اقتباس:
حتى في تحضير فنجان قهوة طيب المذاق ! قراءتك الفذّة أستاذي الكريم ذا الرؤية التي تنصف النصوص ... كافية لتجعلني أكمل طريقي لآخر نقطة أضعها على دفتر حياتي ... يهمني فعلا رأيك و رأي السادة و السيدات الذين احترفوا الأدب و النقد .. لعلّي أصحح مسار قلمي و أتفادى العشوائية .. أشكرك من أعماق نفسي .. يا أستاذ عبدالرحيم ... تقبل الله طاعتكم في هذا الشهر الكريم و جمعنا معكم تحت مظلة الأدب دائما .. |
اقتباس:
لمقص الرقيب قدرة عجيبة على تشويه حقيقتنا ... و له يد طولى في العبث بأدق تفاصيل أحلامنا ... و ما بين الاستسلام له ... و مقاومته تبقى بعد اللحظات سارية جارية كماء النهر الذي يفيض أحياناً على ضفاف الصبر فيغرقها نستذكر .. نحمل مجاديف الأمل ... بأن الذي بين أيدينا .. يسد رمق النفس لبعض الهدوء ... و إن كان في الأعماق صخب لا يهدأ ... شكرا لشهد حضورك أيها الكريم .. |
اقتباس:
|
خضرمة المشاعر بين طفولة مقصيّة وصبا متمرد..
الانثى ثائرة احاسيس تُناور استفزازا يُخطّط لترويضها.. ويبقى الدّاخل عَصيّا عن طواعية من هم في الخارج.. كم وجدتني في حوار أنثاك مع ذاتها. محبتي أيتها الشّفيفة. |
يمتاز أُسلوبكِ الأدبي بأنكِ تجعلين الفكر يمتزج بالعاطفة،
وهدفه التأثير والإقناع معاً، وطرح القضية بأسلوب مُحبب لقلب القارئ والإستعانة بالأخيلة والصور لنقل ألأحاسيس والمشاعر إلى قارئكِ ، تتعمدين تأليف العبارة وتنسيقها، وتهتمين بالألفاظ بحيث يخرج الكلام ممتعاً مشرقاً له تأثير في السمع ووقع في النفس. فإهتمام الكاتب بما يروق للقارئ ....يجعل القارئ ينتظر بشوق ولهفة العمل الأدبي القادم لهُ الكاتبة ضوء خافت أحببتُ أسلوبكِ يا لؤلؤة الإبداع . |
حقيقة مكان النص الملائم هو النثر الأدبي وليس القصصي ..
أرى أن النص خاطرة أكثر ماهو قصة .. لكن يبقى الأمر عائد للإدارة .. بكل حال النص يحاكي العنوان .. حرفياً .. بدأت سيرة ذاتية سريعة .. وكانه عقد يفرط .. ولك من اسمك نصيب .. ضوء خافت .. على بعض منك .. موفقة |
اقتباس:
و بكلماتك يا فاطمة ... أصبتِ كبد المقاصد .. قراءة حصيفة يا طيبة .. |
اقتباس:
هل تصدقين يا نادرة إن أخبرتكِ أن ما أكتبه ليس أكثر من (( حالة )) و قراءات قليلة متصلة على مدى سنوات العمر من الطفولة إلى أن تجرأت الشعرات البيض و خرقت سواد ليلي ... و لكن ... ربما كما ذكرتِ .. عقلي الباطن يثير اهتمامه ذائقتكم العالية .. و يثابر ليحوز الرضا .. حقا تشرفت ببصمتكِ النادرة ... إحدى الدوافع التي تحثني لأقرأ و أكتب .. ممتنة يا صديقة |
الساعة الآن 05:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.