رُبما كانت ’ أنا ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
خذتي من وصوف القمر (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 0 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 12 - )           »          أُغنيات على ضفاف الليل (الكاتـب : علي الامين - مشاركات : 1209 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75155 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-21-2010, 11:18 PM   #1
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 توبه .
0 جرس الصباح* (2)
0 رُبما كانت ’ أنا !

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي رُبما كانت ’ أنا !


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


* الكثيرُ من الأوطان قد لا تعني استقلالاً للهوية بحد ذاتها ، وإنما تكون في عُمق المعاناة منفى
لا يجدُر به إلا أن يكون كذلك .

* أنا الهاربه’

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-21-2010, 11:50 PM   #2
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 رُبما كانت ’ أنا !
0 جرس الصباح* (2)
0 توبه .

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي مُعلّقه


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


قد لا ينجو المرء حِينَ يتلقّف الماضي بعناية , وإنهُ ليقتفي جُرحه بقصدٍ دائِماً .


حِينَ نبتتْ في صدري زهرة ناضجة , ما كُنتُ لأسقيها ربيعا وقد بذلتُ روحاً أخرى غير التي كانت
وأصبحت في الفِعل مفعولٌ بها , رماديّة أو هِيَ حيادُ اللونِ في غيبوبتِه , تُشير للأرض الصلبة من حولها أن تفتّقي لأنكِ أنتِ ,
وإن حلقتِ بموت ستبقينَ الجناح الذي تملّصَ من واجباتِه تجاه حريّةٍ لم تُعرهُ إهتمام اللاحدّ فيها ! .
أذكر هيئتها الفخّاريّة | تدفّقها المائيّ و إبتسامة التجزئة داخلها , أذكر حينَ رتّبتْ في صدرها الأماني , جعلتها فوق رفّ التأجيل ,
مسحت عنها غُبار الذكرى وربتت عليها بشيءٍ من النسيان , لم يكُن هذا خرقاً لقوانين المدى , فقد علمت مُسبقاً بأن هُناك من تعدّى
كرمُه أسوارَ اليقين ، ودلف باب الخطيئة مُحدثاً بعض الثقوب فيه ! .
سلّمتْ ذاتَ يوم ضوء نهارها لحكاية لم تُحسن حبكَ قفلتها بعد , ركّزت على ملامح الإرتجاف في حواسها , لم تستنطقها لأن ذلك يُعد
غباءً في شَرع الصعود نزولاً أو سقوطاً | هه لم يكُن هُناك إختلافاً لتُذكر الكلمتين فالمعنى واحد ! , ألم أقل بأنه من الغباء استنطاقُها ؟ .
حسناً : لتنتهي معها بإكتمالٍ أوّليّ , تمُد يديها لا تجدُ إلا رذاذا ! | تحبسُ الرذاذ لا ترى إلا عينها .. تُقفلها , فتتنصّتُ أعصابُها ,
تعاود تشذيب أهداب الحديث وتحرث السطور بطريقة مغايرة تماماً للفكرة , تؤمن أنهُ لم يكُن هناك أعظم من أن تشي بنفسها إليها ,
بإنقسامٍ لا يكون لها فيه من الحظ ضوءٌ آخر .


4jun2009

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.


التعديل الأخير تم بواسطة راويه الشعلان ; 02-21-2010 الساعة 11:55 PM.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-21-2010, 11:58 PM   #3
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 جرس الصباح* (2)
0 رُبما كانت ’ أنا !
0 توبه .

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي


و .. تستطيلُ الأعذار ليستحيل قبولها ! .

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 01:00 AM   #4
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 جرس الصباح* (2)
0 توبه .
0 رُبما كانت ’ أنا !

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي والمنفى ’ وطن ..



.. على نحوٍ آخر ,,


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

قيل ( إن أردت اختبار أشياؤك الحميمة اتركها إن عادت فهي لك وإن لم تعد فـ لم تكن يوماً لك ) .

