معدل تقييم المستوى: 322
هذا القلم النحيل الذي أوغرتم صدره, ليمارس فيكم الهذيان, ما عاد يرتشف من دواته فقد اعتاد أن يبلل ذاته بندي موعدكم القادم.. ثم.,,,
...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!