![]() |
اقتباس:
بَلْ حُوصرت مُقلُنا بالأرق..أمّا الصّدور فدُجِّجتْ بالحِرمَانِ يا حصّة طُفولتُنَا مُنتهبة منْ عينِ زمْزم ومرشُوقةٌ فِي فِيهِ بُركَانِ الأسى وليتَ الفلقَ يأتِي بغدقِ رحمة .. وها أنَا أسحبُ بسمتَكِ المُعلّقةِ برجاءِ العودِ والسعد .. |
اقتباس:
لستُ أؤمِنُ بالإفترَاضات يا أحمد ، فقطْ أؤمِنُ بمَا ينفض قلبِي ، ويرتّبُ فوْضَاي ويُشقِيهَا .. وكمْ صعبةٌ تلك الغشَاوةُ حينَ تحجبُ عنكَ الوَضح ، لتُحكِم الغَرق وهُو العدَمُ المُلوّنُ بالرّمَاديّ ، بَاهِتٌ في الوَاقِع ، وغمِيقٌ في وطنِ الذّاكِرة .. كُنتَ ملاحًا فِي طُوفَانٍ أسود . اقتباس:
كمَا هِي مُرتبِكةٌ أرضِي هُنا ، ومُوجِعةٌ أعيُنُ البلاء التِي ترصُد أطيَافنَا جهْرًا ولازِلتُ أُعلِّقُ الدّعوَاتِ بأخصانِ الشّجر ، تُشبِعُها الشّمُوخَ كيْ لا تتعَبَ التّوسُّل .. والأصلُ قلبٌ يحِيقُه المَكرُ تشبُّعًا يا سعد .. وأهلاً بك مُزنًا تُعاركُ المطر ، ورِيحًا تُزجِلُ خيرًا . |
اقتباس:
وحيّاكِ يا ريمة وما مكان اليقظةِ من الأرقِ وسلطةِ السهاد في بعثرة الوجعِ يا أُخيّة ..! اصطفِّي كَيْ نُثقِلَ الدّعواتِ إذن .. اقتباس:
ليسَ مُؤلِمًا إذنْ يا ذَاتَ الفرحِ ، بلْ يحْتَاجُ إلَى قُوّةِ جبَل ومرحَبًا باسمِكِ فالاً يحذُو حُرُوفنَا وآمالَنَا ، علّهُ يُعكِّرُ صفْوَ الوجعِ فينْزَاحُ بِوجلْ . |
اقتباس:
صِبَا الطّهر .. رُبّمَا تحتَاجِينَ أكثرَ منَ الحدِيثِ المُتعِب ، تحتَاجِينَ سمَاءً طائعةً ، تُسمِعُ الصُّم الدّعاء ، وتُجهِدُ في الإجَابة وسلمتِ يا طُهر .. اقتباس:
وأرَاكَ تلُفُّكَ أقمِشةُ الذّكَاءِ حرِيرًا ، يجعلُكَ تنْزلِقُ وكلُّ حرفٍ حيثُ يُرِيد . و بصرُكَ اليومَ حدِيدْ :77: وشُكرًا وئيد . |
|
هذا الحرف يوقظ الألم في أعيننا برفق نحيل كالشوكة ... وفي نفس الوقت يرعى الشجر في صدورنا في حفيفً أخضر .. لهذا الحرف قوافل من الـ :34: |
تختزلين المشاعر في أسطر ..
أرى مشروع قصصي في أثيرك :) |
|
الساعة الآن 08:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.