![]() |
اقتباس:
جعل الله الحياه دائماً تقدم لك البسمه يابسمه وأنا من يتمنى ان ينال الرضا شعراً ويرتقي لهذه الذائقه فيرضيها بما تستحق من شعر بسمه ال جابر جبرتي بخاطر الشعر بهذا القدوم هنا كانت بسمه فابتسم الشعر حفظك الله أخيّه من كل مكروه |
اقتباس:
كائن حي يتحرك على قدمين من الاحساس والمشاعر لتسير على طريق الحب والأمل وينتحر في ثناياها الألم هنا تتواجد أستاذي لذلك هنا أكون والنص في غاية السعاده المشتركه |
الفاخر شعراً , الشاهق عبدالله سماح المجلاد للمره الرابعه ادخل تلك الدوحه ويتقزم حرفي امام هذا البذخ الشعري واخرج كي لا اخدش هذا الجمال .. هذه المره دخلت ولكن لأرتوي شعر , مطر شكراً حتى السماء لهذه السقيا الشعريه مدائن جوري لقلبك استاذي اختك غنج نجد |
اقتباس:
فللشعر اقول انا غالبا من البيت الاول احدد رحلتي مع القصيده لاستمر 0 وانت قصائدك تجبرني على الاستمرار حتى مدى الشعر0 |
اقتباس:
أنا والله شاهد من افتقد أبعاد ومن في أبعاد وبالذات أختي الغاليه ريم أبعاد الريم ،،،،، يقف المرء هنا في حيره كبيره ودهشه اكبر ولايدري كيف يقوم بالرد على هذا الثراء الفكري والقراءه النقديه التي يشهد الله أنني أقف احتراماً لفكر الريم فيها ليس لأنها تواجدت في نص من نصوصي المتواضعه بل لأني تتبعت العديد من ردود الريم التي تكون فيها القراءه النقديه ظاهره في ثنايا الرد للعديد من مبدعي أبعاد الذين اراني أقلهم شعراً وثقافةً فوجدت تعامل الرسم بالنقد الذي يجبر المرء على احترام هذا النقد ومبدعته وكذلك تشريح النص اشعري بكل مهاره وإبداع ولكن تشريح يختلف عن تشريح الجراحين فهنا لايوجد مشرط أو غيره من ادوت الجراحه بل يوجد فكر سامي ورؤيه نقديه متعددة الابعاد وقلم رزين تتهادى له ومنه الكلمات وووووووووووووووووو الكثير والكثير من تلك الواو إذاً هنا أستاذةٌ واحدةٌ فقط تغني عن الكثير والكثير هنا الريم الأخت والاستاذه والناقده بكل جداره واستحقاق الريم التي أحمل لهاالكثير من الحب الاخوي الطاهر والاحترام للفكر / للشخصيه/للقلم أكثر وأكثر أسف فلن اوفيك حقك وأعترف بتقصيري فسامحي هذا التقصير وصاحبه |
اقتباس:
الذي غمرتيني به أيتها الاخت الفاضله والقديره غنج نجد أهديتني لقباً سابقاً كان من عيون السحاب فكنت به وبهبتك ماطراً وهنا رفعتي إلى مداد شعري مكرمةً أخرى فأصبحت فاخراً بأهدائك ولكن قبل هذا فخوراً بك وفخوراً جداً بملامسة ذائقتك الرفيعه ولو بالقدر اليسير بما يستحق رضاكِ شعراً غنج نجد هل بقي للكلام من بقيّه أعتقد أنه سيتوارى خجلاً لأنه سيشعر بالتقصير كصاحبه فالأمر أكبر من الكلام لأن مقام المقابل رفيع جداً |
اقتباس:
وما أعرفه عنك انت بالذات حتى وإن كنت صاحبي ولكنّك صاحب الشعر قبل هذا وذاك وبحق وحقيقه يكفيني أنني عرفت مدرسة عمري الرحيل الشعريه واحببتها وحاكيتها فكانت من نفسي ولنفسي والمسافه من العشق لك شعراً كبيره جداً أما لك شخصاً فهي لاتنتهي |
عبدالله المجلاد امتداد وابعد من مدى
لا يشبه سوى انهمار الغيم فقربه ببعاد اسعدنا حيث ابعاد كل ملامحها تقول انها وطن لمثل عبدالله المجلاد وشرواه وشروا الشعر الممتع ودي لك يايه النقي العذب شعراً وعمق ً لذيذانت وغزلك العفيف يامدهش خ |
الساعة الآن 12:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.