![]() |
.. راوية شعلان .. أصابع الـ منفى تمشي على وجوه أوطاننا ولا وطن لنا غير الأرصفة والمعاناة . أهلاً بكِ يارواية سنبلة مكتظة بالـ عصافير وغيمة ممتلئة بالـ مطر . |
حتماً لن تستطيل الأعذارُ أخرى ، لأنه لن تكُون هُناكَ محاولاتٌ جادّة لقبولها !.
رواية الشعلان مساحات لـ الذهول .. ويحق لـ الكلمة أن ترتبك في حقكِ يا رواية .. المنفى وطن ، والوطن منفى آخر ، ولا ندري أي الأعذار يمكن أن تؤدي بنا إلى استقرار روحي على أقل إعتبار .. لأننا وبكل تأكيد .. لا نكفل لـ الأخرين قبولهم ، / أنتِ رواية نثرية ، لا يستهان بها ، أدهشتني الكثير من الإلتماعات في نصكِ كـ وهج مستمر ، كم كُنتِ "أنتِ" دونما الـ " ربما " |
اقتباس:
يبقى ذلك الاهتزاز اللفظيّ حيّاً في مسارات التعبير .. أهلاً تتكاثر . |
اقتباس:
لا زال يُغري الصمتَ ’ ليحين وقد .. حانْ أهلاً عميقه . |
اقتباس:
يتفيأ الجناح فضاءه .. عابراً يا عائشه علّها لم تغبْ شمس . |
شقيقة دمي "
وصبحك كالحبهان " سأعود لهذا الدرمشيل المعتق " |
الساعة الآن 02:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.