هَكذا يَااخْضِرَارُنا
,
[
دَعو لـِ اقْدَامِكٌّم فُرصة حَتى تُثَقِف الْمَلاعِب ]
حَتى الْأهداف عَاليَّة رَأسيَّة تَحْتوي الْسُحب وَ لا مَساس لِلتُراب
وَ الْعشب يَركض نَحْوَكم يُصلِّي لَكم الْفَوز
مَالك مُعَاذ ,
فِي كُوريا وَ[ الآن ] خَنْقتك الْمَساحات , لكنَّها تُحبك فـَ تَكونت فِي الْجزء الْدَائِري مِن قَدمك
فِي كُوريا حَورت الْسالب لِموجب مُدْهِش , وَ الْمُدِهش انَّ الْموجب عَانقك ولَم يَسْتَوي !
يَاسر الْقَحطاني ,
أربكتك سُرعة الْكُوريين تَركت لَهُم انَّ يَسرقو مِنْ قَدِمك الْهَواء فَتكاسلت عِن الْقَصَاص مَنهم
لَكِنك [ الآن ] سَرقت الْشِباك لـِ مُبْتَدء رَأسِك وَ الْكُرة حُرَّة وهُم الْعبيِّد نَحو تَسْدِيداتك
الْكُبرى
سَعَد الْحَارثي
فِي كُوريا اطْفأت الْمَلاعِب فهُم لا حاجة لهم بـِ النُور وَانت مُشْتَعِل
صَرختك الأخيرة لِإعطاء ثقتك فِي قدمك الْيُمنى دُون الْيُسرى الْمُستقيمة
تَحورت [ الآن ] لـِ شَهقة بَهْجة رَكلت الـ مئة الفٍ مِن الْجماهير الْحَمراء الى الْخَلف
اذ لَم يَبْقى الْوقت الا لـِ أجلِّك
يَاسر الْمسيليم
الْكَائن الْمُدهش ذو الْأربعة أيدي , اثنتين للسَماء واثنتين تلُّم الأرض
سَقْطت منها اثْنَتين [ الْعُذر لَك ] إذ انَّ كُراتهم لَم تَزل تَنْخفض لـِ وجْه مَرمَاك
وَليد عبد رَبه
تحمل اثم غِياب - الْمُنتشري -
لَكنَّك ذكي حيثُّ تَسْمَرت امْام أعْينهم الْجسد جَسدك وَ الْمُنتشري يَنْتشر فِي قَدْمك
فَـ كُنْت الإثْنَين
احْسَنتم يَا نُسور الْخَليج وَ الْكُرة
ليس بِوسعي الْتحدثَّ عَن جَمْيعكم , إذ انَّ الْوَاحِد مِنْكم هُو [ الْجميع ] وَ الْهجوم وَ الْدِفاع وَ الْمُنتصف
[ مُبْاركٌ لنا انْتُم ]