الجميلة نازك : ذات اللغة الرصينة و الإسلوب الآسر
لنصّك ميزة أحبها جدا أنه على رصانة فكره و دفء مشاعره لايتكلف باللغة ليتعب المتلقي و لا يخرج عن موسيقاه التي يبدأها بأهبة الروح عندما أبدأ بقراءة كلماتك تحملني موسيقاها للحن خفي يشحن مشاعري بالرّقة فلا أخرج عن إطار النص لأتتبع تعقيدات لغته هذا الإسلوب مدرسة يانازك أن تُعجزي الإبداع بلا تكلّف سمة يفتقدها الكثيرون ما أروعك يا صديقتي |
اقتباس:
وتبقى الحياةُ على عهدها المنقوص وللغدِ ربٌّ يرعاهُ بعين اللُّطف والكرم شكراً لمروركم تقديري |
اقتباس:
شرفتُ بقراءتكم الحصيفة ثم أسعدني أن بدت المشاهدُ حيّة لحدِّ تقولبها والواقع، وذاك مُبتغى الكاتب؛ ومِن دواعي غِبطته حين يتسرَّب للمُتلقي أجواءُ وطقوس كتابة النص فشكراً لكم تترى وتقديري الجمّ |
اقتباس:
وروزنامة تفجعنا بتساقُطِ أوراقها حين يمتدُّ مكوثُ فصلُ الخريف ! وعليهِ؛ نتّخِذُ مِن الحرفِ تِرياقاً و رَواء كل الشكر والتقدير |
اقتباس:
ما أسعد صباحي برؤيتك الشفيفة يا صديقتي الجليلة أشكرها روحك الواهبة التي ترفلُ في عالمٍ ملائكيّ شديد البياض كل الشكر والمحبّة |
الكاتبة العزيزة نازك أتعلمين ماذا تصنعين بفكري عندما يُجالس نصوصكِ؟؟؟؟؟؟
يهرب يا عزيزتي فكري من مكانه لِيتناول غذاءه على مائدة دسمة أتذوق ...أتناول بشهية ...ولا أشبع ,وأشعر أن العالم مصنوع من مادة جامدة وإلهامكِ مشاعر تلمس شغاف القلب وتخترق الصميم ويحفز البحث عن خيرات البعثة الروحية. وهنا وجدتُ تساؤلات تحتاج إجابة سخية لعل النفس تنال الرضى .... لأكتشف ان الكثر من العلل نحملها بإرادتنا ونحن لا ندركَ أنها قد تكون عبئا غير مرئي . اقتباس:
اقتباس:
|
نصّكِ موجع .. لكل فاقد منتظر على سبيل الأمل و لا يحصد آخر كل ليلة ..
إلا ثمرة ألم كلما أنضجها قيظ الفقد .. تكثفت في الروح غيوم احتياج و هطلت ... لتغوص بذرتها في تراب الحنين من جديد و تتم دورتها من جديد ... نازك .. دامت لك تلك الرغبة في الكتابة و التي تشبع حاجتنا الكامنة للعثور على بعضنا بين كلماتك .. |
اقتباس:
ثم شكراً لطِيب أمانيكم وأسأل الله لكم بمثلها تقديري |
الساعة الآن 04:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.