أظن بأن ما قيل قابلاً للتطبيق على الأشياء المادية والمعنوية ولا يُمكن من ذلك أن نستثني أنفسنا كبشر في الطبيعة المتغيرة على الدوام ، ف ليس كُل كائن مخوّل بخوض تجربته مع الآخر مكللةً بالنجاح ، البعض يظن ذلك في بساطة التفكير واستقطاب كل ثانية وجزء من الثانية يمضي مسيّراً إلى حتفه الصاخب ، ف ليسَ من نقطة انطلاق محددة ، والزوايا المكهربة بالدسائس لا تزال مركونةٌ أسفل تلك الحقائق ، لا تحتمل أن يكون لها أبعاداً أخرى ! ، كأن يكون المرء خصيم نفسه ، يرى في وجوه العامة وجه القرية التي لا يذكُر منها سوى جاره المقيت من كان يضع كل صباح أمام عتبة دارهم كومة حطب ، لتنتظره أمّه ويستدفئان بها معاً دونه ! ، غريبٌ أن يكون في القرية وجهٌ لا يُذكّرهُ بحزن جرّعته أمه ؟ ، غريبٌ كونه الرجل الذي تاه في خطواتهم ، رغم أنه عاصرها وحاصرها ، إلا أنه عاجز تماماً عن إيجادهم ! ، ويقول دوماً بأن الحظ : سبيل ، إلا أنه لم يصدق في قوله ، لأنها قد تُعرف الأيام من صباحاتها ، وهذا الصُبح منذ استيقظ لم يكن إلا ناعساً ، و سينام قريباً تحت ظلّه ! .
تختلف الكلمات في محيطه ، ويرنو إلى حظٍّ لم يصدُق معه ، في الحقيقة كُل سعيٍّ هوَ في نهايته فعل ، وكُل الأفعال تنبع من قول العزيمة ، وما لا يدركُه البعض مدى قسوة الشعور الذي يتسلّط كشمسٍ على سريرة أحدهم، ويغتال جاهداً تلك الضحكة المخضّبة بالاكتئاب ! .


حتماً لن تستطيل الأعذارُ أخرى ، لأنه لن تكُون هُناكَ محاولاتٌ جادّة لقبولها !.
20/2/2010

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 01:36 AM   #5
وئيد محمّد
( كاتب )

الصورة الرمزية وئيد محمّد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

وئيد محمّد غير متواجد حاليا

افتراضي


أعلم كقارئ بسيط بأنني قرأت شيئا ً فارهاً , يجعلني أسعد في قول أهلاً بك يا راوية و أهلاً بكل هذا التشعب الضوئي الذي يمدّ عتمة العالم بالعون اللازم .

 

التوقيع

أنا أكثرُ تعباً من الطرقات .
* سعد

وئيد محمّد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 02:48 AM   #6
نواف العطا
( كاتب )

الصورة الرمزية نواف العطا

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13100

نواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


راويه
كلمات كتبت بفخامة وروعه
وبكل وعي وحنكه .
فالجدير بنا تتبع هذا القلم وتتبع
ما تخطه هذه الانامل فنحن على
موعد مع الجمال فيما تحويه
أسطركِ وما تجسده أحرفكِ
فشكراً لكِ ودمتِ بود.

 

التوقيع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ.
،


،


،
الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم .

تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بشيءٍ يستحق .

نواف العطا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 08:26 AM   #7
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي



صباحي المرتبك : قد لا يستوعب كل هذا الكم الهائل من الدهشة ،
جئت لـ أقول : أهلاً بكِ كـ أفق مُمتد ،




مؤكدٌ لي عودة .

 

عائشه المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 08:03 PM   #8
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية حمد الرحيمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 243

حمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




راوية الشعلان ...




أهلاً بكِ كثيراً في أبعادكِ الأدبية ...




نصٌ فارهٌ جداً تشعر من خلال أحرفه أنك تتمدد على نحوٍ أعذب / أنعم .... و تستطيل الأحرف كظلالٍ يقي من أذى و حرارة [ الذاكرة / الحنين ] ...






القراءة متعة ... كيف و إن كانت لنصٍ يُصب الإبداع فيه / منه صباً ؟؟!!





راوية ...
حرفٌ أظلنا / أقلنا بجماله / عذوبته .... شكراً لكِ عليه ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:45 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.