أغنيات للحُبّ..! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-03-2014, 12:22 PM   #1
عثمان الحاج
( شاعر )

الصورة الرمزية عثمان الحاج

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 321

عثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي أغنيات للحُبّ..!


...,
مخرج أخير:
أحبُكِ أيتها الطُهر حين تنثال الأغنيات بين الدمعِ واليقين,لتصلُب المشهد علي الأريكة,
تتكئ علي وسائد صبرها المَجيد,لتسكُت بمقدار حاجة المراحل للتوصيف.,
أمارس التفريط في هواجس النهاية,..وأحبُك,.
..أسقِطُها الأمنيات الواحدة تلو الأخري,لتذروها الرّيح كلّما ارتاب اللحن من صيحةِ الخُفوت,
أو تهاوت أغنية الوداع الأخير تحت مشهدٍ تُسّهده الأناشيد,
ويثقلُه الحُبّ ومكابدة الغياب إلي حينٍ غائر..
أناقُضني بليلٍ مكشوف,يستميح الأغنيات عذراً لينفض غبارها,
ويستر مواجده بلحنٍ يشف عمّا تحت شوقه الكثيف,
يستبيح الأمنيات قسراً ليلهج بهتافٍ جهير في أودية الصمت,وأصقاع السُكوت,.
أسرجني علي غارب طيف مشدوه,يتعامد بي وخط الإستواء علي نارٍ هادئةٍ,
ووعد ثائر يتقمص رداء التماسك علي مرأي الأشهاد,يهيم بالأفاق ليخلعني عند المنعطف الأول,
ويتركني بقلبٍ نصف مغمض بين جذر المسافة.,
أهمس لي بحُلمٍ أخضر,ووفاء غريب.,
أهمس لي فيتشقق الصوت الخافت,ويتناثر كالشظايا ليجرح الحُنجرة,
أبصُق البقعة الأخيرة من دمِ السويداء القديم, ألفظها مهترئة,مهيضة العزم والجناح,خائرة,لا حيلة لها سوي الموت بحفنةٍ من تراب,
أتنفّس الصُعداء بآهةٍ حرّي فتحترق الأوراق والظنون,
تنفض رمادها من جلد الحكَايا ,فتغدو خطوطها بيضاء,فارغة ألا من خطوط وردية وهياكل,وخارطة للطريق,وقلب ينبض,وسهم قيد المسير.,
أتدحرج نحو معقل النفس المتوجّسة,
أستوعِب خذلان الأزمنة الفائتة بوعي تغلّفه الهموم,
وتُسايره علي الأنقاض بفزّاعةِ متطرّفةِ تنحو بها صوب الرمق الأخير,
لأحبك بمقدار متلاحق,متراكم,يتدفق علي ناصية الوعد البور ليزهر,
ويغطي المساحات بالأوركيد,.
أحبك.,أيتها النقّية,الطُهر, فأجدني مجدولاً علي صدر الأمنية بخيط لا يحتملني,
حُبكِ لم يأبه لدرج المراحل,فتسامي بقفزة شاهقة,
أكاد أسقط كعشبة التلال,أتهادي بمقدار لا ينصف المسافات,
أتماسك كنبتةٍ برّية تتهاوي بمقدار مؤقت,
وتميد للريح بتلويحة الوداع الأخير,وتتُمتِم بلحنها الصقيل.,
أحبكِ كحظٍ مواتٍ يهدهدني لنومٍ غرير,
يخصّني بقسوة التجربة,أنتشله من أعذار الأزمنة ومسوغاتها,
وأنثرها كحظوظٍ مواتية,عافيتها عثرته,وعثرتي وسبيلي لقادم متوازن,
أحبُك., وسأحزم الشوق في لُفافةٍ وأستره بمنديلٍ أبيض,
أزيّنه بأٌغُنّية وزنبقة,
أعلّقه كالمواعيد الكُبري علي أكناف القصائد,وأكتاف الطرابيل,
لترسو أشرعتي الحيرَي تجاه مدائنك المحاذيةِ للشوق,
يتلاطم موج الفكرة مضطرباً لوصف يليق,ينتزع مواجده بلا طائل,
يُنشد ذكريات النشيج وأزمنة الصقيع,تناقض مزاعم الوقت,
وشرود المفردة الغائبة منذُ حتفها الأخير.
مدخل حُبّ .,
حُبكِ لا يتراجع,ولا يترافع عن مسوغاته,
تلك أغنيات عزاء لعشقٍ آخر,
ولكنّ ذاك لا يخشي الغوائل والأزمنة,
يطلق شرارته,يشتعِل,تحترق القلوب بالجذوة,
فتهاجر السُدفة لماضيها السحيق..,
أُحبُكِ .,وأبتسم بقلبٍ مطمئن.,!



3-سبتمبر 2014

 

التوقيع

...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!

عثمان الحاج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2014, 04:09 PM   #2
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


نبض يغني بيقين اﻷمنيات ...
بحنين اللحظات..
والشوق على عتبات وعد...سكنته اﻵمال بسهم
يعبث بالدروب رجاء طي
حبا تحدى مدارج الصعود..
فتعدى شاهقا من الصمود
وقوته أمل

مترنحا على صدر تلك اﻷمنية بخيط
أوهن من الواقع

كل ذاك والقلب راض مطمئن..!!

بذاك الحرف عمقا
وبذاك الشعور تحت وسائد المفردات
توارى.....
يكون للقلب حكايا في ضمير اﻷغنيات

عثمان الحاج. ..
ما أنصفتك ردا. .
سلم القلب منك والفؤاد . ..

