هكذا هي كالغانية
نلهث ورائها مابين المنع والمنح تدور رحاها فوق أيامنا
وسنظل نرى انها جديرة بعشقنا
اذا اعلينا اليقين في الله وناداها ثغر بإبتسامة
وسيظل لحنها شاهقاََ في إعادة رسم ملامحنا
مبدعنا الالق \ فيصل خليل
حرف سكن ايقاعه بنا وتماهت فصاحة صوته بترف شد اواصر لون الندى
هل .. تساؤل اقتنى تجريدية المعنى هنا حد فاقت الدهشة
مودتي والياسمين
\..