بالتوفيق و السداد،
دعواتنا تحيطكم،
حقا قلم الأديب الصادق، لا يقل أهمية و فعالية، من مبضع الطبيب الناجح، المحب لنفسه، و عمله، و المؤمن بدوره، و فعاليته و قيمته له و لمجتمعه،
أمانة ثقيلة جدا،و هم يمتد من الدنيا، ليستقبلنا في الآخرة،
و لا يختار الله لها إلا من يحب...
و رائع أن يكون هم الأديب، الوعي بنواقص العقول و القلوب اليوم،
غرفا من جمال الماضي، و تصحيح عثراته، ثم سكب الأفضل في حاضر اليوم، نحو مستقبل باهر للجميع.
أعانكم الله على المسؤولية، و سخر لكم رفقة تعينكم خيرا و سعادة.
في رعاية الله.