![]() |
ضوء خافت ...
هنا سطوعك الأنيق المزركش بالجمال و العابق بالابداع يشدنا لآخر قطرة حبر /عطر نص يضج بالروعة و يكتظ بالضوء... أبدعت كاتبتنا الكبيرة |
اقتباس:
هل تعلمين ما هو المؤسف حقاً يا رشا ... أنني جئت متأخرة عن كل شيء .. أو سابقة قبل كل شيء ... لا أدري .. المهم أن هناك خلل في ساعتي ... لملميني معكِ ... لعلّي أتكلم أكثر مما أكتب ! رشا .... تبقى صفحاتي ناقصة .. دون حضوركم .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
تزيّنها العُقد التي تصيغها .... و التي لا نريد لها حلّاً جذرياً .. و إلا فقدنا الرغبة بالتفكير ... هكذا ... نبقى على قمم الفضول ... ننظر من خلال عدسات مصغِّرة ... ولا نفتش إلا عن التفاصيل التي تخصّنا ... الصور الكبيرة ... حق مشروع لكل المارّة ... أما المكتوب في الزاوية المعتمة ... هو من أجل أولئكَ المهمّين ... إيمان ... لقراءتكِ تميّز وهبَ النص ملامح أجمل .. تحياتي و امتناني .. |
لآلهة الحب
صلاة يسبقها ظهور ولا يقيمها الا بالغ أتم في العشق صبرا …… ما أجمل هذه اللقطة الشعرية الرائعة .. للحب سياط… الله الله يا أستاذة مبدعة واكثر |
اقتباس:
سرّني هذا الحضور أستاذ حسام |
اقتباس:
ممتنة و جداً لحضورك الأنيق ... أشكرك |
ليست كُل ثرثرةٍ غير محببةٍ وغير جاذبيه فبعضها للروح غذاء وللحُسن ضياء لا بد منه لكي نشعر بجمال الحياة وروعة دوامها .
إلٰه ، طُهر ، يعفر ، دليلاً ، قبلة ، الليل ، مذبوحاً ، وكأنها حالة من وجعٍ مُقدس وذكريات تستتر بالليل لعلها تظفر بالخلاص ما إن تصل لذروة وحدتها وآهها ، والسماء ، والمساء ، واللقاء ، وجهةٌ وغاية . إن أول قتلى الحُب في التهور هي الفضيلة لذا دوامها نارٌ لا تنطفيء إلا بشيء مُقدس يربطهما دون أن تمرض أو تفنى . ضوء خافت لا أعلم لما كتبت وكأني في تيه سنته الدهشة وأحضرته الصدفة ، جميل هذا النزف العزف ورائع بكل مافيه ولكِ كل الود والتقدير . |
الساعة الآن 02:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.