[ مُحَاكَمة الْزيدي ]

[المنبر]

في تطورات قضية الصحفي العراقي منتظر الزيادي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش، أكد مصدر عراقي مقرب من مجريات التحقيق، أن التهم التي وجهت له جاءت "وفق مادة من قانون عقوبات أقر في زمن حكم البعثيين العراقيين، ولا يزال يعمل به في العراق حتى اليوم"، فيما قرر إقليم كردستان وقف التعاطي مع هذه المادة في 2003 .

وأكد المصدر أن التهم الموجهة إلى الزيدي، وفق تلك المادة، هي إهانة رئيس دولة أجنبية والشروع بالاعتداء عليه، مؤكدا أن الإحالة الرسمية للمحكمة سوف تتم بعد تقرير "رفع البصمات عن الحذاء".


"إهانة بوش"

وقال المصدر العراقي، الذي رفض نشر اسمه لأسباب أمنية، لـ"العربية.نت": إن "التحقيق مع منتظر اكتمل الأربعاء 17-12-2008 بحضور محام عينته المحكمة ووافق عليه، وقد وجه له التحقيق القضائي تهمتين".

وأضاف المصدر "قاضي التحقيق كان وراء فكرة الاتصال بعائلته، ولم يحضر محامون، كما لم يكن هناك ممثلون عن اتحاد المحامين أو نقابات أخرى، ومع اكتمال الأدلة الجناية وبصمات الأصابع في تقرير الداخلية وإرسالها إلى قاضي التحقيق يوم الخميس، سيقرر إحالته رسميا للقضاء وتحديدا محكمة الجنح وليس المحكمة الجنائية الخاصة أو العليا".

وأما التهم – وفق المصدر العراقي- فهي تهمتان: إهانة رئيس دولة أجنبية، والشروع بالاعتداء على رئيس دولة عن سبق الإصرار.

ويقول المصدر: إنه "تم توجيه هذه التهم وفق قانون العقوبات النافذ الموضوع في زمن الحكم السابق، أي صدام حسين، وبالتحديد المادة 227، وهو قانون قديم ومستمر حتى الآن، ولن تتم المحاكمة وفق قانون الإرهاب كما قيل".

ويتابع "وفق هذه المادة إذا أسقطت الحكومة حقها في الشكوى أو الحق العام، من الممكن أن يطلق سراحه بعد دفع غرامة مالية".

وتقول المادة 227 من قانون العقوبات العراقي: "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين أو بغرامة لا تزيد على مائتي دينار كل من أهان بإحدى طرق العلانية دولة أجنبية أو منظمة دولية لها مقر بالعراق أو أهان رئيسها أو ممثلها لدى العراق أو أهان علمها أو شعارها الوطني متى كانا مستعملين على وجه لا يخالف قوانين العراق. ولا تقام الدعوى عن هذه الجريمة إلا بناء على إذن تحريري من وزير العدل".

وقد أوقف العمل بهذه المادة في إقليم كوردستان بموجب قانون رقم ( 21 ) لسنة 2003.

وقال المصدر العراقي للعربية.نت: إن الوضع الصحي للزيدي "مستقر رغم الخدوش الموجودة على يديه نتيجة الضرب الذي تعرض له".

المصدر - العربية نت

 

[فاطمة العرجان]

عزي لحالك يالزيدي ..

.

من أخذ بحق الأراضي العربية حين تمت إهانتها ؟
ومن دافع عنها وعين محام لها حين انتهكت واعتدي عليها فعلياً وليس شروعاً !!.

شكــرا يـ منبر المنابر

 

[عبدالله الراشد]

الله يكون في عونه

 

[نورا إسماعيل]

وماهي التهم الموجهة لبوش
وهل لو اجتمعت أحذية الأرض ونعالها ستعوض حرقتنا في يوم عيدنا يوم نحرنا ؟؟

منتظر لم يرتكب أية جنحة بكل وضع وساما على صدر أغبى رجل في العالم وأكثر رجل دموية فاقت هتلر

لك الله يامنتظر
وبحق هذه الجمعة المباركة نرجوا لك حسن النهاية لأجمل قصة

 

[أسمى]

ممم.. حينَ ذّكّر بوش مقاس الحذاء بتهكُّم..
وحينَ قال للصحافة في أفغانستان :إن كانت أسئلتكم حول الحذاء فلن أُجيب لقد
كان يُريد مني أن أتحدث عنه أمام الصحافة ،وهو يُريد الشهرة فقط).
وحينَ تدَخلت الحكومة الأمريكية تَكَّرُماً بِ الإفراج عن الثلاثة الآخرين المُصاحبين
لِمُنتظر بِنفس المجموعة..
قُلت :
سَ تكون ردة الفعل قاسية.!
بوش ذَكي ويهتمّ بِ واجهته أمام الاعلام .
.
في هذه الحالات فقط لا يُعمَل بالديموقراطية.!!
:






أتمنى هُنا فقط أن تُحكِمَ الأقدار القبضَة على :
من يَضحك أخيراً يَضحك كثيراً...

