![]() |
http://9or.cc/data/media/11/9or.cc%20-r-%20(79).jpg
[poem=font="Traditional Arabic,6,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] كنت آحس آنت بحـيـاتي لي وطن=كنت آحس آنت الفرح في يوم عيـد صـآر آحساسي محـآل و بي سطن=دمـعـتـيـن و جرح لآ يمكن يبيد [/poem] |
http://bp0.blogger.com/_3ghQ0RQmPnw/...535_934388.jpg
[poem=font="Traditional Arabic,6,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] آتصدقين ان الهوى في دآخلي طآح و غَرَق=روح المشآعركلهآ تحتآجلك / تشتآقلك آتصدقين آن المعآني من غيآبك مُفترق=وآصدق شعوراللي يقول بصرخه : و الله آحتآجلك [/poem] |
http://www.m-adam.com/wp_files3/lm%20ad%20ana.jpg
حـقـيـقـه : [poem=font="Traditional Arabic,6,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] كم صديق ٍ دق بابي و رحت أسعى في رضآه=كم صديق ٍ قـد عطاني بـاب وآخذتـه بيديْ[/poem] |
http://www.m-adam.com/wp_files3/lm%20ad%20ana.jpg
حـقـيـقـه : [poem=font="Traditional Arabic,6,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] كم صديق ٍ دق بابي و رحت آسعى في رضآه=و كم صديق ٍ قـد عـطـآني بـاب وآخذتـه بـيـديْ [/poem] |
http://www.maktoobblog.com/userFiles.../612image.jpeg
هل تعلمين جيدا ًانني لست بحاجه لليقين حين كتابتك ، فذاكرتي لا زالت تحتوي تفاصيل دقيقه عن معاناتك ، وكم أحتاج إلى أقلام تقف بين أناملي كي ترشد الجمل لطريق ممهد على الأسطر حين كتابتك ، الحياه يا عزيزتي مؤلمه ولكن جميل أن نكون مكافحين وتيقني بأن الأنامل ستشار إلى المكافحين دون سواهم ، البعض منا حينما ينعم في حياته بالطاقه والقوه والحيوه والنشاط نجده يكابر في اغلب الأوقات ويرتكب الأخطاء ويظن بأنه لن يكسر أبدا ً ولن ينحني وما ان يصاب بعارض يعود لرشده ويعلم أن ماأقدم عليه ليس إلا نزوه او نسيان أننا خلقنا ضعفاء حتى وإن امتلكنا القوه فهي ليست للهو أو اللعب بل للجد والمثابره والإجتهاد . وقد يظن البعض أن من أجلّ أهداف الحياه أن يخلد أسمه في الدنيا فقط وهذا ظن الذي لا يملك عقلا ً واعيا ً فهنالك الكثير ممن خلدت أسماهم لأسباب ليست بإرادتهم كهيئه خلقيه اوجدها الإله بهم أو قدره خارقه وهبهم إياها أو ملكه مميزه منحهم إياها فإن زالت زال أثر ذكراهم عن الوجود إلا من كان يملك العقل ويفكر جيدا ً .. ماهو الشيء الذي يقدم عليه ! هل يصب في مصلحته أو يصب في صندوق خطاياه ! قد أحتاج إلى الكثير حينما أجمع صور ذكرياتك ، فكلما نظرت إلى الماضي وجدت تلك الحجره التي لا غنى لك ِ عنها . اوصافها شبيهه بالذكريات التي تجول في ذاكرتي الصغيره المليئه بالفشل وحصاد الأمل من العثرات والكثير والكثير من الأصرار ، هي الحياه ياعزيزتي ولكن تيقني بأنني سأدونك ِ يوما ً ما ، وسينظر العالم بأسره إلى ثوب الصدق الذي تلبسين وإلى الكثير من الحقائق وسأذكر العثرات وخيبات الأمل و بداية الفشل معك ِ إلى أن وصلتي القمه تاره ومن ثم إلى الهاويه تارة آخرى ، ياعزيزتي هي الحياه لا نأخذ منها