![]() |
اقتباس:
جزيل الشكر لقرآءتكم المتأنيّة ... وأسعد الله أوقاتكم بكل الخير أخي الكريم تقديري |
اقتباس:
أسعد الله صباحاتك ... بدايةً، تُسعدني تلك النوعية من القرآة المتعمّقة لذات الحرف وعمق الكملة و بـ قرآءتكم يجد الكاتب حبوراً وسعادة تجعلهُ يتثبّت من جدوى قلمه ! أعودُ لتعقيبكم/ (صورة لم نعهدها .. ( بل قولي لم أعهدها بقرآتي القليلة ) ، فعسكت علي الشروق نفسها المتعبة فكانت ولادة الشروق عسيرة ، ما أجمل هذا ) دوماً ما يكونُ الشخّص المُرتقب لحدثٍ ما في حالةِ ترقّب وانتظار مما يخلق في عينه كل غياب صورة معاكسة لواقعها فيمتد به الزمن وتطول به الليالي حتى يخالُ مخاض الشروق عسيراً ! ؛ ؛ وعن جمال حزني أقول / الحزن يرقّق القلب ويجعل صاحبهُ شغوفاً تواقاً للحظة تجلّي من قبلِ الشمسِ.. وإن لم يكن الحزن فكيف يكون الفرح ! ؛ ؛ وعن المواربةِ فحّدث ولا حرج (: وفي النهاية ، لا أملكُ إلا أن أقول: شكراً لقرآءتك وحضورك الحصيف أستاذي الكريم تقديري |
اقتباس:
أسعدتي الروح برؤيتكِ تلك ، رأي أعتزّ به وأتأنّقْ محبتي |
اقتباس:
أسعد الله صباحك عزيزتي .. وسعيدة بالمصادفة التي ساقتني لعنوانك في تويتر .. وأسعد بكِ في كل مكان تلك يا صديقة أحرف تأتّت بعد مُخالطة الروح لها فكانت نديّة ريّانة برضابِ الوجد ! مُمتنة وأكثر ... دمتِ بهذا البهاء محبتي |
اقتباس:
وحضورك أجمل ممتنة للطفكِ ودي |
اقتباس:
أسعد الله صباحك أستاذي الكريم ... حضور استثنائي وهبتني إيّاه وشهادة أرتقي بها للعلياء ... ومن معينِ حرفكم ننهل وفي دوح لغتكم تتفيّأُ أقلامُنا . جزيلُ الشكر والتقدير |
المستشرق وليم مرسيه قال
(العبارة العربية كالعود إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت ، ثم تحرك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موكباً من العواطف والصور. ) وكلما تعمقتُ في أدب وشعر الكاتبة نازك يصيبني هدوء النفس وأشعر بأنني خارج الكون أسلوبها في وضع الأفكار هو غاية في الكمال سلسة غنية كاملة بل لغة خاصة بالكاتبة الكريمة وفقكٍ الله يا سيدتي وتمنيتُ فعلا أن أمتلك أحدى مؤلفاتكِ |
جميلة
من أجمل ما قرأت هنا اليوم سيدتي إحساس غاية في العمق وروعة في الوصف والتعبير لكي مني كل التقدير ولقلمك الذهبي كل الإحترام دمتي بخير سيدتي |
الساعة الآن 08:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.