 

[عبدالعزيز رشيد]

بتعقّل
ومنطقيّة ,
فعل فعلة استوجبت عقابا بحكم القانون المعمول به الآن والذي يعيش عليه ملايين العراقيين,فلا جرم.

والله يكون بعونة على فعلته

 

[شقران الزيادي]

الله يكفينا الشر ..
من شفت المانشيت وانا اقول وش انا مسوي وانا مادريت !
للتصحيح وبعيداً عن الإثارة الإيجابية والتي لن اخفي اعجابي بها وبحس المنبر الإعلامي الأسم الصحيح ( منتظر الزيدي ) وليس الزيادي !


تعقيباً على الموضوع ..

المنبر / لي وجهة نظر أتمنى أن لا تتسبب في هجوم
الآخرين علي .. ومن أعترض عليها يجب أن لا يجردني من أحترام وجهة نظري التي أراها من زاويتي فقط .

منتظر الزيدي
اعلامي باحث عن الشهرة لا اكثر ويعرف مسبقاً حجم التعاطف وأشدد على التعاطف مع حركة كهذه .. وحجم الشهرة التي سوف تلمع اسمه لأنه عزف على وتر يعجبنا جميعاً.

لا انكر ان حركتة قوية ومتهورة جداً وكفيلة بأن تكلفة حياته او جزء منها في غياهب القاعة الإسمنتية التي سوف تحتضنة فترة لا باس بها وهي فترة كفيلة بأن تنبش خفايا الموضوع الذي اجزم انه رتب له ومن فترة كافية تدل على جهلة وبحثة عن الشهرة ولن استغرب بتورط آخرين معه ..!


ومن المؤسف أن ننساق خلف حذاء الزيدي الذي لن يزيد المواطن العراقي سوى ضرب وضرب ( بالجزمة القديمة ) ..

للواعين فقط ..
هل تصرفة يخدم الإسلام او العروبة بشئ ؟!
طبعاً لا ولن يزيدنا الا فجوه فكرية ستنعكس بالسلب على العرب المغتربين
وقد تصل إلى مضايقتهم ..

فلم 11 سبتمبر حصدنا ثماره على نطاق واسع
ومازال البعض يؤمن بأنها ضربة موجعة لأمريكا وفي عقر دارها
والصحيح أنها ضربة قاسية وجدا لنا في ديارنا ما زلنا نسدد فواتيرها حتى تاريخة !





مساحة للتفكير قبل الرد ..





































نعم وجهة نظري لن تعجب من تعاطف مع الزيدي الباحث عن الشهرة .!




الزيادي


بالنسبة إلى الإعلامي ( منتظر الزيدي ) أعتقد أن تصرفة مبني على تخطيط مسبق

 

[عبدالعزيز رشيد]

بل تعجبني ياشقران
وأعجبني المالكي يوم أن مدّ يديه لـ يحمي بوش
رئيس دولة (زائر) سيأتي من يقول(غازي) وأقول "الغزو انتهى وينكم من زمان؟" مايهمّنا هو الآن هنالك دولة لها حكومة شرعيّة_سيأتي من يقول أن الحكومة نصبها الأمريكان_ لأقول بأن صدّام نفسه نصّب من قبل الأمريكان لكن الآن المالكي منتخب وفاز بنسبة وليست بـ"99,99%",أتذكّر سعوديّا في مكانٍ آخر ردّ على عراقي وأنّبه ومنّ عليه بأنّنا نحن_الخلييين_ ارسلنا المجاهدين إليهم ليردّ العراقي ويقول"ليتهم لم يأتوا" صدق وربّ الكعبة عدد العراقيين الذين ماتوا برصاص اللذين يسمّونهم مجاهدين أكثر من الأمريكان,أكبر جريمة يرتكبها الخليجيين القدح في حكومة المالكي يوم أن كانوا يطبّلون لحكومة صدّام التي غزتهم يوما!وألقى عليهم بالصواريخ الكيماويّة تصرّفٌ مخجل أن أشجّع التفجيرات وأحرّض على الحكومة القائمة وأنا أنعم في سلام!
.. لوكنت قاضيا لحكمت على منتظر كما يقول القانون المكتوب