منحى حبّي العتيق
 

خُذ من كلامي اشتياقًا ،
ولا تأخذ منه ابتعادًا ،
إن عباراتي هذه كانت سرّ انقيادي ،
كانت مفتونة ،
وفي ساعة قد ذبلت الدقائق فيها ،
كانَ فراقك سرّ تَعطّل أوقاتها.
ما أريدُ أن أقول هو :
منحى حبّي العتيق ، والذي أثبتَ
أنَّ مُرادي شيئان لا ثالث لهما.
أحدهما هو: حضورك ، وأن تبقى مهما جرى لك ..
أمّا الأخر فهو غيابك إن لم أحضَ بغفرانك.
مُرادنا من هذا أن نُذعن بأنّهُ ، قراري الذي أوجدهُ قرارك.

أبدعت ياعلي

حقًّا .. المقدرة تتجلى في النصوص القصيرة عندما يكون المقال أبلغ .. والصور أروع

تقبل الود والتحية

الله
الله ..

نصك بليغ جدا ..
اختصر كل شيء .. كل شيء .،
،
شكرا للملل الذي كان يجتاحني
وجلبني الى هنا حيث الجمال .
و شكرا كبيرة لك .
ابدعت !

كريمٌ أنت أخي القدير / عبدالإله
أشكرك شكرًا عميقًا
ودمت كما تحب وأكثر.

هي الأحرف مدادها موعد مع الأخر
رسالة تناجي المشاعر فتخرج ما فيها بوحًا مكتوبًا

صدى الهمس
تقديري وتحية ... وشكرًا لك

أن يكون في النفس مراد أي ندرك ما نريد بل المراد له مقام عالي
لأنه يعتبر المسلك الذي يقودنا إلى تحقيق ما نصبو إليهِ ...
وهنا حدد مرادان لا أكثر نبعا من قرار وقناعة تامة ....
شاعرنا لكَ مزيد من التقدير

مشاعر ولدت في النفس .. فألتقطها قلمك ليصيغها جمالا ..
ونداوة .. تنبت التصفيق والإعجاب ..
ألف تحية وتقدير