![]() |
اقتباس:
صباح الخير .. رشا برغم مرارة الأيام ثمّة أرواح خُلقت لتغدِق بـ المحبة أنّا حلّت .. وأنتِ منها فـ حلّت عليك الرحمة ووهبك الباري مفاتيح السعادة... صديقتي .. تسعدُ روح نازك بـكِ لاحُرمت محبتي |
اقتباس:
أُسعدتِ صباحاً يا نادرة ... أسرتني العبارة مابين القوسين ! ونعم هي كذلك والله أتعلمين يا صديقتي شغفي ومعيني الأولّ والأخير هو (كتاب الله ) كنتُ ولا زلت في تأمّلٍ دآئمٍ لجمالية تلك الصور البلاغية ودقّتها وتجلّيها بطريقة تخطف معها القلوب قبل الأبصار . وعن رأيك الغنّي عن الوصف لبسيط حرفي لهو البهجةُ بعينها، وتخونني اللغة لأرد لكِ بالمِثل ! وجُلُّ ما أكتبه يا صديقتي هي بضع محاولات لا أرى وللآن أنها بلغت النصاب ، وربما لم يحن الوقت بعد . شكراً بحجم ألقُكِ محبتي |
نازك : ولك منها الكثير الكثير تلك الملامح
تفاصيل جاءت كالحلم و مسافات اقتربت كثيرا حد اختزالها في دقائق جاءت الخاطرة النثرية فارهة يرفد جمالها عناية خاصة باللغة والتقاسيم وكلما وجدت هذه العناية مع نص أدرك مدى اتحاد الكاتب مع نصه ومدى صدق الحرف المنعكس عن ذاته . فنحن هنا نتعامل مع ذات نازك المسافرة حد الهلاك ( باللحظات المسلوبة) من عمر القلق من عمر الحزن والانتظار والألم . كل تلك الصور والاستدعاءات تجلي الصورة كأننا نراها . بحجم الدهشة التي خلقها النص ترتفع الأمنيات بغد أجمل وفجر أبلج باسم . دعوات وود وإعجاب لا ينقطع . |
نازك
وما أجملك وما أجمل عودتك وكيف لي ان لا أشعر بوجود النور هنا كنت بهيه وكانت حروفك نور يشع داخلي دمت بخير |
الحبيبة نازك : طالما أغرتني حروفك بالقراءة
ولطالما كان لإسلوبك بي وقع اللحن الجميل تطربني حنينا خفيّا يدوم أثره بعد قراءتك ساعات وساعات وهذا النّص من روائع النثر تتألق به روحك الرائعة و تحلّق به مشاعرك باللانهاية رائعة يا صديقتي سلمت الأنامل يا نازك |
اقتباس:
كم أسعدتني رؤيتك السامقة، شهادة أعتزّ بها وأفخر كل الشكر والتقدير |
اقتباس:
تلك الملامح يا قارئي الكريم هي وشمٌ في الذاكرة قبل أن تكون ملامحُ على الورق هي قسماتٌ، وجهٌ وهويّة ... هي الصورةُ الأقربُ لنا وهي الإنعكاسُ الوحيدُ الذي يشبهنا ! تُسعدني قرآءة أمثالكم وهي صِدقاً دَفعة ديناميكية تزيدُني إلتصاقاً وإيماناً بالقلم سيدي السامق .. كل الشكر والإمتنان تقديري الجمّ |
نازك يا نقية في هذا النصِّ العبقري اجتمعتِ الرِّيشةُ والفرشاةُ والوترُ وتدفَّقَ الحبرُ واللونُ واللحنُ وسالَ الشجنُ فكانتْ اللوحةُ بليغة بديعة وشجية! وكانتْ الكلماتُ، بين حزن وفرح، تتأرجحُ، وتتنقَّلُ في خطواتها وخطوطها الرَّاقصة! وكان الطربُ يهزُّنا، والإعجاب يشدُّنا، وكان الحظُّ الحسنُ كله من نصيبنا! بين نغمتين / غيمتين.. كنتُ بكامل حضوري، وكامل غيابي. فشكراً جزيلاً لأصابع الوتر/ القلم التي غزلتِ الحرف بإتقان، وعزفته بمهارة فائقة؛ فأدهشتنا!. شكراً نازك ولك تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 05:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.