![]() |
مقال عن ( موت النخوه في المسجات )
|
وليد العمودي
موضوعك يدل دلاله نامه على حسك الصحفي العالي جدا وبخلاف انها رائعه وممتعه اعلق: مفهوم الشعر وقيمته اصبحت اقل بكثير مما كانت عليه في السابق لدى العرب فالبيت الذي يطلب الفزعه لو ارسل لجدي وجدك لكانت ردة الفعل مختلفه عن ردة فعل فلان وعلان من الاجيال التي تربت في زمن التقنيات والتكنولوجيا وقتوات الشعر الهابطه فالشعر لم يعد ذات قيمة وحضور فارق الان كما كان في زمن مضى !! فلو كان كذلك لما شهدنا مقالتك ولم نشهد احداث شاعر المليون ولم نشهد قنوات الشعر الهابطه. وهذا ولك تحياتي |
ليس الشعر فحسب /// إنما هي المعاني بكل جوانبها أصبحنا لا نقيّم الكلمات ولا نقيّم الردود أصبحنا نعني بتوافه الأمور … لا نستشعر ولا نثمن مانقوله ونسمعه وأسباب هذا كله أننا لانقيّم انفسنا … فنستهتر بكل شئ وبالعامية …. نعيش هكذا سبهللة … أعذرني أخي وليد العمودي … فهذا هو حالنا بصدق دعوة للإنتبااااااااااااااااااه وللفت الأنظار إلى أحوالنا وليد العمودي … شكرا ً بصدق دمعة في زايد |
نحن ببساطة في زمن الرسائل القصيرة ..
الكل يرسل بغض النظر عن المحتوى .. بيت شعر ليثبت أنه مثقف شعريا .. أو ربما حكمة في غير مكانها .. ليثبت ثقافته وخبرته في أمور الحياة او ربما غزل في سبيل الصاق الرومانسية به حد التشبع !! المشكلة أن الناس التجأت أكثر إلى الرسائل القصيرة الجاهزة , فقط اضغط على زر الارسال وها قد أرسلت رسالة ستنال اعجاب المتلقي حتما !! في المقابل هناك كلمات قد تكتبها لصديق أو لحبيب أو لعزيز قد تحمل في بساطتها أرقى المشاعر وأصدق المعاني , ولكن لا وقت .. فنحن في عصر السرعة والوجبات الجاهزة التي لا تسمن ولا تغني من جوع ! عجبي ! الأستاذ وليد العمودي .. دامَ حرفكَ نقيا ! تقديري |
وليد العمودي ... أهلاً بك أخي الكريم ... أشكرك على موضوعك الهادف فكرةً النبيل غرضاً البريء قصداً ... لكن اسمح لي بكل تهذيبٍ هو لك أن أُشاكسك قليلاً حول ما كُتب هنا بود وتقدير ... العنوان يحكي عن موت النخوة في (المسجات ) لكنك في ثنايا الطرح نقضت الفكرة كلياً بقولك : اقتباس:
و أليس في تأهبك و / (فزعتك ) بمجرد ( مسج ) حياةٌ للنخوة وإذكاءٌ لروحها ؟؟!! ألم تلمح تناقضاً صارخاً هنا ؟ :) الشيء الآخر يا صديقي الشاعر : في تناولك لهذا البيت رؤية لم تنضُج بعد : اقتباس:
هل أوصلك سخي فهمك أخي الكريم إلى أن تقول : اقتباس:
ألا تراه يا عزيزي تعبيراً دقيقاً عن الأزمات والمشاكل الصعبة في أي وقت عُبِّرَ عنها مجازاً بالدخان والبارود ؟ أعتقد أنها من الواضحة / الناصعة على أي قارئٍ بسيط ...فكيف بشاعرٍ مُفَلِق ؟؟!! وهل ما زلتَ مُصِراً على كونه ليس لائقاً لوقتنا الحالي ولا مناسباً له ؟ ومع ذلك فلن أُغْفِلَ براءة الفكرة ... ولن أهضم المقال حقه في سطحية وعفوية الطرح ... مودتي ... |
اقتباس:
|
ريم علي شكرا على كل حرف ولتعليقك الجميل
ولاهنتي وزادك الله من نوره نور |
لحظه..
مااجملها من لحظه مرت على متصفحي البسيط.. هذه لحظه كيف لو امعنتي النظر لله درك . |
الساعة الآن 01:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.