![]() |
اقتباس:
يا أهلاً بكِ أكثر أكثر ، وإني ضممتُ نورك بعيني بعد أن ارتسم بثغري منه بسمة عريضة : ) > :34: إنها لسارة .. |
لأنك بُكاء حُلو
لتكون يديك بيدي جسر ينبت به طريق للحديث أحب أن أكون قنديلاً يحملني الناس .. فيطفؤني بريق النجم في عينيك ممتلئة بالحديث لكني !! أفقد كل يوم جزء من فمي لها وقفة النخيل الذي يعبرني ليوقظك أمامي فيتكحّل بك اصبع اصبع والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي ============== هي أبعاد .. تأتي بالمبدعين هنا .. وتجعلنا نحن المحظوظون بالجمال نقرأه هنا .. لذا فأبعاد كريمة معنا .. كريمة بصباح يأتي ويضع بين يدي هذا النص الرائع .. بقلم احترافي جميل .. وبعاطفة عذبة تكسو اللوحة والهواء حولها والمكان بكل جمال .. بقوة اقتبست بعض العبارات لك .. لأن النص في حقيقته جسد واحد .. وكله لوحة فنية رائعة .. كل كلمة وضعت بعناية .. بإحساس .. بإحتراف للحرف والقدرة على تطويعه .. شكرا لك كثيرا .. شكرا لأنك هنا .. ألف تحية وتقدير |
والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي ،
ليس أجمل مافي النص هذا الاقتباس لأن النص كله جميل لكني التقطت هذه الإشراقة الرائعة وجعلتها متكأ لتعقيبي لأن بها جِدة وتفتيق معنى . مياسين واصلي الهطول ستورق حدائق ياسمين هنا , تحية . |
نصٌ لا يسعُ معه إلا الصمت حُسَيْن |
اقتباس:
لأننا وقفنا أمام جمال فاتن قطف من أصابعنا كل الكلام ، يا ابنة الظلال الجميلة ممتنة لنورك الذي رسم لي قوس قزح فدعيني أعترف لك : ) اسمك لاختلافه ظلّت ذاكرتي تردده كثيرًا لا بُد وأنه سيكون كظلّ روحك التي أشعر أن بها لون الغيم .. وسأقطف هذه :34: من أجلكِ .. |
اقتباس:
يا الله ما أجمل أن تكون بمكان تسمع حديث كوقع المطر ، يا شقران عزلتك حين تركتها أقامت كثيف الضياء هنا ، شقران إنني اطرق باب عقلي والقلب جسر حين أكتب أتخذ من الخيال فاكهة ناضجة ومن الشعور النصيب الأكبر .. يا ابن امارات شامخة شكرًا لكل السّطور البهيّة بك هنا ولأني أثق بأنك ستفي بوعدك تركتُ بجانب مقعدك وردة ..:34: انتباه شقران جعلني ابتسم هنا : ) |
اقتباس:
وكالنووور حين يطرد عن أعيننا لون الليل أنتِ يا جنة الحور ، شكرًا من قلبي شكرًا :34: |
... معشبة مبللة بالـ فجر غائرة بالـ ورد مكبلة بالإبداع . هذا الـ نص مثقل بكل ماهو جميل سلبنا سبلنا الـ خموءة الـ منفكة عن كل ماهو مورق . مدهشة يامياسين دانية إلى الـ غيم .!! قرأتني في كثيرا من هنا فـ شكراً لروحكِ . |
الساعة الآن 01:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.