![]() |
كيف نعتذر ؟..
ولو كان للدهر فيما جرى لسان وقلب إليك اعتذرْ . . . • فئة من الناس .. هي فئة رسمية ويخشون المواجهة ويعتبرون الإعتذار نوع من الشكليات فيرسلون بطاقة إعتذار أو شئ يجنبهم المواجهة .. أو ينتهي بهم الأمر للعداء مع الناس نتيجة تقاعسهم عن الإعتذار ... ****** • الغريب في الأمر أن هناك فئة من الناس يعتقدون أنهم معصومون عن الخطأ فهم لايعتذرون عن أي شئ وإذا أخطؤا يتصرفون طبيعيا ً كأن شيئا ً لم يكن او يكون إعتذارهم ببساطة _ آسف _ وقد تعقبها كلمة بس أنا مش غلطان !!! ****** • هناك فئة تحرق أصابعها وتقطع يدها لتظهر مقدار الندم فيشعرونك بالأسف عليهم وعلى اعتذارهم .. ؟!! ****** • بالمقابل هناك فئة مرحه تبعث في النفس السرور لدرجة يقومون بكل الطرق للفت النظر وإصلاح ما أفسدته أخطاؤهم كتقديم الزهور بدلال مما يجعلك تسامحه برضا ورحابة صدر . ****** • هناك فئة تقوم بعمل موعد رسمي ليتم الإعتذار ... حتى إعتذارهم الحقيقي الصادر من القلب يبدو وكأنه نص مكتوب .. ****** • فئة صريحة لاتتوانا عن الإعتراف بخطئها وعلى إستعداد لعمل كل شئ لإقناعك بصدق إعتذارهم وأسفهم ... ****** • فئة من الناس لايؤمنون بالأسف أو الإعتذار فالخطأ من طبيعة البشر وبالمثل لايهتمون بمن يخطئ عليهم ولايتوقعون منه إعتذار ... ****** • فئة لايقبلون أن يتأسفوا وبنفس الوقت إرضائهم صعب وصفحهم أصعب .!!! كيف نعالج أخطاءنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل بكلمة آسف نتدارك خطأ ً ما أم هناك طريقة أخرى يكن لها الأثر الأكبر .. دمعه في زايد |
لحظة ــــــــ * * * أهلاً بكِ . : ليس الاعتذار : واجباً بل هو كرمٌ إنْ جاء وجدَ له محلاً وإنْ لم يأتِ سيشغل هذا المحلّ ماهو أهمُّ منه . المشكلة ليستْ فيمَن يعتذر ؟ بل متى يعتذر ؟ لأنّ الخطأ الأول - الصادر - سيُقابل خطأً آخر من المُقابل وهنا يُلزمُ المُقابل بالاعتذار لأنّ ردّة فعله كانت أكبر - حسب التصوّر - من الخطأ الأول ، ولو تمّ الاعتذار من الأول في وقته وحينه لما وجبَ الاعتذارُ من كليهما وفي وقتٍ لن يكون للاعتذار فيه " معنى " . لكِ الشكر الجزيل . |
اختي لحظه أشكر اللحظة التي قادتني الى هنا الاعتذار بحقّ قبله أحسّ بضعفي لكن بعد الاعتذار أحسّ بقوّتي ضعيف من قبل لأنني أرى الخطأ يخنقني قويّ بعده لأني رأيت نفسي أتنفّس الصعداء بعد ان رميته بالاعتذار \ الاعتراف . . لكن كلمة آسف لها ظروف اخرى وألطف وأخف اختي ألف تحية لك |
شكراً لحظة الأعتذار / شجاعة والأسف / مغفرة |
لحظة ... صباح الخير ... "عدم الاعتذار عن الخطأ خطأ آخر " ولأن أصابع اليد الواحدة لا تتشابه فمن الطبعي جداً أن تختلف ردود أفعال الناس حسب طبائعهم ... لكن يتبقى للانكسار أمام الحق والتسليم به والإقرار بفداحة أخطائنا أهميةٌ عظمى في إصلاح التالف من العلاقات الاجتماعية ... كوني بخير ... |
لماذا يكون هناك خطأ ؟ .. ليصبح هناك اعتذار . هذا التساؤل للخطأ المقصود . أما الخطأ الغير مقصود .. فإيضاح وجهة النظر التي كانت .. من المخطي للمخطى عليه ، هي بحد ذاتها إعتذار . |
الحضور .... أسعدني جدا ً تواجدكم ومشاركاتكم اعذروني أنا خارج النطاق المفروض ... سأعود قريبا ً لمحاورتكم في آرائكم .. لكم مني الود بسبب السفر ..! دمعة في زايد |
* أجْبَن النّاس هُوَ من لا يَعتَذِر..! وأبخَلُهُم من لا يقبل ذلك الإعتذار. ومنطقياً نوع الخطأ هو مَن يُحدّد نوع الإعتذار وطريقته وَ حجمه. _ رأي مُجرّد _ |
الساعة الآن 03:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.