رائعه يا فقد كم أستمتعت بالقصه .. أعشق أبوة الرجال مثل هذا البطل .. تمنيت لو انتهت القصه نهاية سعيده كما لو يتوج هذا العشق الفريد بالزواج :) شكري لروعتك يا جميله .. ،، ،، ، كل الود والورد |
ّأثق بك دائما
عائشة أين أنت؟ فقـد |
نوف...
لا أحب النهايات السعيدة تذكرني بالمسلسلات الهندية مفتعلة دائماً أتذكر المرة الأولى التي قرأت فيها رواية 11 دقيقة لباولو كويليو، خانتني النهاية، تمنيت لو أن عشيق ماريا فقد رومانسيته المفتعلة للحظة واحدة، وتركها لأحلامها... كانت ستقنعني أكثر بحقيقة وجوده...! شكرا لك فقـد |
الساعة الآن 12:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.