|
قذقت بهمي
قذفت بهمي على الورق عبرة وسطرته في الجمل حسرة كتبت مواويل موجعة وقصص مفجعة وخواطر لاتعترف بالاقنعه ....................................... احببت في زمن ماضي وكانت رحلتي مآسي دموع ومواجع واحلام وفواجع اقترب وابتعد اشتاق واودع لامرسى لدي ولاوقت لاشتكي عندما اعشق تكون النهايات وترتسم العبارات وتكتب النهاية في الحكايات حلفت الا احب ثانية والا انتظر فعمر الدقيقة ثانية ......................................... سافرت بعيدا وبقيت وحيدا وفي لحظة رأيت قمرا شاهدته سائرا اقتربت تشجعت اعجبت فاحببت نسيت اني لا استطيع ان اعشق فالمعاني تتمزق والقلوب تتفرق .............................................. ورغم ذلك احببتها حبا عظيما واشتقتها صوتا حنونا لم اعلم ان حبي لها مهلك وحظي على الشقاء متمرس غابت او كادت................. لكني في لحظة عرفت واقسمت الا اعترف بحبي كي لا اخسرها ......................................... واقول لنفسي اشياء واقول برائي العقلاء اعشقها لكن لو يعلم حظي لن اجني غيرجنون الجهلاء وكتبت لها اعلمها اني ابدا لا اعشقها والقلب الحائر يكرهها.. يكرهها ............................................ سطرت وكتبت باني لم اعشق صوت ياتيني من خلف حنين للماضي يسقيني لالا يرويني واخاف بحبي اقتلها او يقتلها كثر حنيني فضلت بان ابقى اعشقها لا يعلم حبي قنديلي وتكون امامي شامخة انتشي الحلم وتضميني باسقة لا تحني قامتها عن كل الدنيا تغنيني محمد حامد (المسافر) |
الأستاذ محمد الحامد بعضُ العِشق , نحمله في ضلوعنا وهناً على وهن , فيُضنينا ولا نتعب .. مرهقٌ ان تُحبَّ بصمت , فتَشعرَ أن المطر يبلّلكَ وحدَك . تقديري |
المسافر: محمد أهلاً و مرحبا بعودتك اللذيذة و كيف نخسرهُم .. و هُم [ يسكنوننا ] - لا طريق - إلا ــــــ [ القذف ] سوى .. [ إمتلاك ] شُكراً لــ هذه السمفونية تقديري : : |
بين الحلم واليقين . . ترنيمة وله تحركه لـ يكتب عن كل ماكان . . بين الذكرى والواقع . . يعيش حنيناً لايموت . . ووفاءً لاينقطع . . . . سيدي القدير " محمد الحامد " نعشقهم وأن ارتحلوا لـ يشعلونا حنيناً ووفاءً بين فينة وأخرى . . حرفك عفويٌ راقي سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك (احترامات . . متراصة ) سعـد |
| الساعة الآن 12:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.