![]() |
مساؤكِ صبح...
: : الاسلام ...كأي فكرة سماوية...تبدأ .. ثم تسيطر..ولاتستطيع التعايش الفكري المديد..الا بالتعايش .. مع معطيات العصر...من أفكار...يمكن (أسلمتها...) : لما يدخل عليها..من تجديد..وتطور حياتي يستدعي.. الأخذ بالعموميات... فلابد من التعايش وتطويق كل فكر بمحيط.. مايتلو من السماء.. |
اقتباس:
متابعتُك زهوٌ أتوشّحُه.... |
اقتباس:
وإنما محاولة الخوض فيه تستحق التفاني :) أسعدني استقراؤكـَ لجُملة المبادئ.. مودتي... |
اقتباس:
معذرةٌ على تأخُّري أستاذي قايد... اقتباس:
أخي الكريم.. الأُطرُوحَة الإسلامية المُعتدلة تتمثل في مُعتنقات ربَّانيِّة تتأصل في كيّان عقائدي قويم يتناسب و فطرة الإنسان: ((فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)) هو ليس فِهْماُ خاطئاً بقدر ما هي نوايا لتشويه ملامح تلك الفطرة وتلك العقيدة بأرْدِيةٍ تُظْهِر الصَلاَح وتُضْمِر زعْزَعَة التوجُّة الفِطْرِي نحو عقيدة الإسلام الخالصة ؛ فالتنْصير أو التكْفِير مثلما أقرَّ المُصْطَفَى-عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم- عمليّة مُكْتَسَبة من الوسط الإجتماعي الذي يحتوي المرء.. وهذا يقودني لتساؤل أشد إلحاحاً : ما الذي يقودالنشء لتلقِّي الأفكار المبثُوثة هنا وهناك والإنصِهار في ثقافات تتلوَّن جَذْبَاً لعقولٍ غضّه , وننسى في المقام الأول ترسِيخ أبعاد عقيدتنا وقيَمِنَا في نفوسهم ؟ إننا مأخوذون بشعوذة " تأجيل التأصيل(العقائدي) قَلَقاً من سوء التأويل(قصور خبرة العقل الوليد في إحتواء مضامين رحْبَة)!" في كافّة أمور حياتنا سواء ضمن جغرافيّة عربية أو محليّة. فيبدأ الطفل بتلقِّي يَبَاسْ الثقافات الأخرى واحتضان كل فٌتاتْ منْطِق (لا يُدرك أنه في أصله مُغَالِطْ للعقيدة الإسلامية) لأنه بكل واقعيّة لم يتلقَ القيْم والأصول الدينية(في سِن مبكِّرة) بحَذَافِير شفَّافة تعكس مصداقية الإنتماء الإسلامي القائم على أساس الإعتناق الضِمْنِي لا الصُوْرِي لديْن الله .. اقتباس:
الحياة يكْتَنِفُها خليطٌ من الأُطرُوحَة الإسلاميّة وغيرها من المفاهيم والأبجديات متباينة المضامين .... الحياة تكون هي جوهَر الأُطرُوحة الإسلامية متى ما لَفَظَتْ (الحياة) شتاتْ الضَلال الفِكْري الذي يغْشى المسلم حين تلاقُحْ وتَلْقِيمْ ثقافي سَّام؛يُحيدُ به في كثير عن مبادئ ترسَّختْ فطريّاً تحت إطار الدين. بمعنى الحياة لا تتنافى و الأطْرُوحة الإسلامية إلا إن أفْرَزَتْ لوْثَة التلقيم تنافُرْ يدعو لإنهيار الأساس العقائدي لدى العقل المسلم.. اقتباس:
وأسألُ الله السداد.. ومثلما أوضحتُ آنفاً..لستُ أُماري بوجهة نظرْ..ولكنني أعرِضْ منْطِق في خَطَر.. مساؤكم خير وجُمْعَة مُبَارَكة على أُمَّة محمَّد .. |
*
بحثتُ عنه لأقراه ...قلمٌ رائع يستحق الإعجاب والتقدير .. تحيتي لكِ أختي الكريمة ،، * |
يستحق الأولويّة... لنعيد القراءة... |
اقتباس:
وبحثتُ عمَّا يفيكَ أدباً على وافِرِ أَدَبِكَ فلم أجد.. الشُكُر لمنْ قرأتُ لهم..وأعانوني على تَبَلْوُرِ ما سَلَفْ.. مودَّتي أخي الفاضل لإحيائكَ لِـ بعْضِي هُنا.. |
اقتباس:
فهل نُعيدُ أرْشَفَة حُلُولْ..أمْ نكتفي- كعادة الشَّرْق- بالإطْلال..ثُمَّ الأُفُول!! زائدٌ فَضْلُ منْطِقِكَ .. كشُمُوسِ معرفه..ذهبيَّه.. |
الساعة الآن 02:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.