز الوسط
وصلا للغاية ولكن الوسيلة مختلفة
صدقني العاطفة مازالت تتحكم بردود أفعالنا

أنظر لرد الأخت فاطمة العرجان وأقرأ المصدر وتاريخه وتعرف أننا قرأنا الأحداث كما خطط لها منتظر بالحرف الواحد
http://www.ab33ad.com/vb/showpost.php?p=390500&postcount=18

اخي عبدالعزيز رشيد ..
احيي فيك دفاعك عن رآيك وهو حق مشروع لك .

اخوتي الكرام
أتمنى أن تكون التعقيبات بعيدة عن التهكم فالحوار الواعي والذي يتناوله الواعين فقط هو الذي يضع يده على الحقائق بعيداً عن العاطفة ..


احترم جميع وجهات النظر
واهمس بإذن أخوتي بهذه الكلمات ( غداً سوف تنكشف الحقائق ) وقتها لن ندافع عن شجاع يتوسل!! ويطلب العفو عنه ..

الشجاعة لا تخلقها جزمة !
والمبدأ المبني على جزمة طائرة سقط على العلم العراقي

اترك لكم هذه القبلة ..


http://www.tishreen.info/images%5Ctu12-16-08/fi004.jpg

باقات ورد وسؤال؟

لو قذف الحذاء في وجة زعيم عربي هل ستأيدون أيضاً ؟؟؟ أم ستقولون لا يوجد في الوطن العربي من لا يستحق وجهه الحذاء؟؟



الزيادي

[شقران الزيادي]

بل تعجبني ياشقران
وأعجبني المالكي يوم أن مدّ يديه لـ يحمي بوش
رئيس دولة (زائر) سيأتي من يقول(غازي) وأقول "الغزو انتهى وينكم من زمان؟" مايهمّنا هو الآن هنالك دولة لها حكومة شرعيّة_سيأتي من يقول أن الحكومة نصبها الأمريكان_ لأقول بأن صدّام نفسه نصّب من قبل الأمريكان لكن الآن المالكي منتخب وفاز بنسبة وليست بـ"99,99%",أتذكّر سعوديّا في مكانٍ آخر ردّ على عراقي وأنّبه ومنّ عليه بأنّنا نحن_الخلييين_ ارسلنا المجاهدين إليهم ليردّ العراقي ويقول"ليتهم لم يأتوا" صدق وربّ الكعبة عدد العراقيين الذين ماتوا برصاص اللذين يسمّونهم مجاهدين أكثر من الأمريكان,أكبر جريمة يرتكبها الخليجيين القدح في حكومة المالكي يوم أن كانوا يطبّلون لحكومة صدّام التي غزتهم يوما!وألقى عليهم بالصواريخ الكيماويّة تصرّفٌ مخجل أن أشجّع التفجيرات وأحرّض على الحكومة القائمة وأنا أنعم في سلام!
.. لوكنت قاضيا لحكمت على منتظر كما يقول القانون المكتوب

يسلم فكرك يا عبدالعزيز
قبله على جبينك

تحياتي الزيادي

[عبدالعزيز رشيد]

