![]() |
الأشد حزنا ً حين تكون الأوجه والأقنعة الصناعية نفسها لا تعرف أنها أقنعة ..... وتبقى هكذا زمن .... إما أن تجد من ينتزعها من مكانها التي استولت عليه أم تبقى كما هي لأجَلٍ غير معلوم .... ياترى ... من المُساءل هنا .... الأقنعة ... أم واضعوها .... أم من يقتنعون بها ...!!!؟؟؟ المسألة جدا ً محيرة ... وغير جديرة حتى بالتفكير .... اقتباس:
أعجبني هذا الرد كثييييييييرا ً .... بلا مثالية بلا أقنعة بلا حلول بلا زيف .... بلا إقتناااااع يبقى أن ننتظر كما قال أخي م. عبدالله الملحم سقوطهم لنرسم إبتسامة عريضة .... كهذه :) سعد .... أينك َ شكرا ً لك َ دمعة في زايد |
سعد الوهابي
نحن في زمن نحتاج للأقنعة لأنك أن كشفت عن وجهك الحقيقي في ظل أرتداء الكل للأقنعة تعتبر أحد أكبر الأغبياء هكذا ينظر إليك أن تعاملت معهم بفطرتك وشفافيتك .. لك تحياتي |
: حين يموت الصدقْ لا يُمكن خَلق مساحة ، فتش في ثوانيك ربما هناك لحظة شُرطية ، احجز مقعداً ونم قائماً ، ستوقظك نَملة مُتعجرفة ، احذر ان تهزمك ! لا تخترع ذاتك ، دع ذاتك تخترعك ، تُبدعك بياضاً ، هناك شمس حارقة كظلك خلف ظهرك تتوق لإحتراقك ، صلي لها بالدفء ! لا تجلد نفسك بسبب كرمك ، فقط ناولها كأس الرحمة والغفران ، حتما ستحيا من خذلان التراب والطيور والأشجار والأصحاب والأحباب ! هه هه اسخر من الواقع وبني البشر المُدّعين الذكاء ، كلاهما يجبراك على تمرير الخُدع / الغباء ! اضحك اضحك حتى يبكي نقاؤك فخراً وعزة ، ويرقص عقلك فوق باحة العالم [ أنا هنا ] ! جرّب أن لا تكون أنت ، جرب أنك هو ، سيدخلك الجنّة لون وجهك ، اعقد ضميرك بلسانك ، دعه وجهك الحقيقي ، ستصبح اصابعك نجمات هيهات أن يصل إليها سارقي السموات السبع ! تِك تِك تِك تِك .. في كل [ تكة ] ، احمر ، اخضر ، اسود ، ازرق ، اصفر ، ابيض ، صرخ الوقت .. في الفراغ يكفي .. فلا نجد الطُهر يستقيم ولا نستطيع قطع الكذب وهو باسقاً ! : سعد قهوتك عندي بـ شارع التحلية بعد المغرب .. تم اكيد ! فديتك ! ! ! |
اقتباس:
عزيزي وصديقي الأجمل " محمد الضاوي " وتمسكي بتواجدك هنا مرة ثانية . . هي مايجعلني اتأكد أن ماكتبته هنا جميلاً . . لـ حضورك . . احترام لائق جداً ولـ عودتك . . شوقاً دائماً . . دام ضياؤك (احترامات . . عزيزة ) سعـد |
سعد الوهابي ... أهلاً بك أخي الكريم ... بما أن القناعة تبلورت لدى الكثيرين حول استخدام الأكثر من البشر للأقنعة ... فلا بد أن يوازيه نوعٌ من الوعي بكل أشكال التقنع ... لأن من السذاجة أن تمُرَرَ َعلينا كل أطياف التقنع دون أن نحيط بهالاتها/ توهجاتها/ احتراقاتها ... مودتي ... |
اقتباس:
فعلاً نحن في زمن الأقنعة . . ولكن ياسيدتي ألا توافقيني الرأي بأن الوعي الفكري والثقافي لهم دور كبير في الحد من ظاهرة الأقنعة ؟ فالوعي الفكري والثقافي يضيق المساحات على المجاملة والمراءاة والتي أصبحت السبب الأساسي في تفشي ظاهرة التقنع والزيف . . الثقة في النفس والرقي بالتفكير لحسن الظن هي التي تفك كل تلك القيود والحواجز . . قد أتحدث بما في داخلي بدون قيود حينما أثق أن الطرف الآخر سيكون على مستوى من الوعي الكافي لـ فهم مااريده وارمي إليه دون أي تأويلات . . ولكن لوجود التأويلات والتفسيرات اللامنطقية تُحجم الحرية في الحديث والتعامل بصورة سلبية ينتج عنها كل نشكو منه هنا . . المؤلم حقاً ياسيدتي أن يرفضوا وجهك الحقيقي ويقبلوا وجهك المزيف لتضطر لقبولهم بوجوههم المزيفة . . في كل مرة تنزع عن وجوههم قناعاً تجد تحته قناعاً أشد خبثاً ودهاءً وسوءً . . . . . سيدتي القديرة الأستاذة . . " منال عبدالرحمن " فكركِ مدعاة للاسترسال . . نضوجاً ورقياً . . لـ حضورك من الشكر والود أصدقه وأعمقه ودام عطركِ المنساب . . (احترامات . .ممنونة ) سعـد |
اقتباس:
ألتصاقها بالوجوه الحقيقية جعلنا نؤمن أنها ضرورة من ضروريات الحياة . . حتى أصبحنا نتعامل معها بالمثل بذات المداهنة والزيف والمراءاة . . ولم نعلم أن تلك الأقنعة غير حقيقية وستزول في أقرب فرصة يُغسل فيها الوجه الحقيقي . . بحقيقة كبيرة تكسر ذلك القناع ليتشقق عن الوجه الحقيقي . . صمتنا في وجه تلك الحقيقة التي ترينها سيدتي هو مادعاها لـ تفشي حتى أصبحت في أعيننا ضرورة من ضروريات الحياة . . الأقنعة . . زيف ولم يكن الزيف يوماً ضرورة من ضروريات الحياة . . سيدتي القديرة . . "طيف " مرورك جميل وحضورك إضاءة سلمتِ ودام عطركِ المنساب (احترامات . . ضرورية) سعـد |
الساعة الآن 08:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.