![]() |
الفاضلة سهير ..
أحتاج أن تسامحيني أكثر من مرة .. وكلما قلت سامحتك لن أصدقك حتى تعيديها .. فحين نشرت نصك هذا .. قرأت بعضه ولم تسعفني مشاغل الحياة أن أكمله .. وقلت أعود إليه .. ثم وجدت نصك الآخر .. فمررت عليه ، وحين عدت اليوم لقراءة نصك هذا .. ومصادفة مرت عيني على تعليقك بعد النص .. وكدت أتجاوز عنه . ولم أظن أن هناك من يكن لي كل هذا التقدير لقلمي المتواضع وهو يتعكز على عجز حروفه .. ويتعلم من الأعضاء هنا .. ومن الأقلام التي تأتي .. فتنضح أسلوبي بخصوبة كلماتهم وبحر معانيهم .. فأكرمك الله كما أكرمتني .. وأعلى منزلتك وجعلك في عليين . أحب أن أعود ثالثة لنصك هذا .. إن سمحت لي .. فبعض النصوص لا تكفيها قراءة واحدة . شكرا لك من القلب .. شكرا لهذا الصباح الذي التقاني بنصك هذا .. ألف تحية وتقدير |
سهير .. نص يستحق أن يُكتب بماء الذهب أزداد إيماناً بأنك متفردة مع كل نص أقرأهُ لكِ قناديل ود |
اقتباس:
عبدالرحيم فرغلي .. كاتب كلما مررنا على اسمه نشهق بالحياة أنتِ على حق عزيزتي |
ابنة الظلال .. ممتنة لأنك وجدتهِ يستحق و لولا القارىء لما كانت النصوص . شكراً لمرورك العطر |
شكراً أبعاد شكرا لأن نص حُـفـاة على موقعكم بالفيس بوك و تويتر وماي سبيس . كلي إمتنان . |
ا
الاديب الناثر عبدالرحيم فرغلي تعليقك استعار بياض الياسمين ودهشة البنفسج و الحضور مِمحاة الغياب , ولا اجمل من هكذا حضور . اعتز برأيك ,, جدا |
بدرية البدري .. شكرا لهذا الحضور الأنيق , ولثقتك بقلمي كوني بالقرب يا بدرية . |
لا أظنني أنسى هذا النص بسهولة .. وأظنني سأعتاد المرور به ..
كلما وددت التعلم من الأقلام السامقة والأدب الرفيع . ما أجمل قولك طالمَا اسْتدعَتنِي لأُدخِلَ لهَا الخيطَ فِي ثُقبِ الإبْرةِ، وأنت تربطيها بعدها بقولك تُرى كمْ خَيْطاً لزمَنَا لنَرْفُو ثوبَ العِوَزِ، ونُقطّبَ جُرحَ الفاقةِ ؟ كمْ إبرةً ؟ ما أجمل قولك عِندمَا أكبرُ سأزرَعُ لكِ مِلحاً وكازاً وسُكَّراً نصك كله مدهش .. منذ زمن لم أقرأ نصا يدهشني لهذا الحد .. وأشكر هذا الصباح لأني جلست لنصك ثانية .. ولن تكون الأخيرة . ألف تحية وتقدير |
الساعة الآن 10:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.