وأنتقل بالحديث تعقيبا ً على كلام الأخ الجميل دوما ً عبد العزيز , والذي قال بأن الغزو قد إنتهى , وهذا أمر لم يحصل , ولكن فلنفترض ذلك , تعلم كما أعلم أن الوجود الأمريكي على أرض العراق غير مرحب فيه من العراقيين وهنا أقصد العراقيين كشعب , لا كسياده رغم أني لا أعترف بهم كسياده , وأجنح إلى تساؤلك أين كانوا في عهد صدام , أو أين كانوا كل هذه ِ الفتره وأنا سأجيب بأن التواجد في قاعه برفقة رئيس الولايات المتحده ليس أمرا ً يحدث كـُل يوم , وربما يكون هذا المنتظر ينتظر فرصه مماثله منذ سنوات كما ينتظر الكثيرون , ولا أخفيك أني واحد منهم , فكم نمت وأنا أحلم بأني قادر على إغماض عيني وفتحها لأجد نفسي في غرفة نوم بوش وفوق رأسه أو في مكان لا يكون فيه أحد سوانا لكي أشفي بعضا ً من غليلي به , ولا أظن أن هذه ِ أمنيتي فقط وأظن أن الكثيريين يتمنون فرصه مماثله للفرصه التي حصل عليها هذا المنتظر , أرى الكثيرين يقولون بأن ما فعله ُ منتظر لن يزيد العراق إلا وبالا ً على أهل العراق , وكم أود أن أعرف حقا ً أي وبال بعد هذا الوبال الذي يعيشونه ؟ وأود أن أعرف حقا ً هل لا زلتم تؤمنون بأن أمريكا تحترم إحترامنا لها وتقدره ؟ أو أن إحترامنا لها سيشعرها بالخجل إن رأت في صب الويلات علينا مصلحه لها ؟ , ولا زلنا نظن أن أفعال أمريكا هي ردات فعل لتصريحاتنا أو أفعالنا ؟ لا سيدي هي ليست كذلك بل كـُل أفعالنا هي ردة فعل لما تـُقرره أمريكا , حين غزا صدام الكويت كان قد ابتلع طعم أمريكا التي أوهمته بأن أمراء الكويت يتأمرون ضده , وحين غزاها كما كانت تتوقع فرضت الحصار على العراق ووقفت مع الكويت ضده وكأنها مـُحبه للكويت , وحين بدأ صدام بإطلاق التصريحات حول أسلحة الدمار كانت تنتظر حتى يبتلع صدام الطعم ويصدق نفسه وهذا ما حصل استمرت تصريحاته واستمرت أمريكا في لعب دور الحاميه لهذه ِ الأرض حتى سنحت لها الفرصه , وأيضا ً أحداث سبتمبر , أيا ً كان من قام بفعلها فهو قد فعلها تحت نظر أمريكا بل وأجزم أن كل التسهيلات قد تمت له , فليس من المعقول أن تخرج طائرتان عن مسارها في دوله عـُظمى كأمريكا ذاع صيت إستخباراتها حتى وصل عنان السماء دون أن تنتبه أبراج المراقبه لهما , حتى تصلا إلى وسط المدينه وتفعلا ما فعلتاه , بل حتى الأغبياء يصعب عليهم تصديق أمر كهذا , وطبعا كان هذا طـُعم آخر إبتلعه ُ الفاعلون وفتحوا الطريق للجيش الأمريكي صوب أفغانستان , وها هو الأمر يتكرر في إيران اليوم , أمريكا تفتح المجال لإيران كي تـُصرح بكل ما توده , بل وتقوم عبر إعلامها بتفخيم وتهويل القدره الإيرانيه وتساندها إسرائيل عبر التصريحات كالتي سمعناها منذ أيام في تصريحها بأن إيران إن لم يتم إيقاف مشروعها النووي ستقوم بضرب أمريكا , إيران لا زالت تبتلع الطعم وتزيد من تصريحاتها متباهية ً بقدراتها عبر تجارب تـُعلن عنها كل فتره , وسيأتي وقت تـُعلن فيه أمريكا بأنه ُ لا بد من إيقاف إيران بعد أن رأى العالم تبجحها وظن أنها تريد السيطره على كل شيء , حينها تبرز أمريكا كالملاك الحارس مدافعة ً عنّا .


يا سيدي شبعنا السناريو الأمريكي ومللناه وأصبح مكرر , تماما ً كنهاية كل فيلم أمريكي بفوز البطل و يقوم بتقبيل البطله .

حذاء مـُنتظر لن يجلب أي ويلات جديده غير المـُعده مـُسبقا ً , فلا داعي لأن نجزع ونلوم هذا المسكين الذي كان حذاءه مجرد كلمة حق في وجه سلطان جائر


لكم ودي ومحبتي واعذروني على الاطاله

دمتم بخير



أهلا بك ياأكرم سعيدٌ بك كثيرا,

أوّلا مسألة الغزو الذي انتهى وقامت على اثره حكومة انتخبها الملايين من العراقيين من كافة الشرائح ورضوا بها غالبيّتهم وهم تحت الإحتلال الغير مرغوب فيه لأكثرهم إذا فهي سيادة مشروعة ولايهمّ أعترافك أو اعترافي بها على الإطلاق بل يجب علينا احترام من انتخب هذه الحكومة ورضي بها وهم غالبيّة العراقيين الذين صمّوا آذانهم عن نداءات العرب الذين لم يجنوا منهم إلا السكوت والصمت والنطق كفرا بآخر الأمر!,أكرم تقول لك أمنية إذا إفعلها حالما يأتي بوش أو أوباما إلى بلادك وقتها ستسيء إلى بلدك أنت لأنّك لم تحترم زائرا أتاها وإن كان بالأمس غازيا لكنّه الآن زائر وحريّ بالمسلم أن يكون مسلما وقتها,بالنسبة لحماقة القرن التي اقترقها النظام البعثيّ بغزو الكويت لن تكون هنالك حجّة مقنعة حتّى مع وجود طمأنة أمريكيّة عهد صدّام عهد أسود على الأمّة بأسرها فتح الأبواب للأمريكان على مصراعيه

وعلى فكرة من حقّ العراق أن يجد في أمريكا الحليف الأوحد والصديق الأوفى من حقّهم أن يكونوا مثل كوريا العملاق الاقتصادي الذي يقارع الكبار بفضل صداقة الأمريكان ومن حقّهم أن يكونوا مثل السعوديّة التي تنعم بصداقة طيّبة معهم فهاهم أسّسوا الشركات ورحلوا بعد أن أمّمت لماذا نحاول منع العراقيين من الحياة؟؟ طالما أن ذلك لن يكون على حساب أشياء كثيرة ماذا خسرت السعوديّة وكوريا؟؟؟ لاشيء!

أمّا الشعارات والمطالبات ووووو.. إلخ من غير المعقول أن نطالب غيرنا بذلك ونحن ساكتون وإن أردنا فعل ذلك من غير المعقول أن نحاول فعل ذلك(القتال) والدولة الموجودة ترفض ذلك

لنفهم العراق أُحتلّ وانتهى الكلّ يريد التخلّص من الآثار بكلّ هدوء بعيدا عن الجماهير التي صنعت من الحذاء مجدا تليدا!!

