![]() |
هل تَتَّكِئينَ على الحَرْفِ! فَتَأمُرينَهُ أيَّ مَا تَشَائين! أم هُوَ يأتيكِ يَسْعَى إليكِ مُتَجَرِّدًا مِن كُلِّ مَا قد يُمَيِّزُه فتخلُقينَ فيهِ الجَمَالَ وَ لذةَ القراءَةِ لُغَتُك أسْلُوبُكِ سَرْدُك طَريٌّ سَائغٌ لذيذٌ جدًّا عَلَيْكِ من الحَافِظِ حِفْظًا، وَ فضلًا شُكرًا لكِ يَا وِشَاحُ جزيلًا |
تبعثين الحياة بالحروف لنحسّ بها بمذاقها ورائحتها وشعورها ونسمع صوتها جيّدا بمقدرة حرفٍ خلاّب, سرْدٌ يشبه نظم اللؤلؤ في خيط الوقت والمكان فعند نقطة التقاءٍ ما توجد عبرة ذات معنى جميل تحيّاتي لك |
ترفعينَ عن الذّاكرةِ وشاحَ النِّسيان , تُهدينها الكثيرَ من الفراشات , لأؤمنَ أنَّ الرّبيعَ أصلُهُ حرفٌ , و موطِنهُ الذّاكرة .. : رائعةٌ جدّاً .. لكِ أنا متابعةٌ بشغف . |
و..ذاكرة أنف..!
" (... 1ـ وسمعتُ صمتاً جاثماً. 2ـ رغبةً بإماساك الحلم 3ـونومي الذي اهرب معه 4ـ أخرج وشعر رأسي كمكنسة عاثت بها يد قطٍ ثائر وفي عيني بكاء مرير 5ـ ولم يعلم أبي حين ترك لي انفي نظيفا من الخارج أن هناك بقعة ألتصقت بجدار الذاكرة وأخذت تفوح برائحتها التي لم تتغير إلى يومي. 6ـ تشابكت الأيدي ووقفتُ بذاكرتي في المنتصف. 7ـ لا أعلم هل في يوم لا أذكره غويتُ عن أهلي إلى لعبة او فرحة تركضُ إلى بعيد..فعدتُ بها بعد أن لمستُ بالخطأ ذيلَ حزنٍ كان يمشي..أو لا أعلم لكني حزينةٌ بها ...) : كُل ما قرأتُ لكِ رائع جدا..جدا لكن مااخترتهـُ أعلاه بالغٌ جماله مبلغا لا أصفهـ. وِشاح.. وأيُّ قاصة ستبلغ تفاصيل حكايتها هذه الروعة. |
جميييييييييييييييييل
الأنف ومايجلب .. بحق ذاكرة أنف .. مدهشه واصلي |
فهد الطيّار , حضورك , توقيعك و إطراؤك يربكون الصمت و الخجل شكراً يا كبير : عبدالعزيز رشيد , قلتها سابقاً .. إحساسكَ الذي يُنبتُ الخضرة و الحياة تقرأ الأشياء الجامدة من كل شيء , وتخرج عنها و هي ترقص شكراً لك . |
اقتباس:
هي لا تشبه إلا أنتِ , حين كنتِ الربيع هنا شكراً يا منال شكراً : قيدٌ من ورد أنتِ الجمال بأمّه وردة ردكِ كفيلة لـ استمطار الحياة في هذه الأرض .. شكراً لكِ . |
اقتباس:
يَنبت مِن جُنونكِ العقل يا وشاح ، لا تتوقفي .. :) |
الساعة الآن 11:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.