![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
بأمانة : سيرتد طرفك . سعد الكاتب الرائع والإنسان المليء بالحب سعدت جملة وتفصيلاً بك كنت أتمنى أن يكون هناك متسع أكثر لكن لا ضير في ذلك هي وجبة رمضانية خفيفة علّنا نلتقي بك مرة أخرى شكراً لعائشة والمغري و غيمة وفاتن وحصة والزوار أخرج من هنا بدون أيقونة : ) |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أحبتي / مطر ، غيمة ، سعد كُنتم نُجوماً وأروع ،، في سماء أبعاد .. شُكراً لكم جميعاً ... أحبتنا أعضاء أبعاد أدبية : ارسلوا تخميناتكم : من هو المطر ، من هي الغيمة ، في رسائل خاصة إلى أحد معرفات مراقبي النثر الأدبي .. كُل الشكر لكم |
شكراً لك عائشه على هذا الموعد الشاهق جداً في السماء , وشكراً للغيمة والمطر على كلّ هذه الروعة , شكراً لمن زرَع وردةً بسؤال وشكراً لمن يزرع الفرح بالمتابعة , شكراً للحُلم الذي اشعر به جداً يشدّ على يدّي ومازال يبذر في صدري الأمل بغدٍ لائق ! |
مطرٌ يحمل بين ذراعيه غيمة السعد " سعد الصبحي " حتماً سيكون للنثر مجهر يقين لمعرفة ما وراء هذه المزن النثرية بأبعاد النثر ..! ماطرٌ هذا الفجر بكم ... يمنح أكف البهجة ابتسامة سعادة معكم ... محبتي ... |
فاتني الكثير هذه الليلة : ) استاذ سعد يا كم تمنيت أنْ أكون أحدهما : المطر , الغيمة .. فأحصل على شرف الإختباء تحت سقف حرفكَ المُغري مؤلمٌ أن تطعن الكراسي ظهرك وانت تقضم الثواني انتظاراً لغدٍ ضبابيّ المعالم / أي أصابع هذه التي كتبتْ هذا الألم ... لا تقل لي أنها لم تعتصرها كَ المطر من غيمة عابرة يا لذاكرتك المحَشوّة بِهم / إنتظاراتهم / رسائلهم / و حضورهم المؤقت جداً أنتَ ذكي يا سعد .. و قامة ذكائكَ عالية جداً شكراً عائشة اقتربنا من هذا الـ سعد كثيراً |
الساعة الآن 11:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.