[عبدالعزيز رشيد]

يسلم فكرك يا عبدالعزيز
قبله على جبينك

تحياتي الزيادي


تسلم يارب
(":

[فاطمه الغامدي]

هيا نبحث جميعا عن الشهرة 000ووقفة رجل

[أكرم التلاوي]

أخي أكرم التلاوي الغالي وأكثر
أولا احترم وجهة نظرك و سعيد حد الرضى لتعقيبك على الموضوع بهذه الطريقة الحظارية

اخي أكرم قلت في ردي السابق انه عزف على وتر يطربنا جميعاً ..
و لو فعل ذلك مواطن عادي لصفقت له وبحرارة ولكن كونه اعلامي ويعي حقوقه و واجباته استنكر منه هذا العمل الذي لن يبنى على شيء اكثر من حب الشهرة..
نعم جميعنا نبحث عن الشهر ولكن الغاية لا تبرر الوسيلة يا اخي الغالي ..

ابن باز رحمه الله اشتهر بعلمه الذي انتفع به المسلمين وفيفي عبده مشهورة بهز الوسط
وصلا للغاية ولكن الوسيلة مختلفة
صدقني العاطفة مازالت تتحكم بردود أفعالنا

أنظر لرد الأخت فاطمة العرجان وأقرأ المصدر وتاريخه وتعرف أننا قرأنا الأحداث كما خطط لها منتظر بالحرف الواحد
http://www.ab33ad.com/vb/showpost.php?p=390500&postcount=18

اخي عبدالعزيز رشيد ..
احيي فيك دفاعك عن رآيك وهو حق مشروع لك .

اخوتي الكرام
أتمنى أن تكون التعقيبات بعيدة عن التهكم فالحوار الواعي والذي يتناوله الواعين فقط هو الذي يضع يده على الحقائق بعيداً عن العاطفة ..


احترم جميع وجهات النظر
واهمس بإذن أخوتي بهذه الكلمات ( غداً سوف تنكشف الحقائق ) وقتها لن ندافع عن شجاع يتوسل!! ويطلب العفو عنه ..

الشجاعة لا تخلقها جزمة !
والمبدأ المبني على جزمة طائرة سقط على العلم العراقي

اترك لكم هذه القبلة ..


http://www.tishreen.info/images%5ctu12-16-08/fi004.jpg

باقات ورد وسؤال؟

لو قذف الحذاء في وجة زعيم عربي هل ستأيدون أيضاً ؟؟؟ أم ستقولون لا يوجد في الوطن العربي من لا يستحق وجهه الحذاء؟؟



الزيادي



أخي الغالي شقران اعتذر كثيرا عن تأخري بالرد

بالنسبه لكونه صحفي او غير ذلك فهذا لا يهم أبدا ً , لسبب بسيط أنه ُ إنسان ولديه مشاعر يغضب ويثور , وتأكد أن أي شخص آخر أيضا ً وإن لم يكن صحفي كان ليعلم أن مثل هذه ِ الفعله ستكلفه الكثير , وقولك أنه ُ صحفي يعلم ما له وما عليه هو أمر يحسب له ُ لا عليه , فكونه يعلم ما سيجر عليه هذا العمل من ويلات وإصاراه على فعله هو شجاعه بحد نظري , أما مسألة الرابط الذي ارفقته الأخت فاطمه فهذا لا يعني شيئا ً أبدا ً , فمسألة الإعتذار قد تكون كاعتراف متهم بجرم لم يقم بفعله تحت سوط الجلاد , وأنت رأيت بأم عينك الضرب الذي ناله أمام الملايين فكيف ترى حاله الآن وهو بين أربع جدران برفقة صوط وجلاد , وهنا أستذكر قصة عمار بن ياسر حين سمح له ُ النبي عليه الصلاة والسلام بمجاراة الكفار حين يقوموا بتعذيبه درءا ً لعذابهم , وقد تكون أيضا ً قصة الاعتذار مشورة محامي يحاول إخراجه أو انزال اخف عقوبه عليه وهذا أيضا ً أمر مشروع له , وللعلم أيضا ً قرأت في تصريح آخر لأخ منتظر أنه ُ أخبره أنه ُ غير نادم على فعلته أبدا ً فأيهما تـُصدق ؟ , نصيحه مني يا شقران أنظر فقط لما ترى ولنترك التأويل جانبا ً فالقلوب خالقها أعلم بها , ونحن نحكم على الناس بالظواهر لا بما في صدورهم .

