![]() |
اقتباس:
أهلاً بكِ يا شيخة , نعم هم ضحايا الإهمال و التّقصير و التّواكل و التأجيل و قتل المواهب .. شُكراً لهذا الحضور , الثّريّ دائماً . |
اقتباس:
أهلاً بكَ أستاذ أحمد , لا شكَّ أنّها نقطةٌ مهمّةٌ جدّاً تلكَ الّتي اثرتَها هنا , للأسف الجميع نسيَ المهمّة الرّيئسيّة للتّعليم و هي التّربية و خصوصاً أنَّ الطّفلَ يدخل المدرسة في سنِّ بدايةِ تعرّفهِ على العالمِ من حولِه , و ترافقهُ المدرسةُ في جميعِ المراحل الحرجة الّتي تمرُّ فيها شخصيّتُهُ و تُبنى بناءاً على نتائجها , باعتقادي أنَّ هذا الإهمال ليسَ بسببِ الاهلِ فقط بل بسبب الجهازِ التّعليميّ الّذي فقدَ ثقةَ النّاسِ بهِ من خلالِ قتلِ المواهبِ و السّيطرةِ اللامبرّرةِ على شخصيّة التلاميذِ . لا شكَّ أنَّ البناء التّعليميّ يعاني من خللٍ أساسيّ , و الإعلام هوَ السّرطان المتخلخل في جسدِ الفِكرِ العربيّ و الّذي بدَأَ رغمَ انفتاحِهِ و اختلافِه الّذي كادَ ان يكونَ مثمراً يتّجهُ في الوقتِ ذاتِهِ إلى الانحدار الثّقافي و الاجتماعي . مداخلة ثريّة و مهمّة كالعادة , بانتظار عودتِكَ دائماً . كلُّ الشِّكرِ و التَّقدير . |
منال عبدالرحمن الله المستعان ، لكل وجهة نظره في هذا الأمر المؤلم الذي نتمنى عدم وجوده ولكنه بالنهاية موجود . أرى ان السبب عدم قرب الأم والأب من الطفل وهنالك نقطة تسبق هذا الأمر وهي مصارحة الأم لأبنها في هذا وأن تفهمه بكل وسائل الدنيا المهم أن يعي ماذا تقصد امه أو أبيه . موضوع ثري ومهم جداً وأعلم عنه الكثير الكثير ولكنني أكتفي بهذا . شكرا منال من القلب على روعة ما تقدمين . |
اقتباس:
أهلاً بكَ أستاذ نايف , لا شكَّ أنَّ الأبوين هما الرّكيزةُ الاساسيّةُ لبناءِ ثقافةِ الطِّفلِ و توجّهاتِهِ السّلوكيّة , إنَّ انصرافَ الاهل اليوم عن ربيةِ أولادهم لأسبابٍ ماديّةٍ أو ضغوطٍ اجتماعيّةٍ أو بداعي الاهتمام بالنّفس و بناء الشّخصية و المستقبل الشّخصيّ و العائليّ لا يبرّرُ أبداً اهمالَ العنايةِ بالأطفال و توجيههم للطريق الصحيح . شُكراً لهذا الحضور , تقديري ! |
اقتباس:
أهلاً يا قيدَ الورد , طرحتِ هُنا عناوينَ لحلولٍ قد تكونُ مخرَجاً منَ ثقافةِ الفساد و فسادِ الثّقافةِ الّتي يعاني منها أطفالنا , قد تكونُ المُشكلة في سوءِ تقدير الاهلِ لفهمِ أطفالِهم زيادةً أو نقصاناً و اقصاءهم بعمدٍ أو بدونه عن مشاكلِ الحياةِ و الجوانبِ المُظلمةش المتبئةِ في زواياها . حضورٌ لا غنى عنهُ حتماً .. شُكراً لكِ كثيراً . |
اقتباس:
أهلاً بكَ استاذ جرير , الغريزة ذلك التّابو لاجتماعي , تلكَ المنطقة المحظورُ التّحدثُ عنها و المنظورُ إليها على أنّها احدى عيوبِ المرءِ الواجبُ تغطيتها و لو بعدمِ المعرفةِ , أنتَ هنا تتطرّقُ لانعدامِ التّثقيفِ الجنسيِّ المدروسِ لدى الاطفال , و هي نقطةٌ جِدُّ هامّةٍ بلا شكّ في دراسةِ أسبابِ هذهِ الظّاهرة . شثكراً للحضورِ الثّريّ . |
منال عبد الرحمن ... أهلاً بك ... إجابة على السؤال المباشر : هم ضحايا و مذنبون في ذات الوقت ... هم ضحايا تبعاً لكل ما قاله و أشار إليه الأخوة في كل مداخلاتهم من انفتاح إعلامي وإهمال أسري و اعدام البدائل التربوية الناجعة المجابهة لهذا التيار الجارف لكل شيء ... و هم مذنبون أيضاً لوقوعهم في الخطأ بفعل أنفسهم ... و بمطلق تصرفهم و رغباتهم ... منال .. فكر ينير الأفق الأبعادي بحوارياته و مقالاته ... و شكراً لصاحبة الفكرة ... حنين ... |
طفل اليوم يختلف كثيرا عن طفل الأمس طفل اليوم يكتشف بنفسه ولايعتمد على حكايات مبتورة وفرض حزام حرام على الفهم 00 ليست المشكله هنا فالاكتشاف وارد المشكلة في المحاولة الثانية والانحراف 00 الاهمال الروحي وترك الأطفال مع خادمة لاتتورع عن افساد الأطفال القنوات الفضائية والتي تهبط يوما بعد يوم إلى مستنقع التخطيط للإفساد اهمال حصص الانتظار في المدارس وتراجع الوعي لدي المعلمين والتخلي عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كلها تشكل عقدة تكبر مع الأيام كل على طريقته منال : شكرا لطرحك المميز |
الساعة الآن 05:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.