|
لقاء
كنت انتظرللقاء طيفه بشغف واستمر بترقب حضوره بوله اوأتلمس صوره اشتياقا لأحتضنه وأتوق بتقبيل جبينه كطفل صغير متعب حاولت أتسابق مع الزمن لأكون في أتم حلتي له و ارتب حروف استقبالي له وأنظمها كطابور صباحي و انشر شذا عطري في كل أرجاء مملكتي كنت ارسم طيفه بفرحة الناس بالعيد و أقطف ثمرات أملي لأهديه إياها ولكن ماتت فرحتي بصمته وطوت أمنياتي ببتعاده تركني كألم ازعجه سلب سعادتي باللامبالاة هكذا مزق صورتي الجميلة وخط نزف جرح بيديه وفي النهاية...أظل أنثى تنتظر لقائه دائما بلهفة الحالم |
. . فرحة اللقاء . . ونشوة الفرحة . . وعمق الصدمة . . قمة الانكسار . . وغاية الألم . . في كل هذا وبين كل هذا . . لازالت تحدث نفسها بـ حبه وحنينه . . هكذا هو الحب . . يشعل القلوب لـ تحلق بهم وتطير إليهم . . . . . سيدتي القديرة " حصة القحطاني " لقاؤكِ كان بديعاً . . لغةً وحرفاً سلمتِ ودام عطركِ المنساب (احترامات . . متواصلة) سعـد |
حصة
راهنت عليك ... منذ 2002 م. ولا زال الرهان قائم أجمل المنى |
أستاذ سعد شكر لمرورك الرائع
|
أخ ظافر ....
اتمنى أكون جديرة بهذا الرهان شكرا لك |
حصة القحطاني دائما عزة النفس تفرض الشموخ وترفض الرضوخ عذرا ايها العشق فقد خانتني احاسيسك حصة: سلم لنا فكرك وقلمك ونبضك |
.. حصة القحطاني.. هنا قلب مزروع على رصيف تحرقه شمس الإنتظار.. لـ.تقطر بحرارة الشوق المخيب لما كان وكانت.. وأنتهت أيتها الجميلة بكل صدق أن الحب والوفاء هو ميزان عمركِ. تحية وتقدير لكِ لروحكِ الألق.. .. |
| الساعة الآن 07:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.