| مع خليل جبران سر الرجل |
|
سلمى الغانمي
ــــــــــ * * * أُرحبُ بك كثيْراً . : التِقاطٌ دَقيقٌ رَقيْق ، لِفلْسفةٍ وَ رُؤيَة . وَ لكِن : الإجَابةُ السّاخرةُ عَلى سُؤالٍ سَاذِج ، لا يُمْكنُها أنْ تَبْني حقِيْقةً مَا ! لِنَعودَ إلى الحِوار : " هيَ : مُرتبط ؟ " - مَعَ العلْم أنّ [ هيَ ] : قَارئِةٌ فقَط وَلا شَأنَ لهَا بارْتِباطِهِ مِن عَدَمِه - ، إذن لا يُلامُ المُجيب إنْ أجابَ بِتَهكّمٍ ، لئلاّ فَائدة تُرجى مِنَ الأسَاس الخَاطِئ / السؤَال .. وَ مَا كَانَ الخطأُ في أسَاسِه ، لَن يَعقبهُ مِن البُنيانِ إلاّ خَاطئٌ مِثْلهُ . : سلمى الغانمي رائِعة شاسعة بحقّ ، فشُكراً لكِ . |
اقتباس:
| أتمنى ان أكون كما قلت بحق فـ لكن بعثرت سابقها تلك لم تثبت وعمر الفلسفة ما كانت مكان الوضعي الموضوعي الفلسفة لها علة سببية قبلها الكاتب لم يجيب القارئة و سبب الكلمة لأن ما ذكر حاصل فعلا ً يا ترى أين السبب و ما أبعاد ذلك هذا ما أريد إليه الوصول ستنفى السذاجة قايد الحربي حضور رقراق بهذا المساء . . http://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif |
الكتابة تجرّد مع الذّات لا منها , و استقراء لماهيّة الرّوح و طريقة وعيها بالأشياء و الاحداث و الأشخاص من حولها , لذا كانَ سؤالُ الكاتبِ عمّا كتبَ , تماماً كسؤالِ الغيمِ عن سببِ المطر . شُكراً يا سلمى على الفضاءاتِ هنا . |
شكراً سلمى
رؤية تتسع لأكثر من الكثرة. سير مخطط التواصل في أغلبه يتجه إلى زمن مفقود لكنه موجود بفكر الكاتب سيما إذا اجتمعت ( أنا - أنا - أنا ) ثلاثية الـ أنا و الـ هو والـ أنا المستحوذة على النص مما يبدد قناة الاتصال بشكل ضبابي على اعتبار أن التصال مشترك بين ثلاثة وواحد منهم يوزّع الأدوار. أتحفني هذا الغوص العميق فيما وراء اللغة . لكنني لا أستطيع التكهن من قراءة واحدة ربما. دمت بخير وتميّز أختي ، بحق نص ذي علائق تستدعي التأمل العميق. |
سلمى ... أهلاً بك .. بما أن الحوار / القضية قائمٌ على استفزاز [ عقلي / عاطفي ] من قبلها فلا أتوقع إلا أن تكون إجابته استفزازٌ [ عاطفيٌ / عاطفيٌ ] لمشاعرها ... سلمى .. شكراً لهذا الحوار العاطفي / العقلي ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 02:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.