![]() |
جناحان وقصيدة خضراء تُشبهنا ..
|
فراشات وقصيدة وورق الصفصاف يلتحف الجريدة حييتِ يا مياسين .. من مسافةٍ قريبة ومن مسافةٍ بعيدة |
مياسين.. العذوبة تقطر كالشهد من بين أحرف كلماتك لله درك |
رآق لي مانثرت هنآ من مشآعر وهمسآت
قلمٌ سكب لنآ حروفً ذهبية بِ بريقٍ إستوقفني لك شكري وتقديري وبِ شوق لجديدك د. السيد عبد الله سالم |
ـ مياسين ـ ألملم نفسي أهندم ذائقتي , أعطّر عيني .. أعدّل ربطة جأش يدي وأعود بإذن الله |
كاتبتي البيضاء : مياسين . أهلاً بك ِ وأكثر من الـ أهلاً هو أنت ِ . . . في هذا النص يامياسين تشاغبين كل ماقد لايُقال . تطلّين من نافذة الكلمات , تعيدين ترتيب كل الأبواب , من يدك ِ تنفثين الكلمات وتتطاير الأحرف بكل ورودها . تقبليّن الورقة يامياسين تطبطبين على كتف كل أقلام الدنيا فراشة ـ وعصفورة ـ وحمامة ـ وقاب قزح . . ذاكرة هذا المنعطف الأخير : هي أمنية وأغنية ورقصة سنابل . . . قيد هذا البستان : هو كل إمضاءة تكون منك ِ ولك ِ وبك ِ وإليك ِ . . مذهلة والله العظيم يامياسين . |
_ هذا النص قريب من القلب , وجداً .. مياسين أهلا بكِ وأهلاً بحرفك الآسر .. + بشوق أنتظر جديدك , :icon20: |
المدهش حقا أنني لم أتمكن من الاقتباس وما ذلك إلا لأني سأقتبس النص كاملا...
استوقفني طول النفس والقدرة على السرد والوصف بتعابير بكر عذراء كتشبيه الإبرة! نص فاخر بحق... مياسين... انعمي بواكف من بوح كهذا وأكثر! مودتي |
الساعة الآن 05:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.