ارتباكات خطى نحو .... حلم
ارتباك أول:
خروج من أرض اليباب.. إلى أجمل الأبجديات تحت جنح الليل الهاجع.. رفّت حمامة لاهثة كانت تنقل بريدا خائبا بدأب نملة! على طرف نافذتي.... تركت لي مزقة من حلم بزغ مثل نور مشكاة... ناصعا مجردا من كل دسائس الخيبة... وسوسنة تطرق باب الظلال تدعوني لارتكاب اقتفاء أثر الغمام هناك.... أعثر على رؤيا في كل غمامة... تحلّق عاليا فوق السهوب كانت كأنها قطع أحجية تقود جميعها إلى ظل تعانقه الشمس كل صباح... فتبتسم الحمامة! هجوع متأخر: في الهزيع الأخير من الليل أرتدي صوتك.. منامة |
تركت لي مزقة من حلم بزغ مثل نور مشكاة... ناصعا مجردا من كل دسائس الخيبة... وسوسنة تطرق باب الظلال تدعوني لارتكاب اقتفاء أثر الغمام هناك.... ابنة الظلال : بتفاصيل اللحظة تعمقت الرؤى فبدا الكون في مجهر المشاعر مجّسد الظلال عدسة الشاعر روحه تظهر له الكون من زوايا أخرى لا يعلمها سواه شكرا لروحك الشاعرة |
وحرف كنور المشكاة
حييتِ ياابنة النور |
. وكأجية كانت لحظية في تمام الـ ظلام . جميلة يا ابنة الـ ظلال . |
..
و النور يسعى بنصك وبين يديك.. كتابتك للنص متمكنة رائعة يا ابنة الظلال .. استمري :34: |
مرتجفة مشاهد الحلم يــ ابنة الظلال ..!
لكنه برغم كل هذا القلق يغفو على هديل اليمام ..! |
اقتباس:
هي تلك التفاصيل الصغيرة التي تصنع وجها لحلمي... ولعل روحي تحظى بمرآه يوما... الشكر لحضورك الباهر... مودتي |
اقتباس:
حرفي يزداد إشراقا بمرورك الراقي... حييت أكثر أستاذي.. احترامي |
الساعة الآن 09:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.