الخاتون
أيتها الخاتون في مَمَلْكةٍ عُثمانية أعصمةٌ أنتِ للهوى وهي تبكي أم لشجرة الدر وصفٌ ولمحةٌ لما عليه أنتِ أو شهر زاد بعيني لعمري إنها أنتِ !! كأني بزبيدة أعني لفي كرمها أنتِ ويا لها من أروى كصبرها أنت أيا جمانة في وسط الدجى تغني ترقص تطرب وتكثر التمني أيا لعوباً للحنٍ وسجعٍ وتلك القوافي وعزف الوَتَرَ حزيناً لألواني أفي تلك الحانة مكاني أم مزمارٌ به فتنّي وي كأني عبدٌ للهوى والتجنّي لا وكلا ليس رجزي إلهي أعنّي من كل همّي وكف عنّي مجون المغنّي وسكر ذاك الفنِّ إنه التاريخ أصبغه بحرفي وأداعبه بفكري فتلك هي أسطورةٌ للمغنّي |
الله الله
صور مضيئة . . وخيالات مورقة . . ناهزت الشعر بمثل هذه التحفة خيلاء . . تقبل تحياتي وودي يا علي |
جميل أنت أخي الأريب / عبد الإله المالك في حلك وترحالك كل الشكر لك ولا تكفي ودمت بخير دائما ً |
نجم يا علي أنتَ يوقظنا أن غافلنا السبات
غنيتها بأصابعكَ العشر وإلهام سكن المحيط زمن حتى الوتر في الأت العزف تمرد إستشاط غضب* غنيتها بعينيكَ حتى تدفق الدم من جديد في أعالي المروج للامل عزف ناضج هنا و لا يُرافق الضياع |
القدير علي رائع دائما في كل حالاتك
وما أجمل الخاتون وكاتبها عندما يعطى القلم لشخص فهو يكتب فقط ولكن عندما تكون الكتابة هبة فما عساني قائل كون بخير سيدي تحياتي لك |
اقتباس:
كلما عرجت هنا وقرأت ما نثرته من مميز ينتاب قلمي سعادة غامرة شكراً لك ولا تكفي |
اقتباس:
أخي الجميل / فيصل بن فهد إشادة وشهادة منك تجعل النفس فخورة جداً شرفت المقام فشكراً كريمة وراقية لك وكل عام وأنت بخير |
الساعة الآن 07:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.