![]() |
* شوق يجرفني إليك عاصفا بالحنين لعينيك برغبة في عناقك والامساك بكفيك : أواصل افتراش عتبات قلبك وأرصفة تبحث عن دفء بعضك ولكن نفسي تأبى إلا أن تحن وتشتاق أشاغلها فوق انشغالها ولكن سرعان ماتعود لتشتاقك !! * صندوق الوارد ، الرسالة الأخيرة ! |
يالله ، وتستنهضين حنيني أبداً ، أنتِ ودوناً عن سائر البشر ، تقرئين أنفاسي حين تتقد فقداً وتتلوى حنيناً ، وتبكي جفاف الوصل ، قلة الحيلة وانتصاب الغياب . فتباغتينها ببضع منكِ يسد بِضعاً من رمق الشوق ولا يغني ، بكِ ولأجلكِ صرت أستجدي تفاصيلكِ المحببة من كل الوجوه العابرة ! وتخيلي ياصديقتي ؛ كم هو مرهق تسول النور ، من عتمة الآخرين ؟!! " لو تدرين وش قد بخاطري أقول لك أحتاج لك ! ارحميني ! برد ، غربة وراحة كفك بعيدة : : والله حرام ! " |
حوراء
جميلة كلماتك ونبضك شجي لكِ كل الشكر ودمتِ بود |
الساعة الآن 11:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.