![]() |
أكاد اقولها لااكاد اجد قصيدة جميلة في غنائها وقراءتها كـ قصائد البدر (( صوك يناديني)) (( رساله )) (( وترحل .. صرختي .. تذبك)) الأغنية والقصيدة بـ اصواتنا لها شكل آخر لانكاد نميّز الاجمل منهما بعكس أغلب القصائد الغنائيّة المباشرة جدا البدر جمع سلاسة الألفاظ بـ عمق المعنى وذلك لانه أمير المفردات نفع القطوف غيمة تحيكين الربيع بالحروف كلّ الشكر لك |
اقتباس:
الشاعر الأنيق/صالح مصلح الحربي لطالما سعدت .. بالقراءة لك شعراً فكيف وأنت .. تتواجد معي في كتابة للبدر حتماً .. سأتطاول بك إلى السماء لأصل إلى سحابة .. أنت بها المطر وحرفك غيث .. أتى لترتوي منه حروفي شكراً لقدومك .. فقد أنبت الجوري والنرجس ولك .. جل التقدير نفع القطوف |
اقتباس:
العزيز/عبدالعزيز رشيد لقد قلتها حقاً .. قصائد البدر المغناة جميلة جداً تنسكب إلى أقاصى الروح .. وتنساب كجريان الماء في العروق وإن كنت أرى بأن .. قصائده المغناة .. قد طالها الظلم وحينما نرددها إعجاباً بها .. يراه البعض أنه نتيجة تأثير الموسيقى ووقفة مع الذات .. عندما نريد أن نلتمس الجمال الحقيقي نجده في قراءة قصيدة للبدر .. بأصواتنا .. وندعها تتجول في دهاليز أرواحنا .. كقصيدة بها من صفات الحمض المذيب الكثير .. فهي تماثله .. عندما تمر على شعيراتنا الدقيقة والأوردة والشرايين .. فتذيبها وتكون هي السائل الدموي .. الذي ينتشر بداخلنا دون أن يكون له مجرى محدد فكل المشاعر له .. وكل العواطف هو من يتلاعب بها وكل الأحاسيس هو من يمتلكها إحتلالاً لا نريد أن نستبدله عبدالعزيز في حضورك تتجدد المشاعر تجاه البدر فأنت بكلماتك تلقي النور على النور لتتسع حدقة عيوننا .. إعجاباً به كل الشكر لك ودمت بود الورد نفع القطوف |
الساعة الآن 08:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.