![]() |
[ دخّآن و : أماني ]
يا : شتاها .. شويّ من ضحكة رضاها ممتليني الإنتظار / و ما أحتري غيرك معاها و هذا أنا .. خالي مكان / و فيني وطن فيه الشتا مات و تعنّاه الأجل و حالي : هوان ! غنيّت فـ : الوادي / سهر و يمكن نثرت : الصبح في نار المسا .. و ناديت لين الليل يُكتب له / عمر اذا لمحتيني هناك .. تبدأ حكايتنا : آسى .. مَرّ تحت الليل دخان / و أماني .......... و فـ انتظارك شاخ وجه الهم فينا ومَرّ هذا الوقت من بين الثواني .......... و مرّنا هـ : الليل و عيونه علينا و إنتهينا كان هذا العمر فاني ............. صارت أحلام إنتظارك في يدينا أزهم أنفاسي حنين أطفال ثاني ........... صار هالموطن يعيش فـ غايبينا كان غربة والوطن كان المواني ........ و صار موطن و انتهاه الشوق مينا يامسافر خذ هوى صدري أغاني ........ إرتمى فينا التعب : و احنا / رضينا و غابني هذا المكان وُهو مكاني ...... و غابت / اوشاح المطر واعيت تجينا وحشتك مرّات تهديني / حناني ........... طاحت أوجاعي على ذكرى حكينا وإن تلاشى العتم و الخاطر دعاني ............. تنتثر كل / الشوارع لا انتهينا سمنّي مرسول من ذيك / المواني .............. بيننا يا / سيدي ألفين : مينا على ويني .. سألتيني .. كما غيمة قراها الفوت سمعينا همّك المملي قهر .......... ما علينا باستتاب دموعنا كفرّي وجهي من عتاب السهر ........ لو تعنّى الليل كسرة جوعنا يمنا أكباد جاعت من فقر ........ و يمكن تبالي كذا برجوعنا حمليّنا السهد : منفانا قفر ...... ما / معانا شيّ غير شموعنا و يضمى خاطري .. سبات يـ : الليل الطويل .. معاك في زرع السهر و منك يذبلني رحيل .. دموع و الصبح إنتثر .. بـ : عيوننا / و كفوفنا و صرنا نروّح للفجر بشموع .. و نرجع نلاقي الليل ليل ON TWITTER شكراً لـ المرور ؛ |
عبدالله المالكي .. ولا زالت الابتسامة تكسو وجهي وأنا أقرأ لك تقديري |
للشعر أماني وأهداف
للشعر روح تطوف لا تكل وهي تستغيث المطر ويبقى الفكر يحمل إلهام له سبل عديدة .... سلمت يداك الشاعر عبدالله المالكي |
عبدالله
والشعر فلسفة راقية عندك تباريح شاعر تقبل الود |
صح لسانك ياعبد الله
ولا أجمل من هذا البوح كل التقدير أيها الشاعر |
مورقِ يا ... امير ،،
بكل لحظة كتابه .. يشبه الماء كثير ،، خطّ ما قد تشابه .. معه خط الاخير انت اكثر رحابه من قليلك كثير .. نرتوي مثل غابه .. من دخان العبير ،، طش صوتك هلابه هلا بك .. كلما انتشلتنا من متاهات الرتابه وال واتس اب ذو المقاطع الركيكه خ) اعذر شخبطاتي .. |
يامسافر خذ هوى صدري أغاني
........ إرتمى فينا التعب : و احنا / رضينا وهذا الشعر الذي يرضينا / يروينا المالكي لله درك |
، عبدالله المآلكي نص كبير جداً وشآعرية سآحرة تمت القرآءة ، ولي بقآء حيث العذوبة دمت يآسيدي ، |
الساعة الآن 02:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.