؛
؛
لايخفى على مُتذوِّقِي الجمال الصامت الجرسُ/الصوت/النّغم/ اللفظ ... تلك المرادفات ودون حصرٍ يعجُّ بها هذا النصُّ المُموسق
لذا أكتنفني شعورٌ حقيق بالاستماع أكثر من كونهِ قراءةٌ وحسب !
وذاك هو الأسلوب المائز الذي يطغى على حرفك الذي لا يُشبه إلّاك
القدير عبدالله
للقلم سِرٌّ يجترُّ دواتُهُ مِن نمير قلوبنا حين تطفحُ بالسهد والشجو
وما أسعدني إذ صافحت عيني هذا الكلِم ، وكم مكثتُ مطولاً ولم أكتفي ...
يَتخَطّاني لَونُ الماء إلى أسفلِ بياضٍ الهَباءْ
حازِما ً أن يَنتَهي بيَ التَّجريدُ إلى كَوكَبة طُهر
نَسيَت أصالَة وُجودِها
ليَنتَهي مِشوارُ الخَيرْ
بذاتِ الجَسَد اللامَفهوم
تقديري الجمّ