لك ودي ومحبتي

[أكرم التلاوي]

أهلا بك ياأكرم سعيدٌ بك كثيرا,

أوّلا مسألة الغزو الذي انتهى وقامت على اثره حكومة انتخبها الملايين من العراقيين من كافة الشرائح ورضوا بها غالبيّتهم وهم تحت الإحتلال الغير مرغوب فيه لأكثرهم إذا فهي سيادة مشروعة ولايهمّ أعترافك أو اعترافي بها على الإطلاق بل يجب علينا احترام من انتخب هذه الحكومة ورضي بها وهم غالبيّة العراقيين الذين صمّوا آذانهم عن نداءات العرب الذين لم يجنوا منهم إلا السكوت والصمت والنطق كفرا بآخر الأمر!,أكرم تقول لك أمنية إذا إفعلها حالما يأتي بوش أو أوباما إلى بلادك وقتها ستسيء إلى بلدك أنت لأنّك لم تحترم زائرا أتاها وإن كان بالأمس غازيا لكنّه الآن زائر وحريّ بالمسلم أن يكون مسلما وقتها,بالنسبة لحماقة القرن التي اقترقها النظام البعثيّ بغزو الكويت لن تكون هنالك حجّة مقنعة حتّى مع وجود طمأنة أمريكيّة عهد صدّام عهد أسود على الأمّة بأسرها فتح الأبواب للأمريكان على مصراعيه

وعلى فكرة من حقّ العراق أن يجد في أمريكا الحليف الأوحد والصديق الأوفى من حقّهم أن يكونوا مثل كوريا العملاق الاقتصادي الذي يقارع الكبار بفضل صداقة الأمريكان ومن حقّهم أن يكونوا مثل السعوديّة التي تنعم بصداقة طيّبة معهم فهاهم أسّسوا الشركات ورحلوا بعد أن أمّمت لماذا نحاول منع العراقيين من الحياة؟؟ طالما أن ذلك لن يكون على حساب أشياء كثيرة ماذا خسرت السعوديّة وكوريا؟؟؟ لاشيء!

أمّا الشعارات والمطالبات ووووو.. إلخ من غير المعقول أن نطالب غيرنا بذلك ونحن ساكتون وإن أردنا فعل ذلك من غير المعقول أن نحاول فعل ذلك(القتال) والدولة الموجودة ترفض ذلك

لنفهم العراق أُحتلّ وانتهى الكلّ يريد التخلّص من الآثار بكلّ هدوء بعيدا عن الجماهير التي صنعت من الحذاء مجدا تليدا!!





الغالي عبد العزيز

هنا أنت تتحدث وكأن منتظر قد رمى صاروخا ً على بوش , كل ما رماه هو نعليه , وثق تماما ً أن فعله ُ لن يضر العراق إذ أنه ُ لم يصدر من شخص مسؤول او سياسي بالعراق , ثانيا ً ربما لن تفهمني أبدا ً كالكثير غيرك , أنت تتكلم وتقول فلندع العراقيين يقرروا كيف يريدون أن يعيشوا , وأنا لا أعترف بما تقوله , ولا أرى أي حق للعراقي في العراق أكثر مما لي فيها ولا في الكويت أو السعوديه أو أي دوله عربيه أو إسلاميه , ولا أرى أن لي في الأردن أو فلسطين أكثر مما لك فيها , سيدي أنا لا أؤمن بالحدود التي تعترف بها أنت ولن أعترف , وأنا حين أناقشك أناقشك بمنطقي الذي أفكر به لا بمنطق السياسه والحكام والدول , ولا أرضى أن يـُفكر شخص آخر عني حتى وان كان رئيس دولتي , ولي الحق بأن أرفض ما يـُقره وأن أقبل ما يرفضه وفق فكري وقناعاتي دون أن أُضر أحد , فالله لم يخلق لي عقلا ً لكي أعيده دون استخدام , أنا أرى أن ما فعله ُ منتظر الزيدي هو فعل الأحرار الذين لا يقبلون أن تكون عقولهم مستودع يخزن فيها الآخرون ما يشاؤون وقت ما يشاؤون , هو تَصرف بناءا ً على قناعاته وهذا فعل الأحرار يا سيدي وان أنكرت ذلك .


لك ودي ومحبتي يا عبد العزيز

[صالح الساعد]

لا نستطيــع أن ندخل في النوايا ..
لذلك الصورة الواضحـة أمامنا هي من شقيـن :

اولا : ( مهنيا ) ما قام به منتظر يخالف أعراف المهنة التي ينتمي اليها .

ثانيا : ( شعبيا ) ما قام به منتظر عمل نفتخر به كشعب ويتمنى الكثير أنه كان مكان منتظر ليعمل ما عمل وربما أكثر .. !


بوش يستاهل أكثر من جزمــة لأنه قاتل وغازي وصهيوني العمل
وكان خير وداع له أن يقذف بالجزمــه ..

أما نوايا منتظر وهل هو يريد الشهرة فقط فهذه ستنكشف لاحقا ولا يستطيع أحد أن يعرف النوايا إلا الله ثم القريبين جدا من منتظر .

[عبدالعزيز رشيد]

حيّاك: أكرم
سعيدٌ بعودتك ..

