؛
؛
في الحقيقة أتيت هنا ولا أدري كيف في حين بحثي عن شيء ما يشبه النسيان أو الهروب
أتيتُ أجترُّ فلول بسمة صنعها لي قبل أن يخلد للبقاء
وكنتُ أُحدّثُني بضرورة اللجوء لمحراب الكتابة علّها تُشفي
وجدت هنا فيضا من العفوية المسترسلة، وكما عهدتهُ_يامُعلمي الجليل_ حرفك السامق يهرول لقلب الصور ليتقولب بها !
وكنتُ ومنذ البدء أبحث عن طيف سلمى ليستقيم المشهد
قراءة على عُجالة
لي عودة بحول الله