اقتباس:
عبثاً نُحاول رتق تلك الجِراح، ونعصِرُ من نبيذ الحرفِ شراباً نستقي من نميرهِ حتى الثمالة ، رشا يا رفيقة الروح ... يتباهى النصُّ بقدومكِ ويطيبُ بجميل ما نثرتهِ من أفواح، مرورٌ ( وردي) انتعشتُ على إثرهِ في هذا الصباح (: لاحُرمتكِ ودمتِ قريبة ، محبتي والدعاء |
أقرؤها
مرة ومرتين، كل مرة يبرق لي معنى جديد سلمكم الله . |
للنص موسيقى عالية العاطفة ، مع تناغم رائع للحروف ،
وتغريد متتابع للمعاني الجميلة ، لذلك حين قرأت النص مع المقطع الموسيقي المصاحب ، لم أستطع التركيز وشعرت أني مشتت ، وكأني أستمع لنوعين من الموسيقى ، كلاهما جميل وعذب ويأخذ النفس بعيدا ، لذا وجدتني أغلق المقطع الموسيقى ، لأبقى مع أوتار النص وتغريده ونغماته ،،، كما عهدتك ، التقاطات نفسية جميلة تتخلل النص ، ثمار ناضجة من معاني اكتمل جمالها ، خاتمة تناسب قوة النص وسرده ،، ألف تحية وتقدير |
؛
؛ ثمة نصوص قريبة مِن النفس، ولها وقعُها المكانيّ والزماني تتوق لها روحُ كاتِبها، وتسيلُ شجونهُ عند معاودة القرآءة لها، هي بمثابة علاج يؤدي للتّعافي، وإن كان موقوتاً !! |
اقتباس:
بدايةً أغفر لي هذا التلكّؤ، ويعلم الله عن مُسبباته، ولكن الأوكد هي أمور حياتية تسرقنا منّا ، وما أستخلِصهُ بُعيد قرآءتي لتعقيبك الكريم وكما عادتك، هي ابتسامةُ رِضاً عن حرفي وبجدوى ما يخُطُّه ! شكراً ملء مافي هذا النص من بوحٍ رُمتُهُ وما استطعت ، تقديري الجمّ |
حين الضياع تتماهى ال هنا و هناك .. تتجسد حقيقة الألم العظيم للخيبة ... و لكل ذيولها التي تصفع الروح .. بوقع بطيء.. نازك نص فاره يشبهك جدا ود .. ورد .. |
اقتباس:
هي نحنُ حين توقٍ للدائرة التي تحتوينا هي الزهدُ في الآن ، والحنينُ الأبديُّ لما كان جليلتي/ وتشبهين نازك حين انصاتٍ لوقع الصورة قبل الحرف محبّات وأكثر |
الساعة الآن 09:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.