لأكون أكثر صراحة معك فأقول لك أن قولك بعيد جدّا عن الحقيقة ..
سيدي أنا لا أؤمن بالحدود التي تعترف بها أنت ولن أعترف , وأنا حين أناقشك أناقشك بمنطقي الذي أفكر به لا بمنطق السياسه والحكام والدول
كلامك لن يعتدل إلا في عالم افتراضيّ بالكامل!,أنت,أنا,هم,الجميع يعيش في عالم تحكم قوانينه السياسة وحدهم الأموت فقط لايعنيهم ذلك,يكفيك أن تذهب إلى الحدود لتصدّق وجودها وإن كنت تقصد الجانب المعنويّ لابأس فقط لنتذكّر غزو صدّام للكويت

وأنا لا أعترف بما تقوله , ولا أرى أي حق للعراقي في العراق أكثر مما لي فيها ولا في الكويت أو السعوديه أو أي دوله عربيه أو إسلاميه
اسمحلي أن أقول لك أنه لاحقّ لك على الإطلاق ولا أعتقد أن العراق يراه حقّا لأنّه قد ذاق الأمرّين بسببه ولم يكترث أحد فقط لأن أحدهم بالخارج يرى كذلك!,من حقّ العراقيين أن يقولوا"نريد حكومة ديموقراطيّة على الطريقة الأمريكيّة وأنتم مالكم ومالنا"

فالله لم يخلق لي عقلا ً لكي أعيده دون استخدام
وأنا اوافقك قل ماتريد وفكّر كماتريد ولاتنسى العالم حولك كيف يبدو لتفكّر وفقا له

أنا أرى أن ما فعله ُ منتظر الزيدي هو فعل الأحرار الذين لا يقبلون أن تكون عقولهم مستودع يخزن فيها الآخرون ما يشاؤون وقت ما يشاؤون , هو تَصرف بناءا ً على قناعاته وهذا فعل الأحرار يا سيدي وان أنكرت ذلك
فعلا أنا لاأرى ذلك,خصوصا إن صحّ خبر اعتذاره غير أنه أساء الفعل أمام رئيس أُنتخب من ملايين العراقيين والذين تعبوا من الحرب وصرخات الإعلاميين التي لاتجدي نفعا إلا لجيوبهم هُم


ممتنّ لك كثيرا
مودّتي ,

[أكرم التلاوي]

حيّاك: أكرم
سعيدٌ بعودتك ..

لأكون أكثر صراحة معك فأقول لك أن قولك بعيد جدّا عن الحقيقة ..

كلامك لن يعتدل إلا في عالم افتراضيّ بالكامل!,أنت,أنا,هم,الجميع يعيش في عالم تحكم قوانينه السياسة وحدهم الأموت فقط لايعنيهم ذلك,يكفيك أن تذهب إلى الحدود لتصدّق وجودها وإن كنت تقصد الجانب المعنويّ لابأس فقط لنتذكّر غزو صدّام للكويت


اسمحلي أن أقول لك أنه لاحقّ لك على الإطلاق ولا أعتقد أن العراق يراه حقّا لأنّه قد ذاق الأمرّين بسببه ولم يكترث أحد فقط لأن أحدهم بالخارج يرى كذلك!,من حقّ العراقيين أن يقولوا"نريد حكومة ديموقراطيّة على الطريقة الأمريكيّة وأنتم مالكم ومالنا"


وأنا اوافقك قل ماتريد وفكّر كماتريد ولاتنسى العالم حولك كيف يبدو لتفكّر وفقا له


فعلا أنا لاأرى ذلك,خصوصا إن صحّ خبر اعتذاره غير أنه أساء الفعل أمام رئيس أُنتخب من ملايين العراقيين والذين تعبوا من الحرب وصرخات الإعلاميين التي لاتجدي نفعا إلا لجيوبهم هُم


ممتنّ لك كثيرا
مودّتي ,



جميل جدا ً أخي عبد العزيز

ربما إختلفنا كـُليا ً كما إعتقدت , وأنا على يقين بأنا لن نتفق إن كـُنا نختلف في قاعده أساسيه ألا وهي عدم اعترافي بالحدود الجغرافيه , وولكن لي رد بسيط هنا سأتّبع فيه منطقك وكلامك .


فلتركلني خارج حدود هذا النقاش أنا وكل من أيّد منتظر , واعتبرنا متطفلين على القضيه , ولنعود لجملتك التي قمت بتحديدها باللون الأحمر , وسبق أن ذكرتها في أكثر من رد , أن دعوا العراقيين يحددوا مصيرهم ولا شأن لكم بهم , وهنا أقوم بتذكيرك بأن هذا المنتظر مواطن عراقي قام بتحديد مصيره وقال ما يريد قوله , وكل الذين قاموا بمظاهرات في العراق لأجله هم عراقيون , ولهم الحق أيضا ً في قول ما يريدون , ولهم الحق في رفض قدوم بوش إلى بلادهم , تماما ً كما هناك حق للعراقيين الذين ذكرت بأن يحددوا مصيرهم , والغريب أنك كنت محاميا ً عن العراقيين , ووصفتنا بأننا نتدخل في شؤون العراق , ونسيت أن العراقيين في أغلبهم كما ظهر على شاشات التلفاز مؤيدون لما فعله ُ منتظر , وهنا إسمح لي أن أقول لك " دع العراقيين يحددوا مصيرهم " ولا تستكثر عليهم الفرحه بما فعله ُ هذا المنتظر كما استكثرتها علينا http://ab33ad.com/vb/images/icons/icon12.gif .