جورية وأخرى بالجوار تليق بك

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2014, 04:14 PM   #3
نادية المرزوقي
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نادية المرزوقي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 8874

نادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


عند المخرج: من الأخير:

أحبك من الأخير يعني لا أحبك،
يعني لم أتعلم من أحد يوما كيف أحب..و كيف يكون هذا الحب،
أحبك،
يعني سمعتهم يرددون لبعضهم هذه الكلمة، فقلت أجربها و في نهايات الحكايا أتعلم أيضا الأعذار التي يغسلون بها وجوههم،

فاسمعيني ترى أنا أحبك،


ساخرا أمضي بكل الترهات،
أبدأ بك و أنتهي بغيركــ كعادتي رجلا شرقيا لا يجيد إلا الكلام و يتملص من العجز المتكوم بداخله بالأعذار،
أكذب على نفسي و عليك حتى تنتقم نفسي مني كذبا علي، فأصرخ مصدقا نفسي باكيا متألما: أنا أحبك،
لحم وجهي ينكرني بين فعل و قول، أخنق صوت ضميري الذي يقول:أنت لم تعرف الحب يوما، و لم تؤدي يوما شعائر المحبين الصادقين، لا لا لم تفعل، أطعن صدري ، أرمي نبضا حيا إلى هاوية النكران،

أخر عند تساقط وجهي صارخا:

اصنعي لي وجها و هبيني : أني أحبك..



المدخل: كم تمنيت يوما و كم أتمنى أن أحب فعلا، و كم تمنيت يا غاليتي لو كنت الحبيب المنتظر صدقا.
كيف و أنا لم أعرف الصدق يوما، و لم ألتقي بالصادقين،
و لا يسعفني الوعي على مواجهة نفسي بأي حقيقة.صرت أخشى حتى ظلي،
و أخنق حتى صوت قلبي.و استبقيه ميتا، أجره معي تابعا بلا صوت و لا ضمير.





عثمان الحاج،

تصاوير فائقة الجودة لغويا،

أخذت بي _معذرة_ إلى واقع اشد من وقع الحروف و الحتوف.
استنتجه من لهاث الكلمات و تراشقاتها بين بين.


بوركت و طاب المداد.

في حفظ الرحمن و رعايته.

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له،
و أزكى التفاؤل : الاستغفار
طوبى لمن ملأ صحيفته منه
(وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)


نادية المرزوقي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2014, 10:56 PM   #4
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

الصورة الرمزية بلقيس الرشيدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18760

بلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعةبلقيس الرشيدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


يُجبرُنا هَذَا العشقْ عَلى الإنصات والتمتُّع بـ السكُون بين أجنحةِ التحلِيقِ هُنا !
مرحَا لكُل هَذَا الضَوء منْ سَماءِ الحُب ياعُثمَان واللذِي أنعشَ الشعُورَ بـ المَطر .

كُل التقدِير

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2014, 01:52 PM   #5
ساره عبدالمنعم
( كاتبة )

افتراضي


نسج جميل وبارع جدا
سلمت

 

التوقيع

شمس الغلا

ساره عبدالمنعم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2014, 09:00 PM   #6
عماد تريسي
( أديب )

الصورة الرمزية عماد تريسي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

عماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخامعماد تريسي جوهرة في الخام

افتراضي




إنْ صدقتْ مقولة : ( أعذب الشِعر أكذبه ) , فإنَّ ( أشعر النثر أهدؤه ) ؛ فكيف إن كان الناثر شاعراً بقامة الأستاذ عثمان الحاج !
هنا يتعانق سحر الشِعر و فتنة النثر , فتتضوَّع الأمكنة بشذىً أدبيٍّ جليل , و تُرْفَدُ الذائقة بشلالاتٍ من موسيقى النثر الهادئة تارةً , الصاخبة ببعض الوجد و الشوق و البوح الصادق تارات أُخَر....

أخي القدير الأستاذ عثمان ,
اعذر وهن تعابير أخيك , و قلة حيلة لغته إزاء وصف هذا الصرح العالي .

دمتَ و دامتْ شاعريتك .




مودتي

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عماد تريسي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-05-2014, 12:41 AM   #7
نازك
( كاتبة )

الصورة الرمزية نازك

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 65892

نازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعةنازك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


في الحبّ فقط تتللاشى القوانين ، فالمخرج الأخيرُ هو ذاته المؤدّي لـ بداية الشروعِ في طريقٍ سرمديّ
في الحب يا سيدي تتوحّدُ الإجابات وتصبحُ كل الأسئلةِ محضُ جِدالٍ !
وأجمل ما فيهِ هي تلك الفلسفة العميقة التي لا تخضع إلّا لنظريةِ ( القلب )
؛
؛
أسرجني علي غارب طيف مشدوه,يتعامد بي وخط الإستواء علي نارٍ هادئةٍ,

ما أجملها تلك اللقطة، صورة ذات أبعاد رحبة !

أ/ عثمان
أغنيات تسلّقت أسوار العزلة، وسلكت بنا في دروبِ اليقين ....

أطيبُ المُنى

 

التوقيع

أُدِيرُ ظَهرِي للعَالمْ وأَشّرَعُ في الكِتَابةْ !

https://twitter.com/nazik_a
https://www.facebook.com/Memory.Traps
https://instagram.com/nazik_art1?igshid=YmMyMTA2M2Y=

نازك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-05-2014, 06:04 AM   #8
عبدالإله المالك
إشراف عام

افتراضي


الإبداع يحب مثل هذا البوح الشفيف الرائق حد الثمالة
والمسكر بخمرة حروف الكلمات
لقد داعبت المفردة فانتشت العبارة
وتراقصت الكلمة
مرحًى يا عثمان
أيها الحاج في نسك الأدب والثقافة

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:40 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.