![]() |
|
.
. . . حقيقة : تعبت الاقي اي انسان أناقش فيه أفكاره ........ و تعبت ابرر أقوالي و افعالي لكل شكاك |
لا لمثل هذا (مقال)
منذ سنين غلب علي طابع السفر المتكرر داخل و خارج البلاد ، و لست معتادا على السفر مع اشخاص لا اعرفهم ، و أحب السفر لوحدي غالبا ، و لكن قد تجبرني بعض الضروريات للسفر مع أشخاص لا اعرفهم لقضاء حاجه لهم ، و بالطبع السفر يسفر لي عن أخلاقيات و معاملات من ارافقهم في الرحلة . حقيقه أتقبل مرافقة من يخالفني في الديانه ولكن لا أقبل مرافقة عديم النظافة ، فمن يخالفني بالديانة نجاسته اعتقادية قد لا تنعكس على نظافته الشخصية ، وبصراحه مرافقة من يوافقني بالعقيدة أحب إلى قلبي ممن يخالفها ، و ان اختلفت معه ببعض المسائل و الأراء ، لكن لا أقبله كليا اذا كان همجي عديم النظافة . فلست مستعد ابدا لمرافقته و ان قصرت المسافه كي أرى مخلفاته و قذاته ... سفير الحُسن @hatem_mansor |
لا تظن ابدا ان عربون الاقتراب منك هو خضوعي و استسلامي ... هذا أمر محال
مالم أجد منك تجاوب فلن ابذل لاجلك القليل فلقد سئمت التضحية بلا مقابل لن أهمش ابدا التجارب في حياتي لاجل الاقتراب بلا هدف أو هوية واضحه هنالك الكثير يشعرون بالأمان حينما يقتربون مني و هنالك من يصاب بالريبه عند رؤية ظله فلا تنتظر الاقتراب اليك ما دمت مصاب بداء الشك . |
العابرين شكرا و 🌹
|
لدي نصوص جديده تحتاج لترتيب ابياتها
لا اعلم ماهو الوقت المناسب و كيفيه الحصول عليه كي يصفوا ذهني المشوش بكثرة الاشغال و الارتباطات و السفريات جميلة (ساعة الصفاء) اخلوا بها مع نفسي كي اعيد الحسابات و انظمها من جديد و تحلوا امام البحر او لجانب النار المشتعله كي استعيد نشاطي من جديد انت احتاج اليك جدا !! |
حال الناس عند البلاء ينقسم الى أربعة أقسام :
الاول : الساخط و هذا و العياذ بالله قد يصل إلى الكفر بالله و هو الأسوء اعاذنا الله و اياك من السخط الثاني : الصابر و هي مرتبه طيبه يؤجر عليها العبد مادام صابرا محتسبا نسأل الله الصبر في السراء و الضراء الثالث : الراضي و هي مرتبة رائعه فيها يجمع العبد بين الصبر و الرضى فأسأل الله أن يرزقنا الصبر و الرضى الرابعة و هي اعلاهن مرتبة و أجر و مكانه الشاكر آآآآآآه ما أجملها من مرتبة حينما يكون العبد صابرا راضيا شاكر يتلى فيصبر و يرضى و يشكر الله على البلاء فأي نعمه أسمى من هذه النعمه توهب للعبد اسأل الله ان يجعلنا من المحتسبين الصابرين الراضين الشاكرين |
هنالك من يعاني من مشكلات عديده لا يستطيع مواجهتها و يتهرب من حل هذه المشكلات بشتى الطرق
و قد يكون حل هذه المشكله و المعضله اتباعه للنصح و انصاته الجيد و بذل السبل كي يكتشف عالم آخر هو سعادته الحقيقه و من هذه المعضلات عزوف الكثير من الشباب و الفتيات عن الزواج بل ربما تجد الشاب او الفتاة يحب تكوين العلاقات و الصداقات و يرفض الاصوب وهو الزواج و ذلك بلا شك سببه التربيه الخاطئة و عدم الوعي الكافي لخطورة التسويف بهذا الامر و خاصة لمن يتعطشون الى كل شيء يسكن تحت مظلة العاطفة من الطبيعي جدا قبول امر الزواج و من غير الطبيعي تماما رفض امر الزواج اللهم اصلح شباب و فتيات المسلمين |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.