http://www.alkhaleej.co.ae/uploads/gallery/2008/12/16/28255.jpg

http://www.iraq-ina.com/admin/upload/-------82~s600x600.jpg

http://www.alrai.com/img/207000/206765.jpg

http://www.assafir.com/Photos/Photos22-12-2008/218216-1.jpg


http://www.middle-east-online.com/pictures/biga/_71416_zaidi20-12-08.jpg


هذه ِ الصور في الأعلى جميعها لمواطنين عراقيين أيضا ً حددوا موقفهم يا عبد العزيز


وأما بالنسبه للحكومه الديمقراطيه التي تتحدث عنها ففي الخبر المرفق في ردي ما يثبت ديمقراطيتها , ولك أن تعرف بعد ذلك كيف إعتذر منتظر الزيدي ولِمَ ؟


كشفت عائلة الصحافي العراقي منتظر الزيدي، أمس، عن الفظاعات التي ارتكبتها السلطات العراقية بالصحافي الذي رمى الحذاء على الرئيس الأميركي جورج بوش، موضحة أنه تعرض للضرب والتعذيب بالكهرباء، كما تم تشويه وجهه بسبب الحرق بأعقاب السجائر. وذكر محاموه انه تقدم بشكوى ضد معذبيه من افراد الاجهزة الامنية. وفيما كانت عائلة الزيدي تواصل تحدي الحظر الحكومي على التظاهر أمام المنطقة الخضراء في بغداد، أعلن رئيس الحكومة نوري المالكي انه سيلتزم بقرار القضاء في قضية الزيدي وان أفرج عنه، مشيرا إلى أن الصحافي قال له »في رسالة ان احد الأشخاص المتورطين بذبح عراقيين يقف وراء الموضوع«.
وقال عدي، الشقيق الأكبر لمنتظر، في مقابلة مع قناة »البغدادية«، إن »شقيقه ابلغه خلال لقائه معه اليوم (أمس) في مكان اعتقاله انه تعرض للضرب بالأحذية من قبل الحمايات الأمنية العراقية بعد الحادث (قذف بوش بالحذاء) حتى أغمي عليه«.
وأضاف عدي أن القضاء العراقي سمح له بمقابلة منتظر لأكثر من ساعة وربع الساعة، مؤكدا أن »منتظر تعرض للتعذيب بالكهرباء بعد تعريته، كما انه تعرض للتعذيب المستمر والمذل طوال فترة احتجازه وانه يعاني من رضوض وكدمات في مختلف أجزاء الوجه والجسم، وان أفراد الحمايات العراقية شوهوا وجه منتظر بسبب الضرب والحرق بأعقاب السجائر وان الاعترافات انتزعت منه بالقوة«.
ونقل عدي عن منتظر قوله انه »لو كان من دفعني لأفعل ما فعلت ذباحا أو سفاحا فإن اليتامى والأرامل والأطفال والعراقيين المظلومين سفاحون جميعا«. وأكد أن »منتظر ابلغه أن ما فعله قليل من أجل الأرامل واليتامى، وأن ما دفعه للقيام بما فعله هو الشعب العراقي المظلوم، وأنه لو عاد به الزمن لأعاد ما فعله مع بوش، وانه أكد بقوة انه لا يتبع أي جهة سياسية بعينها، وانه لم يقصد اهانة المالكي«.
إلى ذلك، أعلن ضياء السعدي نقيب المحامين العراقيين ورئيس فريق الدفاع عن منتظر »أن الصحافي تقدم بشكوى ضد الأشخاص الذين قاموا بضربه والاعتداء عليه، وهم من المنتسبين للدائرة الأمنية التابعة للمركز الإعلامي« التابع للحكومة العراقية. وأضاف »هناك آثار بادية على جسده، منها فقدان احد أسنانه في الفك العلوي ووجود نزف دموي في العين اليسرى وكثير من الكدمات، وهذه الأضرار الجسدية مثبتة بموجب تقرير طبي«. وأكد انه »بعد تسليمه (منتظر) إلى السلطات القضائية لم تجر ممارسة الضرب أو الاعتداء أو المعاملة غير الجيدة«.
وأعلن السعدي أن منتظر »أكد انه لن يقدم أي اعتذار للرئيس بوش حاليا وفي المستقبل، ووجه التحية إلى جميع الذين وقفوا إلى جانبه من منظمات حقوقية وإنسانية وإعلامية في العراق وفي العالم والتي تعبر عن مساندته في رفضه للاحتلال«. وأضاف »انه لا يستهدف بعمله هذا إلا بوش باعتباره هو الذي أقدم على احتلال العراق وما ترتب على هذا الاحتلال من آثار خطيرة من أبرزها حرمانه من حقه في الحياة بصورة آمنة«. وأشار إلى أن التحقيق قد انتهى وان موعد جلسة المحاكمة سيتحدد في الأيام القليلة المقبلة.
إلى ذلك، أعلن المالكي، خلال لقائه صحافيين عراقيين في بغداد، »انه مع فكرة أن يأخذ القانون مجراه الاعتيادي في قضية الصحافي منتظر الزيدي، حتى إذا أدى ذلك إلى الإفراج عنه«. وأكد أن »على الصحافي أن لا يتوقف عن التعبير عن آرائه بكل صراحة وحرية شرط أن لا يتنافى ذلك مع أخلاقيات المهنة«.
وأشار المالكي إلى أن »الحكومة العراقية تفخر بأن أي صحافي في البلد لم يتعرض للاعتقال بسبب عمله، كما تفخر بأجواء الحرية المتوفرة حاليا للإعلام قياسا بما كانت عليه الحال في عهد الدكتاتورية«. وتابع »بالنسبة للمتهم الزيدي فقد أعرب عن ندمه في الرسالة التي وصلتني منه، وكشف فيها أن شخصا قد حرضه على ارتكاب هذه الفعلة وهذا الشخص معروف لدينا بقطعه الرقاب«.
وكانت عائلة الزيدي تحدت، أمس الأول، حظرا حكوميا على التظاهر أمام المنطقة الخضراء إلى حين الإفراج عن الزيدي. وأوضح ضرغام الزيدي أن قوات الأمن دهمت العائلة فجر السبت و»رمت أغطيتنا، وقالت لنا إن علينا أن نرحل. لكننا لن نبارح أمكنتنا«. وأعلنت قيادة عمليات بغداد، في بيان، أنها حذرت المتظاهرين من مغبة الاعتصام من دون الحصول على ترخيص مسبق من وزارة الداخلية، مؤكدة ضرورة احترام قواعد النظام العام.
وفي مونتريال، تحدى العــشرات البرد أمس الأول، ورشقوا بالأحذية صورة لبوش أمام القنصلية الأميركية مطاــلبين بالإفراج عن الزيدي. وجرى تجـــمع مماثل في مديــنة تورونتو في مقاطعة اونــتاريو. كما خــرجت تظاهرات في أنقرة وبودابست وكراتشي.
في عمان، اعتصم أعضاء النقابات وزعماء المعارضة، أمس الأول، أمام مبنى مجمع النقابات المهنية تأييدا للزيدي. وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها »أطلقوا سراح من ودع بوش بالصرماية«، و»نعم للإفراج الفوري عن منتظر«، و»هذا ما تستحقه الامبريالية«، و»الحرية للبطل منتظر«.
وقال مندوب الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد، لشبكة »سي ان ان«، إن حادثة قذف بوش بالحذاء أظهرت مشاعر العداء تجاهه.
وأضاف »إنني لا أستطيع تخيل وقوع مثل هذه الحادثة في الوقت الذي كان يحكم فيه صدام حسين العراق«، معـتبرا أن هـذا يدل على أن العراق أصبح مختلفا عن ذي قبل.(»السفير«، ا ف ب، ا ب، رويترز، د ب ا)


