اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية الرفاعي
يُمكِنُني كــ قارئةٍ أنْ أمتنّ للعمرِ الذي خلقَ هذا النبضَ فيكِ..هذه اللوحةَ..هذا الحرف!..
و أتسائَلُ هُنا و دوماً..كيفَ يُمكنُ لِمنحوتةٍ أنْ تكونَ موغلةً في الدّقةِ دونَ أنْ يُحفرَ قلبُ خامِها دونَ دقّةٍ..دونَ تعب.؟..
وما لذة الحياةِ دونَ هذا الألم؟!..
سعيدةٌ بمروري من هُنا.. 
|
نكتبُ ويستفزُّ النبض أصابعنا المُثقلةِ بالتوق، في محاولةٍ بائسة علّها تكونُ السّلوى !
أجل يا صديقة ( ومالذة الحياةِ دون هذا الألم )
آية/
لو تعلمين كم أسعدني حضورك
شكراً لهذا الكرم
وُدِّي و تقديري