إلا طعم النجاح مرة واحده وربما فقط بعد ألاف المرات من الفشل ، قد يعتقد البعض أن الحظ له دور في هذا الأمر وأنا لا أرى ذلك بل أؤكد أن الأصرار والعزيمه القويه هما السببين الرئيسين في الوصول للقمه ، فبداية الألف ميل تبدأ بخطوه ، ولكن هل ستستمر الخطوات الخطوه تلو الآخرى أو نقف حينما نشعر بالضجر واليأس ، فقد تعلمت منك ان لا أقف أبدا ً حتى وإن فقدت أطرافي شعاري دوما ً لا أقف أبدا ً .. ياعزيزتي ثقي بأن الجميع ملهوف لمعرفة تفاصيلك وأحداثك ولكن لم يحن الوقت بعد اتعلمين لما ! لأنني لم أصل إلى النجاح بعد ولم أحقق بعد ما أريد ، و لدي طاقه كبيره من الأصرار وأحتاج للوقت فقط كي أحقق ما أريد و لأصل إلى نقطة البدايه لكتابتك .. فشكرا ً لك ِ يا قصة حياتي لأنكِ منحتيني الكثير من الأصرار كلما قلبت صفحات أيامي ... شكرا ً لك ِ ياقصة حياتي |
http://hnony6.jeeran.com/%D8%A7%D9%8...8%A8%D8%A9.jpg لازلت أعيش لحظات ذهول و غرابه كلما تذكرت ليلة البارحه حينما أنتهيت من أجراءات التذاكر وهممت للذهاب إلى قسم التفتيش حيث أود العوده إلى مدينتي جده ، كنت أحمل في يدي محفظة نقودي الخاصه وروايه لم أكمل قرائتها بعد و تذاكر صعود الطائره التي أنهيت إجراءاتها للتو ، و حينما أتجهت إلى بوابة صعود الطائره ، أستوقفتني فتاه في مطار الملك خالد الدولي في مدينة الرياض ، ربما يترواح عمرها مابين 20 و 25 عاما ً وكانت غير محجبه وكان جماله فتنه و جميله جدا ً ، حينها نظرت لوجهها وجمالها وتذكرت في المقابل ملامح وجهي في المرآة وأقول في قرارة نفسي : سبحان الله جعل فرقا ً شاسعا ً كي أميز قـُدرته فكان سؤالها الأول : أنت حاتم منصور ؟؟ سألتني وإيحاء وجهها لا يدل على مكر بل على برائه ولكن صدمت فعلا ً كيف عرفتني ؟؟ وبدأت التساؤلات الكثيره تجوب برأسي فأجبتها : نعم أنا حاتم منصور تفضلي ؟؟ قالت : هل من الممكن أن أحصل على كرت يحمل رقم هاتفك الخاص كي أتصل بك ؟؟ فأجبتها : نفذت كروتي الخاصه بي والتي حملتها معي في سفري هذا .. هل من خدمه أستطيع أن أقدمها لك ِ ؟؟ قالت : نعم أريد منك خدمه ولكن المكان والوقت لا يسمحوا لي أن أتحدث معك بما أريد أتمنى أن تعطيني رقم هاتفك وسأتصل بك وأخبرك بما أريد منك !!... فكنت أحمل معي ثلاثة هواتف وكنت أرجوا الله أن لا ينطق أحد من هواتفي .. فأخرجت ورقه وكتبت لها رقم الهاتف الخاص بعملي فهو مصدر أزعاج لي يومي ولكن تعودت على ذلك فهممت بالرحيل فطلبت مني الأنتظار واخرجت من حقيبتها جهاز هاتفها النقال وكتبت رقم هاتفي الذي اودعته بورقة لها واتصلت فرن هاتفي برقمها و قالت لي : ارجوك أن تقطع لي وعدا ً أن تجيب على اتصالي حينما أتصل بك . فأجبتها : أعدك ِ بذلك سأالت : هل انت مسافر لخارج المملكه ؟؟ فاجبتها : لا انا مسافر الى جده حيث اسكن كنت هنا في الرياض لمدة 10 ايام لعمل كثير أنجزته ولله الحمد و أنتهيت منه . قالت : متى موعد صعود الطائره ؟؟ فقلت : بإذن الله في تمام الساعه 11:55 مساءا ً لأن الرحله متأخره . فقالت بعد تمتمه وحساب مبسط : إذن ستصل الطائره بإذن الله إلى جده في تمام الساعه 2:30 صباحا ً اليس كذلك ؟؟ فقلت لها : تقريبا ً فقالت وهي تستأذن مني : هل أستطيع أن أتحدث معك حينما تصل بالسلامه إلى جده فالموضوع الذي أود أن أخبرك به لا يحتمل التأخير !! فقلت : على الرحب والسعه وأشكرك على تعاملك الطيب فودعتها وأتجهت إلى بوابة صعود الطائره وصعدت الطائره وأنا لازلت أتساءل ما الذي تريده مني فأخذت أكمل قراءة الرواية التي في يدي وفكري مشغول جدا ً بتلك الفاتنه وما الذي تريده مني ... وحينما وصلت إلى مدينة جده انشغلت في أمتعتي وصديقي الذي ينتظرني وأخذت معه وقتا ً طويلا ً نتحدث عن الأعمال التي قمت بها وكان همنا وهدفنا واحد ننتظر صلاة الفجر وبعد أن صلينا الفجر كنت قد نسيت أمر الفتاه ولم أخبر صاحبي بشأنها وفجأه إذا بهاتفي في تمام الساعه 5:30 يرن وإذا بنفس الفتاة التي ألتقيت بها في ساحة المطار بالرياض فأجبت على الفور وإذا بها تتكلم معي بأسلوب مغاير تماما ً عن الذي عهدته...!! فسألتها : ماذا تريدين مني ؟ فقالت : هل انت متزوج ؟؟ فقلت لها : هل طلبت مني رقم هاتفي كي تسألني هذا السؤال؟؟ قالت : لا و لكن اجب على سؤالي ؟؟ فقلت لها : لا لست متزوجا ً ؟؟ فقالت بالحرف الواحد : يبدو ان بنات اقاربك ومن يسكنون جده لا يرون ابدا ً !! .. هنا بدأ جسمي يتصبب عرقا ً ويحمر وجهي خجلا ً من كلماتها وأسلوبها فقلت لها : لماذا ؟؟ وبدأت تتغزل و تصف ملامحك كذا و قامتك كذا و مظهرك كذا و صوتك كذا و .. و .. و بطريقه غريبه جدا ً فقلت لها : يا انسه ارجوك ِ اختصري فانا لازلت مرهق من عناء السفر اخبريني ماذا تريدين ؟؟ فقالت : اريدك لو ليوم واحد ...... هنا صعقت وذهلت وكانت جميع علامات التعجب والاستغراب تظهر على وجهي وأنهيت المكالمه فورا ً وتذكرت شيئا ً واحدا ً فقط حينما نظرت إليها لأول وهله وأعجبت بجمالها وتذكرت ملامح وجهي في المرآه ورددت في نفسي بالفعل : سبحان الله جعل فرقا ً شاسعا ً كي أميز قـُدرته فالجمال ليس إلا فتنه لصاحبه ولكن يبقى القول : [poem=font="Traditional Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] إنـمـا الأمـمُ الأخـلاقُ ما بقيـت=فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا[/poem] |
http://www7.0zz0.com/2009/12/27/19/528917254.jpg
[poem=font="Traditional Arabic,6,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""] نسيت / و قلت : آنـا بنساك / لكن مـآ قِـدرت آنـسـاك=نساني منك نسياني / نسيته / لآجـل آجـي و أذكرك كـتـبـت بـعـالم الـنسيان / آسـمــك / و الـهـوى يـبـغـاك=مـسحت آسمك و رحت آكتب لنسياني : آنا آشكرك[/poem] |
الأحساء مدينة الجمال والروعه دوما ً وهذا العذب صاحب الصوت المميز ابن الأحساء الذي أهداني من نغماته وعذوبة صوته الجمال لأحدى بناتي ، لم تكن بهذا الجمال لولاه فشكرا ً للفنان الرائع والخلوق / يوسف العلي على جماله وروعته و عذوبته فقد قيدوا ثنائي وجعله ينحني له تقديرا ً و إحتراما :icon20: كم احبك يا ابا ريان :icon20: |
الساعة الآن 02:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.