لك ودي يا عبد العزيز
ودمت بألف حُب

[عبدالعزيز رشيد]

"ماأسعدني بحوارك رغم اختلافنا"
أكرم ..

أتيت بصورة من المتظاهرين وكأنّك تقول "هذا هو رأي العراق" لأقول لك بأن الجمهور نفسه هو من قال"بالروح والدم نفديك ياصدّام" وبعد سقوطه ضربوه بالنعل!,إعلامنا يدرك أنّ غالبيّتنا تعتقد أن تلك الصيحات هي على حقّ لذلك تجدهم يطبّلون لمسيرتها أيّا تكن كـ مادة اعلاميّة ثمينة بعيدا عن أهدافها

وقال عدي، الشقيق الأكبر لمنتظر، في مقابلة مع قناة »البغدادية«، إن »شقيقه ابلغه خلال لقائه معه اليوم (أمس) في مكان اعتقاله انه تعرض للضرب بالأحذية من قبل الحمايات الأمنية العراقية بعد الحادث (قذف بوش بالحذاء) حتى أغمي عليه«.
وأضاف عدي أن القضاء العراقي سمح له بمقابلة منتظر لأكثر من ساعة وربع الساعة، مؤكدا أن »منتظر تعرض للتعذيب بالكهرباء بعد تعريته
سبحان الله! في الوقت الذي يقول شقيقه الأكبر أنه لم يتعرّض لأي تعذيب على الإطلاق بل أتلف حذاؤه لغرض التفتيش عن مواد متفجّره,ونجد مصادر تستمتع بكلّ هذا ,ياأكرم هل تصدّق (العربيّات) ؟!! بتنا نقولها من كثرة ماسمعنا من أهوالهم تلك الأصوات هي ذاتها من قالت أن صدّام قد أعدّ مصيدة للأمريكان في الوقت الذي أطاحوا بتمثاله في بغداد!

وأما بالنسبه للحكومه الديمقراطيه التي تتحدث عنها
نعم ديموقراطيّة لم تمسّ أي فرد من عائلته بل وطلبت منهم عدم التظاهر بموجب قانون مصوّت عليه من قبل السللطات التشريعيّة العراقيّة - كلّ هذا لاتدركه القنوات العربيّة التي لاتبحث عن الإثارة ولو فوق جثّة!

