من بكاك ...!
.. .. من بكاك ؟ ومن ضحك لك ؟. ومن تشرب في مسامه ؟ قطرة كانت صداك . أنت وحدك كل هذا . وقبل هذا وقبل قبله كنت وحدك. لا عداك . كنت تبحر وأنت مبحر لا ترى ؛ إلا . غثاك كانت عيونك سفينة . وكانت دموعك بحر وكانت اضلاعك ؛ مجاديف حزينة . تعزف أحشاءك ؛ وروحك راقصة . رقصة الليل الأخير . وكانت أوجاعك مطر . يغسلك من كل حلم .أحتواك .. من بكاك ؟ ومن ضحك لك ؟. وأنت روحك - غرفة ابلا نوافذ وليل حزنك كان . نافذ يا غريب ؛ في جسد كان حزنك ؛ من مسد منطوي من حول روحك ؛ وكل ما شلته . سجد . تسعيذ بصبر ؛ عزمك ؛ ما يطاولك العدو حتى لوّ إنه شديد وتقسم حزنك لوإنّه من حديد . ما يهزمك . ما علمت أن العدو هو النبيل نجمة بيضاء تجلّت ؛ واخدشت محراب ليل . والصديق اللي تعده . لا حطبك الوقت عدة. من حقاب سنين عده هو وحده هو وحده هو أوّل من فسد .. |
|
|
مبهر يامحمد اين ماكنت
احترامي |
محمد السالم الأنيق ها قد وجدت لي شريكاً في الحلم وثوب القصيد الذي نبتغي لك محبتي أيها المكلل بالندى والشعر |
نص رائع و سلس و بديع البناء كم كنت فواح يا محمد في كلماتك و كم كنت قريب لنا في تصويرك
احترامي |
تظل مميّزا بكل لون يا محمد السالم يكفي ان حضورك ملفت وإسمك بالذاكرة وبالقلب ألف شكر لك وأكثر |
/ أردتُ إقتِباس مقطوعةً كي احتفِظ بجمالها الفاتِن ، ف وجدتني أقتبسُها بإكملِها . . . . السالم محمد حُييت على هذهِ الأحرُف الحسناءْ . |
الساعة الآن 01:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.