|
حقاً ، لن نرحل يا نادرة و الثأر ماضٍ يا إبراهيم ! جعلتما الدم يثور و يغلي في عروقي حتى قاطعتكما و عدت لألغي المشاركة المتطفلة .! هنا كنّا نشهد ثورة حرف / فكر / روح ! كنّا نشهد خطاباً حماسياً يُحاول إنعاش أمةٍ على شفا نسيان قضية كانت و لا تزال أماً توجب على أبنائها ألا ينسوها ! ماذا أقول .! هل شكرتماني قبل البدء ، بل أنا و الله من تشكركما على ما حفرتموه على جدران ذاكرتي هذه الليلة و هل أشكركما .؟! هل من شكرٍ يفيكما .؟! بملئ السماء شكرا لكما فقد جعلتما قلوبنا تحاكي رماح أبجديتكما و تهتف معكما و شاعرنا الكبير رحمه الله : [ لن نُصالح ] ! بورك هذا الفكر / الحرف ! همسة : [ أبكيتمونا ] :o ! و إليكم يا أعضاءنا و زوارنا الكرام أترك المجال ! |
يا نجد هنيئا لكِ بما أنجبتي تشرفتُ بأُخوتكَ أخي إبراهيم فيكفيني أيها ألاحبة بأنكم كنتم تطئون ألأرض التي أنجبتني ويكفيني يا إخوتي بأني شعرتُ بأنفاسكم العطرة حول طيرتي الحبيبة كانت بِلا منازع سهرة مثالية وكُنتِ يا فرحَة الأم التي أروت الحنطة التي في عروقنا حماكِ البصير بحماه وهنيئا لأبعاد بكِ ..... .... ... ولا أخفي عليكم بأني كنتُ أرجفُ وأبكي بكلِ مشاركة وأتمنى من القلب والوتين بأني كنتُ عند حُسن ظنكم .... ... من أرض في إشتياق لكم نادرة |
اقتباس:
نادرة و الله كنت أود أن أبعث إليك برسالة خاصة بأنني الآن بي رغبة شديدة لأن أضمك ! دعيها علناً فأنت يا نادرة أختاً و أما و إبنة و صديقة نفخر بها يا صديقتي . |
حينما تحمل الروح النقاء كروح نادرة عبدالحي حتما سيكون الحرف إرثآ وارفآ يُحفظ في الصدر مليآ . هنا تشرفت بهذا الاستباق [ الثأري ] مع صاحبة الوطن الأغلى نادرة عبدالحي . وشكرآ لكِ : فرحة النجدي , ففِكركِ نقي ووارف . |
حروف ثأر باقية مدّ الدهر . إبراهيم آل لبّاد العنزي , الأدميرال نادرة عبدالحي , القلم النقي لم ولن أكتفي بحضور أول , سأقرأ مليّآ . فهي أبجدية لن نجدها مرة أخرى إلا هنا . |
بحق وربّ محمد أنتما مثاليين :: نادرة عبدالحي / إبراهيم العنزي ..! تشرفنا تالله بمتابعتكما وقراءة حروفكم المضيئة ما بين مشرق ومغرب أبعاد ..؟ سلمتما وطبتما وكل الشكر وعظيم الأمتنان ..:34: . . شكراَ كبيرة / فرحة النجدي .. تقديري وودي ..:icon20: |
لا تُدهشني تفاصيل هذا التميّز ..
فقط ؛ أحاول عبثاً تجاوز العجز .. ويسقط قلمي عند باب هذا المَكْنز .. فهنا سُكِب الجمال .. وسأُصلّي كي لا يغيب .. ادميرال ، نادرة طوبى لحرفيكما :34: وشكراً كثيراً يا فرحة :34: |
إبراهيم,نادرة,أشعلتما حماسة النص
وكان قيادكما سلسا لثورية هذا الهتاف المتمسك بفكرة اليقين والتساؤلات, أرضيتما ذائقة الثورة بشحذ هممها وباركتما ذائقة الشعر بثورة فنية وجمالية.. فرحة: لك الدهشه ولنا المتابعة.. شكرا...كثيرا |
| الساعة الآن 07:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.