وجرى تجـــمع مماثل في مديــنة تورونتو في مقاطعة اونــتاريو. كما خــرجت تظاهرات في أنقرة وبودابست وكراتشي
على طاري الخارج اعتقلت السطلات الأمريكيّة عارقي كان جاسوسا لصالح النظام البائد واعترف بأنّه كان ناشطا ضدّ العراقيين الموجودين بالخارج,وللمعلوميّة كانت السفارات العراقيّة عبارة عن معتقلات

مختصر القول,منتظر إن عوقب فهذا حقّ الحكومة بموجب قانونهم ولادخل لنا في ذلك,وعائلته لم تمسّ والتعذيب لو حصل لوجدته في كلّ قناة يلعنها ووجدتهم يشعلون الشاشات بصور التعذيب فهم مستعدّون لإرضاء المتظاهرين بالخارج للفائدة الماديّة فعن أي تعذيب تتحدّث؟؟
ونعم أقولها لندع العراقيين يقرّرون لأنّهم رأوا كيف صمّ الإعلام والعرب آذانهم عن قنابل حلبجه ومعتقلات البعث وكيماويّات الشمال والجنوب,عدى عن صورة لـ عدنان الحمداني المقرّب جدّا لصدّام اكتفى بصورة أخيرة له وهو يندّد به ولم يتطرّقوا يوم ضرب حتّى كسر ظهره وأعدم في الحال وهو وزير للتخطيط والنفط!!

[عبدالعزيز رشيد]

بالسجن ثلاثة أعوام



المصدر (http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5jJrsLi4KlGbs86S5Ykgv5xStCbmA)

[عبدالله العويمر]

الله يعينه على هالمده

واذا خرج ، هل سيجد التمجيد الذي وجده قبل الحكم؟

[صهيب نبهان]

..



الحكم قابل للاستئناف



..

[حمد الرحيمي]

يكفيه فخراً دخوله [ التاريخ ] ...








ثلاث سنوات كأنها غمضة عين ...

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مُخفف جداً
هَذا الْحُكم كما أتوقعّ http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[قايـد الحربي]

:

الخَبر :

تعرض منتظر الزيدي الصحفي العراقي الذي ألقى بحذائه على الرئيس الأمريكي السابق
جورج بوش قبل عام في بغداد للموقف ذاته عندما رمى عراقي -قدم نفسه على أنه صحفي-
اسمه "سيف الخياط" حذاءه باتجاه الزيدي في مؤتمر صحفي عقده الأخير في نادي الصحافة
العربية بباريس الثلاثاء 1/12/2009.
تاريخ النشر: الأربعاء 15 ذي الحجة 1430هـ - 2/12/2009م
المصدر: قناة الجزيرة الفضائية

تصديقه :

http://www.youtube.com/watch?v=Ge0J7iRqIPU

:

النّكتة :

هيّا يا مَن قدّستمْ ذَاك الحذاء حتّى تمنّيتم أنْ تكوْنوا هُوّ ،
هَا قَد رُزقتُم حذاءً جَاء علَى حذائكم المُلهم لشعرائكم وَ المُستَكتبُ لكتّابكم
فمَا أنتم قَائلونَ بِالأشْجَع !

[أكرم التلاوي]

http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-top-left.gifاقتباس:http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-top-right.gifhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-by-left.gifالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربيhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-by-right.gifhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-top-right-10.gif
<B> :



<B>
الخَبر :
</B>



تعرض منتظر الزيدي الصحفي العراقي الذي ألقى بحذائه على الرئيس الأمريكي السابق
جورج بوش قبل عام في بغداد للموقف ذاته عندما رمى عراقي -قدم نفسه على أنه صحفي-
اسمه "سيف الخياط" حذاءه باتجاه الزيدي في مؤتمر صحفي عقده الأخير في نادي الصحافة
العربية بباريس الثلاثاء 1/12/2009.
تاريخ النشر: الأربعاء 15 ذي الحجة 1430هـ - 2/12/2009م
المصدر: قناة الجزيرة الفضائية


<B>
تصديقه :
</B>



http://www.youtube.com/watch?v=Ge0J7iRqIPU

:



النّكتة :
</B>



هيّا يا مَن قدّستمْ ذَاك الحذاء حتّى تمنّيتم أنْ تكوْنوا هُوّ ،
هَا قَد رُزقتُم حذاءً جَاء علَى حذائكم المُلهم لشعرائكم وَ المُستَكتبُ لكتّابكم
فمَا أنتم قَائلونَ بِالأشْجَع !
http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-bot-left.gifhttp://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/misc/quotes/quot-bot-right.gif



وبما أني كنت من الذي ألهمهم حذاء منتظر الزيدي أقول للخياط :



ليست كل الأحذية سواسية ولا كُل الرؤوس كذلك
بل إن بعض الأحذية أعلى قدراً من بعض الرؤوس

رؤية :


حذاء منتظر دخل التاريخ
لسان الخياط وحذاءه لن يفعلا ذلك

رؤيه أخرى :

" سيف الخياط " لكل ٍ من إسمه نصيب
فخياط الأحذية سيفه حذاء


لك ودي يا قايد