القدير عبد الله ...
إن حرفك يشبه ارتطام السماء بالأرض , يتدفق كفقرٍ في جيوب الأثرياء , يكتبنا بدمٍ بارد, ويرجيء مساءاته لصباحٍ جديد ..... !
ومع الصباح يرتب صمته على شفاه أوسع من الكلام كما روحٍ ضجت بجسدها المنهك ، يتقاسم اللغة الممكنة مع كل شيءٍ جامد !
المختلف عبد الله الدوسري ...
شعرت داخلي بوطنٍ جائع مرتطم بفعلك ... !
سأطيل الوقوف والمتكأ حرفك ...
صُبــح