![]() |
سُلطان رَبيع خُشوعك : صَلاة الَورد عَلى سجادةٍ مِن مَاء http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif شُكرٌ كثيير |
أَيَّتُـهَـا اَلْجَنَّةُ اَلْعِطْرِيَّةُ إِنَّ نَصَّكِ اَلْمُطَرَّزُ بِالْمُقَدَّسَاتِ اَلسَّمَاوِيَّةِ هَذَا وَبِالْقِسْطَاسِ حَرَّضَنِي عَلَى تِلاَوَتِهِ الآنَ بِسَكِيْنَةٍ أَعْظَمُ عَنْ ذِيْ قَلْبْ! سَلاَمٌ إِلَيْكِ.. بَيْنَ يَدَيْكِ سَلامٌ عَلَيْكِ.. لِعَيْنَيْكِ سَلامٌ حَتَّى أَعُوْدَ،إِنْ سَمَحْتِ لِيَ، زُمُرُّدَةً أُخْرَى لاَشَرْقِيَّةٌ أَوْ غَرْبِيَّةٍ. لَكِ مَا فِيْ اَلإِبْتِسَامَاتِ وَ مَا فِيْ اَلنَّبْضِ وَلاَ يَعْرِضُونَ عَنْ سَبِيْلِكِ اَلّذِي إِتَّخَذَ لَهُ مِنَ زَرَابِيُّ اَلْفِرْدُوْسِ أَخْدَانَاً مُعَطَّرونْ. |
حسناً ...من لم يتقدّم تقادم ..ومن تقادم زال ..
المتلقي إما ان يكون مرآة ..وإما أن يكون جسما بلوريا شفافاً ..وليكن أن الحروف من ضياء .. في الحالة الأولى المرآة لاتغير في الضوء إلا جهة سطوعه ...وفي الثانية الجسم البلوري يحلل الضوء إلى ألوان طيف .. سأتبنى كوني في الحالة الثانية وأقول بضع تحليلات تراكمية بعد قراءات متعددة لمشاركات كثيرة لذاتك الفاضلة أقول : * الذاتوية / الوجدانية / ...نعم ..أحد أقانيم الكتابة الأدبية الهامة وللناص أن يوغل ويمعن في تأجيجها فإما أن تكون نكهة النص أو جوهره ولكن دون أن ننسى ذلك الحبل السري الذي سيربط النص بالموجودات الكونية فإما ن يحل بها أو أن تحل به أو أن يتقمصها النص في محاولة لتورية الحدث / الفكر عن الوجدانية الفجة ... بحثت عن ذلك الحبل السري في هذا النص فلم أجده متجسداً سوى في بضع دلالت (( المطر / الريح ......؟؟؟)) وهذا ما أفقد النص حيوية التفاعل مع فضاءات الدوال المحيطة بالناص ..إذا فقدت هذه الحيوية تحول النص إلى محض لغة ..يسمونه أصحاب مدرسة النقد التحليلي " النص الكاريزما" * لا أدري ..؟ هل هناك تعمد في أن نبقى نسبح في مجرّة واحدة من فضاءات النصوص وأقصد بالمجرة (( قاموس مفردات النصوص السابقة واللاحقة )) لاشك بأنها خصوصية أنحني أمامها ولكنني أعتقد بأن توسيع مساحات هذا القاموس إلى مفردات أخرى يطلعنا على تعدد لياقتك اللغوية في العروض النثرية وهذا ما أتمنى حدوثه ...وبما أننا نتحدث عن المفردات (( أوفٍ )) = أُفٍ *هناك احتراف واضح في استخدام دلالات اللفظ القرآني وبنائية السرد القرآني تحمدين عليها وتدلل على نقاء و وتمكن الرؤية اللغوية * قدرتك الهائلة على الربط بين أنساق السياق العام في النص يصفق لها كل من له ذائقة بنيوية في تناول النصوص تنويه : ربما نص / ريق مراق / وبسبب سحره الفائق لازلت متوقفاً عنده ولم أبرحه لك خالص مودتي واحترامي ... |
عطر وجنة : عانقتها من لحظة الولادة وهي إلى الآن تسير بدمائي كنت آمل أن أنتهي من دراسة أقوم بها حول توظيف الألفاظ القرآنية ولعل بعض نصوصك سيكون لها النصيب من التحليل والاستشهاد .. لذلك ستكون لي عودة بإذن الله لك الود كله |
بعد الليل يَجيء المَطر مِن حَيثٌ أتيتِ والياسَمين يَتبعُ البياض بأوردتِك نَصيحه سأحَاولُها جاهِداً بَعد الشُكرِ والَورد http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif محبتي |
قَايد الحَربي لا أستَطيع تأطيرك بأقلِ مِن [ كُل شَيء] http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif شُكر وَ أبهى |
يوسف الحَربي ولــ وقُوفك الفٌ مِن وَرد وَ الف منِ شُكر وَ الف مِن تقدير مُتوجةٌ صَفحاتِي بِك ياعزيز http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif تَحايا |
من ابجديات السمو قرائتك
ومن أولويات الجمال قرائتك يكتسب الأدب من تجددك وتجديدك فكرة استثنائية أيتها الباره .. ولازلت في قمتك شاهقه .. بارك الله لك / بك مودتي |
الساعة الآن 04:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.