سَعد ,
تأخر حضورة فِي مُبْاراة الْيوم فَانْتَصبت لإجلَّه الْدَقائق الْنهائية
تُحيّه ارْتِياب كَي لا يَصْرخ أُخرى وَ يُبعثر الْمَلاعِب
لكنه صَرخ هذا الْعصر بـ لُغة تَمْنح الْإنْتصار لـِ دَولة
هنيئاً يا [ نصر ] لَك بـِ اسدٍ كَهذا
مَروان إبراهيم ,
مُبْهج ان تَكون مُشَاركتك الاُّولى تهنئة طيِّبة
وجه خَير انتْ , اهلاً بِالفرحة الآتية بِك وَ معك